كان فندقنا رائع بمعنى الكلمه و نظيف جدا و صاحبه انجليزي و خلوق جدا و طيب حتى انه ساعدنا في حمل الاغراض الى الشقه لانه لا يوجد مصعد و اخبرنا بان الساعه السابعه و النصف ستقام احتفاليه في هالشتات لكن لا يوجد شيء حولنا غير سوبرماركت فقال زوجي ابحثي عن فندق في سالزبورغ سننتقل غدا لانه لا يوجد شيء في المنطقه وضعنا الاغراض و توجهنا الى هالشتات مكان اقامة اصدقائنا اوقفنا السياره في المواقف الخاصه بزوار المنطقه و المقيمين في الفنادق بقيمة 6 يورو لانه يمنع ادخال السيارات الا لسكان المنطقه و مشينا الى الفندق و المسافه بعيده
هذا الجبل و سبحان الله انظروا الى الصخور كيف هي متراصة بشكل متعرج
كان ودنا نجرب هذا المطعم لكن تخوفنا
بحيرة هالشتات
و هؤلاء كانوا ذاهبين لحضور الاحتفال
مررنا على كل هذه المحلات و لم نصل بعد الى فندق اصحابنا
اخيرا التقينا بهم و وجدنا كشك يبيع شاورما صاحبه سوري و مررنا على اثنين او ثلاثة مقاهي
لكن تخوفنا من تجربة الاكل عندهم لانه لا يوجد في المنطقه عرب ابدا
اخذنا سندويشات و مشروبات بقيمة 17.20 يورو و جلسنا على البحيره ثم تمشينا قليلا و تبضعنا بقيمة 24 يورو
هنا ساحة الاحتفال و الرقص التقليدي و صوره للذكرى
هؤلاء النسوه ما ان رأوا ابني و ابنة صديقتي اخذوهم بجانبهم لالتقط لهم صوره
و بعدها خرجنا بالسياره و لكن التوصيله الى المواقف هذه المرة مع سائقة الفندق الذي يسكنه اصحابنا
و توجهنا الى مكان اقامتنا و دخلنا في متاهات بالقرب من البحيره و كانت مغامره رائعه
و بجانبنا يمر القطار حتى وصلنا الى طريق في وسط الجبل و رأينا سكن اعتقد بانه خاص فعدنا ادراجنا
عدنا عند الساعه السابعه و النصف لنرى الاحتفال و هذه صوره
طبعا الاحتفال طال و مللنا فذهبنا الى البحيره و قمنا باطعام الطيور حتى بدأ الظلام
و كان ينقصنا في هذه الجلسه الشاي و القهوة ثم ودعنا اصدقاءنا و رجعنا الى المواقف مشيا
لان التوصيل فقط لمن يسكنون في الفنادق
حتى ان السيارات يجب ان يوقفوها في المواقف الخارجيه لانه يمنع منعا باتا دخول السيارات الغريبه
ما عدا سكان المنطقه و مررنا على محل للايس كريم
هنا كنا ننتظر زوجي لانه ذهب لاحضار السياره فالمواقف بعيده جدا و ابنائي لم يتحملوا المشي
و كان مبلغ الموقف 4 يورو و بعدها توجهنا للفندق و صاحب الفندق ترك لنا الباب الخلفي مفتوح
لانه كان متواجد في الاحتفال اخذنا شور و خلدنا الى النوم لانه غدا سنتوجه الى ميونخ
و بهذا انتهى يومنا في هالشتات و بصراحه لا تستحق المبيت فيها فقط زيارة من الصباح للمساء
لكنه لم يكن لنا خيار لان صديقتي هي من اصرت على هالشتات و كان لا بد من الموافقه
لان هذه الرحلة اعتمدت على سفرهم معنا
دمتم بود
هذا الجبل و سبحان الله انظروا الى الصخور كيف هي متراصة بشكل متعرج
كان ودنا نجرب هذا المطعم لكن تخوفنا
بحيرة هالشتات
و هؤلاء كانوا ذاهبين لحضور الاحتفال
مررنا على كل هذه المحلات و لم نصل بعد الى فندق اصحابنا
اخيرا التقينا بهم و وجدنا كشك يبيع شاورما صاحبه سوري و مررنا على اثنين او ثلاثة مقاهي
لكن تخوفنا من تجربة الاكل عندهم لانه لا يوجد في المنطقه عرب ابدا
اخذنا سندويشات و مشروبات بقيمة 17.20 يورو و جلسنا على البحيره ثم تمشينا قليلا و تبضعنا بقيمة 24 يورو
هنا ساحة الاحتفال و الرقص التقليدي و صوره للذكرى
هؤلاء النسوه ما ان رأوا ابني و ابنة صديقتي اخذوهم بجانبهم لالتقط لهم صوره
و بعدها خرجنا بالسياره و لكن التوصيله الى المواقف هذه المرة مع سائقة الفندق الذي يسكنه اصحابنا
و توجهنا الى مكان اقامتنا و دخلنا في متاهات بالقرب من البحيره و كانت مغامره رائعه
و بجانبنا يمر القطار حتى وصلنا الى طريق في وسط الجبل و رأينا سكن اعتقد بانه خاص فعدنا ادراجنا
عدنا عند الساعه السابعه و النصف لنرى الاحتفال و هذه صوره
طبعا الاحتفال طال و مللنا فذهبنا الى البحيره و قمنا باطعام الطيور حتى بدأ الظلام
و كان ينقصنا في هذه الجلسه الشاي و القهوة ثم ودعنا اصدقاءنا و رجعنا الى المواقف مشيا
لان التوصيل فقط لمن يسكنون في الفنادق
حتى ان السيارات يجب ان يوقفوها في المواقف الخارجيه لانه يمنع منعا باتا دخول السيارات الغريبه
ما عدا سكان المنطقه و مررنا على محل للايس كريم
هنا كنا ننتظر زوجي لانه ذهب لاحضار السياره فالمواقف بعيده جدا و ابنائي لم يتحملوا المشي
و كان مبلغ الموقف 4 يورو و بعدها توجهنا للفندق و صاحب الفندق ترك لنا الباب الخلفي مفتوح
لانه كان متواجد في الاحتفال اخذنا شور و خلدنا الى النوم لانه غدا سنتوجه الى ميونخ
و بهذا انتهى يومنا في هالشتات و بصراحه لا تستحق المبيت فيها فقط زيارة من الصباح للمساء
لكنه لم يكن لنا خيار لان صديقتي هي من اصرت على هالشتات و كان لا بد من الموافقه
لان هذه الرحلة اعتمدت على سفرهم معنا
دمتم بود