بطبيعة الحال بعد أن بلغنا وجهتنا الجَميلة ( الصويرة) ، اتجهنا مباشرة إلى مقر السكن ، سكنا في رياض تقليدي بسيط للغاية لكنه يعود بك إلى الحياة في العصر الأندلسي
الفوضى خير وسيلة للترتيب
صور متفرقة " لحومتنا" حارتنا
هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.
هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.
هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.
هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.
هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.
هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.
لم يطل بنا المُقام في الصويرة نظراً لكثرة المواعيد والارتباطات التي صادفتنا، فاتجهنا بعدها إلى عروس الجنوب ( أغادير ) الفاتنة، أما هذهِ الصور فهي للصويرة الجَميلة قُبيل خُروجنا.
صادف أن كانت هنالك أشغال صيانة كثيرة للمدينة القديمة، وكانت الأجواء باردة
الصويرة كعادتها تجود علينا وتَنعم بالأجواء الحميمية الباردة طوال العام.
جزء أغادير سيكون قصيراً للغاية ، كون الرحلة كانت " صد و رد " في نفس اليوم.