زار موقع «هوتل أند ريست دوت كوم» (hotelandrest.com) الإخباري مصانع شركة «إيرباص» في فينكينفيردير بمدينة هامبورغ في ألمانيا.
واطلع فريق هذا الموقع المتخصص في السياحة والسفر على مراحل تصنيع الطائرة العملاقة «إيرباص A380» التي بإمكانها أن تحمل 555 راكبا.
وتنتج «إيرباص» سنويا نحو 14 طائرة من هذا الطراز؛ إذ يستغرق العمل في إنتاج الطائرة الواحدة من «إيرباص A380» التي تتكون من 4 ملايين قطعة نحو 12 شهرا، ويصل سعر الطائرة من هذا الطراز إلى 400 مليون دولار أميركي.
ونظمت شركة الاتحاد للطيران هذه الزيارة ضمن وفد إعلامي عالمي بمناسبة إطلاق أولى طائراتها من طراز «إيرباص A380» ذات التصميم المبهر لألوان الطلاء الجديدة.
وتعتبر «إيرباص» الشركة الرائدة في قطاع صناعة الطائرات في العالم، وتزخر مجموعتها بطرازات هي الأكثر عصرية وفعالية في فئة طائرات الركاب التي يزيد عدد مقاعدها على المائة. وهي السباقة في تقديم التقنيات المتطورة وتصميم أكثر الطائرات هدوءا وفاعلية في العالم. في 2013، حققت «إيرباص» مبيعات بقيمة 42 مليار يورو.
دأبت «إيرباص» طوال الـ40 عاما الماضية، على اتباع مقاربة تركز على العملاء والمهارة التجارية والريادة في التكنولوجيا والفعالية التصنيعية، مما جعل الشركة تتبوأ مكانة رائدة عالمية ضمن صناعتها. لذلك، تستأثر «إيرباص»، التي تترأسها مجموعة «إيرباص» التي تم دمجها أخيرا، اليوم بنحو نصف الطلبات العالمية الإجمالية على الطائرات التجارية.
وتتألف مجموعة طرازات «إيرباص» الشاملة من عائلات طائرات ناجحة تتراوح سعتها بين 100 وأكثر من 500 مقعد. وتشمل هذه الطائرات عائلة «A320» أحادية الممرات، بما فيها «A320neo» أفضل الطائرات مبيعا في تاريخ الطيران، وعائلة «A330» عريضة الجسم وطويلة المدى التي تتضمن عدة طرازات، منها طائرة الشحن «A330 - 200»، وطائرة «MRTT»، والطائرة التي تم إطلاقها أخيرا «A330 - 800neo» و«900neo». كما تتألق مجموعة «إيرباص» بالجيل الجديد بالكامل من عائلة «A350 XWB»، بالإضافة إلى عائلة طائرة «A380» ذات الطابقين. وتضمن المقاربة الفريدة التي تتبعها «إيرباص» عبر عائلات طائراتها كافة، توفير أكبر نسبة من المميزات المتشابهة بين طائراتها فيما يتعلق بالبدن والجناحين وأنظمة الطائرة وحجرة القيادة وخصائص طبيعة الطيران، مما يحد كثيرا من التكلفة التشغيلية لشركات الخطوط الجوية.
وتكرس «إيرباص» جهودها لدعم شركات الطيران لتعزيز ربحية أساطيلها، كما وأنها تقدم مجموعة فسيحة من خدمات العملاء في جميع مناطق الدعم والمصممة خصيصا لتلبي الاحتياجات الفردية للمشغلين في جميع أنحاء العالم.
ولدى «إيرباص» 72000 موظف، منهم 55000 يعملون في شركة «إيرباص» نفسها و17000 يعملون في الشركات التابعة لها. وتتخذ «إيرباص» من مدينة تولوز الفرنسية مقرا لها، وتمتلك «إيرباص» بالكامل شركات تابعة لها في كل من الولايات المتحدة الأميركية والصين واليابان والهند والشرق الأوسط، وتعتمد مراكز لقطع الغيار في هامبورغ وفرانكفورت وواشنطن وبكين ودبي وسنغافورة. ولدى «إيرباص» مراكز تدريب في مدن تولوز وميامي وهامبورغ وبنغالور وبكين، كما تمتلك «إيرباص» أكثر من 150 مكتب خدمة حول العالم، وتعتمد على شراكات وتعاون صناعي مع شركات كبرى حول العالم، بالإضافة إلى شبكة تتألف من نحو 2000 موزع (لأجزاء الطيران فقط) في أكثر من 20 دولة.
ونظرا لموقعها الرائد في قطاع صناعة الطائرات، تسعى «إيرباص» إلى أن تكون شركة فعالة في مجال البيئة بجدارة. وفي هذا السياق، تمتاز «إيرباص» بأنها شركة الطيران الأولى في العالم الحائزة على ترخيص «أيزو 14001» (ISO 14001) البيئي لكافة مواقع الإنتاج لديها، بالإضافة إلى جميع طائراتها طوال فترة خدمتها. وتسعى «إيرباص» إلى ضمان الفعالية البيئية للنقل الجوي، من خلال توفير قيمة اقتصادية عالية مع الحد من الأثر السلبي على البيئة.
