عندما قُتِل عمر بن الخطاب رضي الله عنه فرحت الشعوب الفارسية والمجوسية وأعداء الدولة الإسلامية بموته واليوم بموت نايف فرح شيعة الخليج وليبراليو السعودية ودولة إيران وأتباعها ,, حقاً هكذا يموت العظماء !!
غاب عنا النايف أسد السنة وناصر الدين -نحسبه كذلك ولانزكي على الله أحداً- ولئن مات نايف فما ماتت صقوره أبداً بإذن الله فكلنا نايف شوكة تغص بها حلوق الأعداء ..
نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ،اللهم آجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيراً منه يـــــااارب