الرحلة الشمالية الجَميلة

[ياسميناا]

لا تُشترى تلك اللحظات بالمال أبداً
ولا يمكن للذاكرة أن تتجاوز تفاصيل الرحلة الشمالية الجَميلة.
أوقات رائعة برفقة الأهل قضيناها في ربوع المغرب الحَبيب.
سأختصر عليكم وأوفر عناء الانتظار.
الرحلة كانت ما بين ( أصيلة - طنجة-تطوان-واد لاو - شفشاون) والعودة إلى العمق الشمالي وصولاً إلى المضيق والفنيدق.


لكم الصور هدية حصرية..

يُتبع ​

 

[ياسميناا]

كل لحظة هناك تعادل سنة،
ما بين مدن الشمال الجَميل
خدماتٌ بسيطة في بعض المرافق فقط تجعل المنطقة ساحرةً جامعة لكل عشاق الهدوء والبساطة.
لا ينقص الشمال سوى الإشهار ( الإعلانات) فكل شيء هناك يحدثك بالحنين.


الصور تخبركم بالموقع..


​

يُتبع






​

 

[ياسميناا]

الطريق إلى " واد لاو "



الصور السابقة كانت صيداً ثميناً للكاميرا
حيث منطقة تطوان في الربيع لا يُضاهي جمالها شيئاً أبداً
وبالتحديد نواحيها.

​

 

[ياسميناا]

صور من الشاون


( كانت الأجواء باردة وماطرة)

​

 

[ياسميناا]

صور شمالية متنوعة

يا لجمال نواحي تطوان

يُتبع





​

 

[ياسميناا]

​

 

[ياسميناا]

في شفشاون الزرقاء تشدك التفاصيل البسيطة وتجذبك نظرات الأطفال البريئة
تغرقك في ذكريات الأمس، لذة الشاون تكمنُ في حجم المغامرة والتعب النسبي في صعود بعض المرتفعات، حيث أن المدينة جبلية فلابد من بذل مجهود نسبي للصعود.


​

* الصور بعدسة الجوال

 

[ياسميناا]

جُرعة مُسكنة فقط


لأن التفاصيل في الجزء القادم بمشيئة الله تعالى

 

[ياسميناا]

​

الصور متفرقة ومتنوعة ( عرجنا على طنجة الغالية العالية) مروراً بقنطرة محمد السادس.


كنا وقد خرجنا من الدار البيضاء وإلى طريق فاس ومنها إلى طنجة.

​

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

الصور متفرقة ومتنوعة ( عرجنا على طنجة الغالية العالية) مروراً بقنطرة محمد السادس.


كنا وقد خرجنا من الدار البيضاء وإلى طريق فاس ومنها إلى طنجة.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

هذه الصورة تم تصغيرها . الحجم الافتراضي لها هو 2304x1728.

 

[ياسميناا]

نقاط من الرحلة الشمالية

الرحلة الشمالية هي " نصف الجدول " المخطط للرحلة العائلية، حيث أن الجزء الآخر هو " جنوبي " .
الأجواء كانت خيالية للغاية خصوصاً في أصيلة وتطوان والشاون.
حيث داعبت الأمطار تفاصيل يومنا والجو البارد حرك مشاعرنا.

في أصيلة الجَميلة قررنا قضاء يومين، كانت اللحظات باردة هناك
لكنه الحَنين الدافئ الذي يشدك إلى ملء فؤادك من المشاعر.
الجَميل في مدينة أصيلة بأنها مستعدة لعناق كافة أطياف المجتمع وكل الجنسيات.
لا زلت اذكر كيف كنت استيقظ في الصباح الباكر وأخرج إلى البقال وإلى المخبز وكيف كنت أتلذذُ في تناول بعض القطع من المسمن خفية

قبل أن أحمل الإفطار إلى الدار.

استأجرنا شقة في وسط المدينة ( أصيلة) بالقرب من القصبة تماماً وفي وسط السوق ، لكن الصخب نادر جداً في هذه المنطقة.
كانت الشقة عبارة عن " غرفتين نوم - صالة - مطبخ و دورة مياه أجلّكم الله"
بـ 200 درهم لليوم .



لا زلت أتذكر ذلك الجُبن الهولندي وتلك الزبدة المغربية البلدية و الخبز ورائحته الزكية التي تجعلك تعقدُ صلحاً مع لحظات السفر و ترسخُ في عقلك عشق الأماكن.




​

 

[ياسميناا]

بناءً على طلب أحد الأحبة بإضافة المزيد من صور " شفشاون"
فإني سأضعُ تلبيةً لطلبه في هذا الجزء صور أخرى للمدينة الزرقاء ولكن بعدسة الهاتف.



​

.

* تكرار اللقطة دليل على عشق المكان

تمنيت حينها لو كانت كاميرا Nikon خاصتي في يدي
لكنه المطر الغزير الذي حاولنا مقاومته لالتقاط الكثير من الصور
فزادنا المطر فَرحاً وبهاءً.

 

[ياسميناا]

لم أضع صوراً لمدينة أصيلة
لكني سأزودكم ببعضها في هذا الجزء السريع
علماً بأن التصوير بالهاتف النقال.
لأن الكاميرا في ذلك الوقت كانت بين يدي " الداخلية" لتغطية المدينة بعدستها.

* كانت أعمال الصيانة في " القصبة" عائقاً كبيراً لتغطية الجزء الكبير من المدينة القديمة.

الأجواء كانت باردة للغاية

نظراً لتزامن قرب دخول شهر رمضان المُبارك ( أثناء الرحلة)
قررنا شراء بعض الفوانيس المعروضة في المحلات بالقصبة، كانت المجموعة رائعة وسأتحفكم بالصور لاحقاً.

المدينة صغيرة مقارنة بالمدن المغربية الأخرى
باردة في فصل 10 حتى منتصف شهر 5
أما في الصيف فتكون زاخرة وعامرةً بشتى أنواع السياح بل وتضيقُ بأهلها.



تبقى أصيلة ملاذاً لعشاق الهُدوء والبساطة .




يُتبع..​

 

[ياسميناا]

صورٌ متفرقة أخرى
من طنجة





​