اقول لها ... شكرا لانكي احترمتي الشعب الالماني وسعيتي لتقديم جميع الخدمات والتسهيلات لهم ... مقابل ذلك لم يقف عطاءها عند ذلك وانما شمل اللاجئين من الاقطار العربية وغيرها ولم تغلقين حدود المانيا بوجههم على الرغم من عدم التهيئة لاستقبالهم ومخاطر وجودهم على الشعب الالماني