ب
معلومات صور وجولة افريقية طبيعية الى إرتريا
توجد إريتريا عل الشاطئ الغربي للبحر الأحمر في مركز حاكم عند مدخله الجنوبي والى الجوار من مضيق باب المندب ذي المركز الإستراتيجى الحيوى؛ فهي تبدو على هيئة مثلثا محصورا بين إثيوبيا والسودان وجيبوتي، وتصل رقعتها حوالي 120 ألف كم2 تختلف فيها الطبوغرافيا والطقس وتمتلك شاطئًا يمتد ألف كيلومتر على البحر الأحمر، يمر من "رأس قصار" على الحدود السودانية شمالا إلى باب المندب في "رأس أرجيتا" في جيبوتي جنوبًا، ويوجد في هذا الساحل أبرز موانئ البحر الأحمر وهما مدن: "عصب" و"مصوع".
وتملك إريتريا (126) جزيرة تابعه لإقليم دنكاليا، أشهرها أرخبيل (مجموعة جزر) دُهلك وبه نحو (25) جزيرة، أهمها من الناحية الإستراتيجية جزيرتا "فاطمة" و"حالب". ويزيد عدد السكان عن أربعة ملايين نسمة. 75% منهم مسلمون، والباقي ينتمون إلى تسع مجموعات دينية وعرقية ولغوية أخرى.
وترجع تسمية إريتريا إلى الرومان الذين أطلقوا تسمية "سينوس أريتريوس" على البحر الأحمر وشواطئه التي سيطروا عليها عندما خضعت "عدوليس" على الشاطئ الإريتري لسلطانهم، وعندما احتل الإيطاليون هذه الشواطئ في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي أطلقوا اسم "إريتريا" عليها إحياء للتسمية الرومانية، وذلك بمرسوم أصدره الملك الإيطالي "أومبيرتو الأول" في (جمادي الأولى 1307 هـ= يناير 1890م).
Asmara, Eritrea: Train tracks
البراري في إريتريا
الطقس
يتباين المناخ بين الحار الصحراوي الجاف في المناطق المحاذية لأثيوبيا إلى المناخ المعتدل الرطب في المرتفعات في مناطق الجنوب الغربي.
أهم المدن
عصب، وهي الميناء الرئيسي في البلاد.
Asmara Photo
الاقتصاد
واجهت إرتريا بعد الاستقلال الكثير من المشكلات الاقتصادية، ويعتمد الاقتصاد الأرتري بشكل أساسي على الزراعة التي يشتغل بها 0 8 % السكان.
متوسط دخل الفرد: 750 دولارا.
معدل النمو الاقتصادي: 3 %.
أهم المحاصيل الزراعية
الذرة والخضروات والقمح والقطن والتوباكو والقهوة.
أبرز الصادرات
الثروة الحيوانية، الذرة، المنسوجات.
السكك الحديدية: 317 كيلو متر.
الطرق المعبدة : 4,010 كيلو متر.
تلعب المساعدات الدولية التي تتلقاها إريتريا محورا اساسيا في السنوات الأولى من عمر هذه الدولة المتطورة فتصل إلى حوالي 80% من الإنتاج القومي الإجمالي الذي بلغ 120 مليون دولار أميركي.
الدين
لم تتم في البلاد إحصائيات واضحة لنسب الأديان ولكنها تختلف بين مسلمون سنيون، مسيحيون من أتباع كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإريترية،كاثوليك، بروتستانت، بالإضافة لوجود مجموعات ضئيلة تتبع أديان ومعتقدات متفاوتة.
يتمحور وجود المسلمين في الأراضي المنخفضة وسواحل البحر الأحمر في البلاد، بينما يستوطن المسيحيون في الهضبة الحبشية.
توجد إريتريا عل الشاطئ الغربي للبحر الأحمر في مركز حاكم عند مدخله الجنوبي والى الجوار من مضيق باب المندب ذي المركز الإستراتيجى الحيوى؛ فهي تبدو على هيئة مثلثا محصورا بين إثيوبيا والسودان وجيبوتي، وتصل رقعتها حوالي 120 ألف كم2 تختلف فيها الطبوغرافيا والطقس وتمتلك شاطئًا يمتد ألف كيلومتر على البحر الأحمر، يمر من "رأس قصار" على الحدود السودانية شمالا إلى باب المندب في "رأس أرجيتا" في جيبوتي جنوبًا، ويوجد في هذا الساحل أبرز موانئ البحر الأحمر وهما مدن: "عصب" و"مصوع".
وتملك إريتريا (126) جزيرة تابعه لإقليم دنكاليا، أشهرها أرخبيل (مجموعة جزر) دُهلك وبه نحو (25) جزيرة، أهمها من الناحية الإستراتيجية جزيرتا "فاطمة" و"حالب". ويزيد عدد السكان عن أربعة ملايين نسمة. 75% منهم مسلمون، والباقي ينتمون إلى تسع مجموعات دينية وعرقية ولغوية أخرى.
وترجع تسمية إريتريا إلى الرومان الذين أطلقوا تسمية "سينوس أريتريوس" على البحر الأحمر وشواطئه التي سيطروا عليها عندما خضعت "عدوليس" على الشاطئ الإريتري لسلطانهم، وعندما احتل الإيطاليون هذه الشواطئ في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي أطلقوا اسم "إريتريا" عليها إحياء للتسمية الرومانية، وذلك بمرسوم أصدره الملك الإيطالي "أومبيرتو الأول" في (جمادي الأولى 1307 هـ= يناير 1890م).
Asmara, Eritrea: Train tracks
البراري في إريتريا
الطقس
يتباين المناخ بين الحار الصحراوي الجاف في المناطق المحاذية لأثيوبيا إلى المناخ المعتدل الرطب في المرتفعات في مناطق الجنوب الغربي.
أهم المدن
عصب، وهي الميناء الرئيسي في البلاد.
Asmara Photo
الاقتصاد
واجهت إرتريا بعد الاستقلال الكثير من المشكلات الاقتصادية، ويعتمد الاقتصاد الأرتري بشكل أساسي على الزراعة التي يشتغل بها 0 8 % السكان.
متوسط دخل الفرد: 750 دولارا.
معدل النمو الاقتصادي: 3 %.
أهم المحاصيل الزراعية
الذرة والخضروات والقمح والقطن والتوباكو والقهوة.
أبرز الصادرات
الثروة الحيوانية، الذرة، المنسوجات.
السكك الحديدية: 317 كيلو متر.
الطرق المعبدة : 4,010 كيلو متر.
تلعب المساعدات الدولية التي تتلقاها إريتريا محورا اساسيا في السنوات الأولى من عمر هذه الدولة المتطورة فتصل إلى حوالي 80% من الإنتاج القومي الإجمالي الذي بلغ 120 مليون دولار أميركي.
الدين
لم تتم في البلاد إحصائيات واضحة لنسب الأديان ولكنها تختلف بين مسلمون سنيون، مسيحيون من أتباع كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإريترية،كاثوليك، بروتستانت، بالإضافة لوجود مجموعات ضئيلة تتبع أديان ومعتقدات متفاوتة.
يتمحور وجود المسلمين في الأراضي المنخفضة وسواحل البحر الأحمر في البلاد، بينما يستوطن المسيحيون في الهضبة الحبشية.