واطلع فريق هذا الموقع المتخصص في السياحة والسفر على مراحل تصنيع الطائرة العملاقة «إيرباص A380» التي بإمكانها أن تحمل 555 راكبا.
وتنتج «إيرباص» سنويا نحو 14 طائرة من هذا الطراز؛ إذ يستغرق العمل في إنتاج الطائرة الواحدة من «إيرباص A380» التي تتكون من 4 ملايين قطعة نحو 12 شهرا، ويصل سعر الطائرة من هذا الطراز إلى 400 مليون دولار أميركي.
ونظمت شركة الاتحاد للطيران هذه الزيارة ضمن وفد إعلامي عالمي بمناسبة إطلاق أولى طائراتها من طراز «إيرباص A380» ذات التصميم المبهر لألوان الطلاء الجديدة.
وتعتبر «إيرباص» الشركة الرائدة في قطاع صناعة الطائرات في العالم، وتزخر مجموعتها بطرازات هي الأكثر عصرية وفعالية في فئة طائرات الركاب التي يزيد عدد مقاعدها على المائة. وهي السباقة في تقديم التقنيات المتطورة وتصميم أكثر الطائرات هدوءا وفاعلية في العالم. في 2013، حققت «إيرباص» مبيعات بقيمة 42 مليار يورو.
دأبت «إيرباص» طوال الـ40 عاما الماضية، على اتباع مقاربة تركز على العملاء والمهارة التجارية والريادة في التكنولوجيا والفعالية التصنيعية، مما جعل الشركة تتبوأ مكانة رائدة عالمية ضمن صناعتها. لذلك، تستأثر «إيرباص»، التي تترأسها مجموعة «إيرباص» التي تم دمجها أخيرا، اليوم بنحو نصف الطلبات العالمية الإجمالية على الطائرات التجارية.
وتتألف مجموعة طرازات «إيرباص» الشاملة من عائلات طائرات ناجحة تتراوح سعتها بين 100 وأكثر من 500 مقعد. وتشمل هذه الطائرات عائلة «A320» أحادية الممرات، بما فيها «A320neo» أفضل الطائرات مبيعا في تاريخ الطيران، وعائلة «A330» عريضة الجسم وطويلة المدى التي تتضمن عدة طرازات، منها طائرة الشحن «A330 - 200»، وطائرة «MRTT»، والطائرة التي تم إطلاقها أخيرا «A330 - 800neo» و«900neo». كما تتألق مجموعة «إيرباص» بالجيل الجديد بالكامل من عائلة «A350 XWB»، بالإضافة إلى عائلة طائرة «A380» ذات الطابقين. وتضمن المقاربة الفريدة التي تتبعها «إيرباص» عبر عائلات طائراتها كافة، توفير أكبر نسبة من المميزات المتشابهة بين طائراتها فيما يتعلق بالبدن والجناحين وأنظمة الطائرة وحجرة القيادة وخصائص طبيعة الطيران، مما يحد كثيرا من التكلفة التشغيلية لشركات الخطوط الجوية.
وتكرس «إيرباص» جهودها لدعم شركات الطيران لتعزيز ربحية أساطيلها، كما وأنها تقدم مجموعة فسيحة من خدمات العملاء في جميع مناطق الدعم والمصممة خصيصا لتلبي الاحتياجات الفردية للمشغلين في جميع أنحاء العالم.
ولدى «إيرباص» 72000 موظف، منهم 55000 يعملون في شركة «إيرباص» نفسها و17000 يعملون في الشركات التابعة لها. وتتخذ «إيرباص» من مدينة تولوز الفرنسية مقرا لها، وتمتلك «إيرباص» بالكامل شركات تابعة لها في كل من الولايات المتحدة الأميركية والصين واليابان والهند والشرق الأوسط، وتعتمد مراكز لقطع الغيار في هامبورغ وفرانكفورت وواشنطن وبكين ودبي وسنغافورة. ولدى «إيرباص» مراكز تدريب في مدن تولوز وميامي وهامبورغ وبنغالور وبكين، كما تمتلك «إيرباص» أكثر من 150 مكتب خدمة حول العالم، وتعتمد على شراكات وتعاون صناعي مع شركات كبرى حول العالم، بالإضافة إلى شبكة تتألف من نحو 2000 موزع (لأجزاء الطيران فقط) في أكثر من 20 دولة.
ونظرا لموقعها الرائد في قطاع صناعة الطائرات، تسعى «إيرباص» إلى أن تكون شركة فعالة في مجال البيئة بجدارة. وفي هذا السياق، تمتاز «إيرباص» بأنها شركة الطيران الأولى في العالم الحائزة على ترخيص «أيزو 14001» (ISO 14001) البيئي لكافة مواقع الإنتاج لديها، بالإضافة إلى جميع طائراتها طوال فترة خدمتها. وتسعى «إيرباص» إلى ضمان الفعالية البيئية للنقل الجوي، من خلال توفير قيمة اقتصادية عالية مع الحد من الأثر السلبي على البيئة.