تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
من الدار البيضاء
ذكريات شارع لاجيرود و شارع دكسيد
الأوداية
( الرباط)
عدسة جوال قديم
لرحلة قديمة
عين اسردون
كويزا العشق
الصورة قبل 7 أعوام
الشخص الناقد لا يجيدُ وضعَ النقط فوق الحروف
لأن الشاعر يُدرك معنى جَمال ما تبوح به نفسه..
مراكش الحمراء
جَميلةٌ أنت بكل التفاصيل
يا وردة في كل الفصول
عشاق الحمراء مراكش
هاؤكم بعضٌ منها في صور خلدتها في
ذاكرة الكاميرا و الهاتف
العاشق عجز يسكت !
ولا حاول إنه يبوح ..!
يبكي أطلال الهوى
وغصباً للذكرى ينوح
يشكي الضيم للغيم !
ويشكي العطش للنهر
يقول الورد
ليه بالذكرى ما يفوح !
يعصر سحايب خياله !
صادقات المخايل تلالى !
مسكين
منطوي
يبكي
وينوح
الصويرة
الأملو
في سيتي فاطمة
في وداعك صدقي عيت خُطاي !
لا تحرك في مكانه وقفت..
محطة الرباط المدينة
Gare de Rabat ville
ما قدرت أمشي و اخليكِ وراي !
ما قدرت أمشي ورجلك ما خَطَتْ..
كاب سبارطيل " طنجة"
* بياع من يشتري حزني ومواويلي
ينطيني قلبه الخلي
وياخذ سهر ليلي
( سعدون جابر)
مارشيه سنطرال
أو السوق المركزي بالدار البيضاء
ورصيد من الذكريات لا ينضب ( في شارع علال عبد الله)
فيما مضى كانت انطلاقة مشروع الترامواي من تلك الزنقة، ولا زالت المقاهي تزين الأرصفة بالرغم من الفضول الكبير والصخب الذي أحدثه ( مستر ترام واي)
ذكريات الأمطار في الشمال المغربي
الأندلس !
حفيدة الأندلس ، حاضنة المورسكيين !
الزُرقة الباهرة
سلمت أرواحكم الجَميلة
الوداية ، صور من الذاكرة
تقريباً قبل 9 أعوام
مكناسة الزيتون
كانت لحظات جَميلة وكانت الأجواء باردة في الساحة ، اذكر بأني تناولت ألذ أتاي في حياتي هناك ولا أخفي عليكم بأنه ما زال راسخاً في ذاكرتي
ومن طنجة
ذكرياتٌ اجمل و اجمل
من أجمل رحلاتنا إلى " ايفران " الجَميلة
تلك المدينة الحالمة و عبق شجرات الأرز الخالدة !
كانت اللحظات مهيبة جداً
السماء غابت شمسها ، و ندف الثلج تتساقط !
أطرافنا رغم ثقل الملابس لكن البرد لا يرحم ، حتى قاومناه باللعب فوق الجليد !
كانت العاصفة هادئة ،في مهدها ..
سُدت الطرق فوقفنا جوار خيامٍ بسيطة وعائلة مغربية كريمة ، قدموا لنا الطعام والماء وتناولنا الغداء سوية.
واتجهنا إلى جبل هبري لنراقص الجَليد، والخيل كافحت وقاومت الثلوج و طيشنا.
العالية
الغالية..
رائعة " الخبز الحافي" !
عاصمة البوغاز..
الحضن الدافئ
سحر الشرق وجمال الغرب
إنها بوصلة الحُسن
" طنجة "
ومن المدينة المتمايسة طرباً على المحيط
آسفي
بحيرة مارتشيكا
( الناظور)
( من مكناس)
إنتَ بعيد هناك وأنا المشتقي..
الشيب يبكي بمفرقي..
شمعة حياة بـ تنطفي..
مهما يكون عندي شعور
بـ نلتقي..
بـ نلتقي..!