R
Rania Aboalela
:: مسافر ::
حديث الجمعه السعي في حاجة أخيك
February 12, 2015 at 10:54pm
حديث الجمعه
=======
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين في كل لمحة ونفس وحين كلما ذكرك وذكره الذاكرون وكلما غفل عنك وعنه الغافلون صلاة تكون لقلوبنا سكناً وتقربنا بها منك وترحمنا عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ومن سلك طريقا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقا إلى الجنة وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه"
وفي هذا استكمال عن الحب الذي من المفترض أن يكون بين المسلمين ليكتمل إيمانهم
وهو حب من الداخل
أن تحب أخيك يعني أن تسعى في حاجته من نفسك وليس لرد واجب أو لمصلحة لك عنده وليس لتنتظر منه أن يردها لك!!
انت مؤمن سعيد إن كانت نفسك هي من تأخذك للسعي لأخيك فأنت هنا مؤمن في إحسان، وهواك هو الذي يجعلك تفعل الخير!!
وهذا القلب الطيب
القلب السليم
وهو القلب المؤمن
ماذا لو كنت تفعلها لمصلحة او لإنتظار الرد؟؟
أنت هنا عملك سيعود عليك بحنق وغيظ وقهر ومرض إن لم تجد المقابل الذي انتظرته، تندم على مجهودك وطاقتك وقد تصل للحقد والكره
أما إن فعلت حين تفعل فأنت تفعل عن حب في الله ولله ومع الله فأنت لن تنتظر المقابل
لماذا؟؟ لأنك محب لله وتعمل لله وهذا الحب هو الذي نبع منه حبك لعباد الله
المؤمن يعلم أن الله سيرضيه ويعطيه وييسر عليه، هو مؤمن صادق السريره والعطاء، مصدق لوعد الله وعطاء الله فهو يؤدي دوره في كل وقت وثانيه في التيسير لغيره ما تعسر عليهم مما في مقدرته وعلمه
وما هو إلا فضل الله أن علمك وزادك قدرة ورفعك في تلك المقدرة فأصبحت صاحب عطاء جزيل الثواب
هل فهمت الفرق؟؟
ما بين العمل الذي يجعلك سعيد والعمل الذي يعود عليك شقاء
!!!
تفرج كربة أخيك
========
يضع الله في طريقك من فيه ضائقة وكربه وهو صادق
وأنت تعلم صدقه فليس حاله الدائم حال السائل الساخط فكيف ترده وتمنع نفسك من نيل ثواب ان يفرج الله عنك يوم القيامة؟؟
إعلم
ما وضعه الله في طريقك ومكنك إلا وحتي يؤتيك الثواب أو يمنعك
هو بإختيارك
ولا تقول لن أحتاجها يوم القيامة
الله أعلم منك وأراد لك فرجاً فلا تضيعه بمنع تفسك ذلك الأجر
ماذا لو أنكرت ونسيت يوم القيامة؟؟ أنت هنا كافر
نعم كفرت بيوم الدين ونسيت أن تعمل له وما عملت إلا لدنياك
!!
ومن يسر على على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة
==============================
وأمور العسرة كثيرة من أقل شئ لأكبر شئ منها ما لا تشعر به في غيرك ومنها ما هو ظاهر.
وان كان للتيسير تيسير من الله
فما ظنك حال من يفعل العكس؟!! وحدث ولا حرج- الله لا يبلانا يا لطيف-
تجد من بيده أمر وحوائج غيره لكنه يعكسها ويعسرها عن بخل أو حسد أو سخط وتكبر أو حتى عن لهو يمنعه عن أن يقوم بما عليه من مسؤليات حمل أمانتها
ومنهم العاملون في وظائف عامة أو حتى خاصة
وتجد منهم من بيده اختيار التيسير او التعسير على الغير فيختار التعسير!!
الله يصلح أعمالهم ويهديهم
تأملها
هي ليست حصراً على الآخرة
بل هي حتى في دنياك
وتتساءل لماذا أنا في عسرة وصعوبه ونكد !!!اذا كان هذا حال دنياك فكيف هو حال آخرتك الأهم سيكون؟؟
المؤمن حقيقة أموره ميسره
راجع نفسك إن كانت تتعسر أمورك
أنظر في عملك وحالك مع غيرك ونفسك
إن لم تكن من المعسرين على غيرك ومع هذا حالك معسر
فابحث فيم تقدم من خير لغيرك أكثر منها والتمسها ينصلح حالك ويتيسر
ومن الناس من تفتش عن من يحتاجها ولا تبخل، هي ترجو لقاء وجه ربها على خير
!!
من ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة
======================
هل تعرف أن تستر على غيرك ؟؟
أم أن تصيدك ونشرك لعيوب الغير أنستك معنى الستر؟؟ وما ان تسمع سماع عن انسان تذهب وتزيد في نشره لا وما ان تسمع غيبه الا ويجرك الشيطان لتخوض مع الخائضين
تستبيحون أعراض الناس وتنسون أنه عائد عليكم
اسأل نفسك هل وضعت في موضع ستر وسترت لله؟؟
ومن الستر
أن يريك الله حاجة الغير فتستره بأن تسدها له قبل ان يزيد امره ويتفشى حاله
ومن الستر أن يكون على غلط
توضحه له لتستره
وما يحدث أن البعض يرون الخطأ ولا يظهرونه لصاحبه بل يذهبون ليظهروه على الغير!!!
وقد يرونه على خطأ لا يعلمه وهم يعلمونه لا يوضحوه له بل يتمنون في نفوسهم أن يستمر على الخطأ شراً من أنفسهم
أين الحب؟؟أين الصداقة؟؟ أين واجب الأخوه؟؟
وذهب الإيمان
وهل تظن أن الله سيترك وأنت تستبيع أعراض الغير؟؟!!
اذا كنت لا تخاف البشر لعلمك أنهم أضعف منك
فاعلم أن تعامل العباد مع الله وهو الأكبروهو القادر
إتقي الله في عباد الله
!!!
والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
=======================
هل أنت مستغني عن عون الله؟؟
إن أتتك قدرة إعانه وقصرت وترددت
راجع إيمانك
ومعرفتك وعلمك بربك
ومن ليس بحاجة عون الله؟
اعلم انك ان بخلت في اعانة غيرك وانت تقدر أنك ستصبح في حاجة العون اكثر مما احتاجوك فيه
لماذا؟
لأنك أثرت ان تستغني عن عون الله حين بخلت عن إعانة من احتاجك
!!!
ومن سلك طريقا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقا إلى الجنة
==================================
اجعلها نيتك في طريقك في علمك
وافهم
ان التمست الجنة يعني أنك في طريقك للعلم عملت بمعنى هذا الحديث من أوله لآخره لأن العمل به متاح في كل ثانية في يومك وانت تسير في طريقك للعلم، والله يعلمك أكثر مما اردت من العلم في كل موقف وسبب في طريقك معنى تحراه واجعله خيراً بأن تقدم فيه الخير -راجع سورة الكهف- وستفمها أكثر!!
افهمها وتأملها
إنه حق
!!!!
وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم...
====================================
السكينة والرحمة والملائكة معكم
ماذا لو طوال وقتك ذكر ودعاء ودعوة؟؟
الملائكة والله معك
وذكرك الله في ملأ خيراً مما ذكرتهم عنده
سبحانك يا الله
لماذا نبخل على أنفسنا ونؤثر الصحبة اللاهية و اللهو وزينة الدنيا المنتهية الزائلة؟؟
ونضيع ويضيع وقتنا وننسى!!
!!!!
ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه
==================
سارع واعمل بالحديث الشريف وما فيه من خير
وأنت حين تعمل العمل الصالح هو قيمتك وليس نسبك هو ما يرفعك
وليس علك الصالح لعشيرتك وصحبك وحدهم
أنت صالح
لأنك صالح واخترت أن تكون صالح مع الجميع
الجميع أحبابك وأخوانك
في كل وقتك في كل تعاملك وتفاعلك قدم الخير
التمسه
اختار التيسر والتفريج والسعي لحاجة الغير والستر والذكر والعلم الخير والصحبة الحسنة حتى مع نفسك
!!!
"ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شيء قدير"
وعلى مثل هذا فليتنافس المتنافسون
وقل الحمدلله رب العالمين
#رانية ابوالعلا
February 12, 2015 at 10:54pm
حديث الجمعه
=======
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين في كل لمحة ونفس وحين كلما ذكرك وذكره الذاكرون وكلما غفل عنك وعنه الغافلون صلاة تكون لقلوبنا سكناً وتقربنا بها منك وترحمنا عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ومن سلك طريقا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقا إلى الجنة وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه"
وفي هذا استكمال عن الحب الذي من المفترض أن يكون بين المسلمين ليكتمل إيمانهم
وهو حب من الداخل
أن تحب أخيك يعني أن تسعى في حاجته من نفسك وليس لرد واجب أو لمصلحة لك عنده وليس لتنتظر منه أن يردها لك!!
انت مؤمن سعيد إن كانت نفسك هي من تأخذك للسعي لأخيك فأنت هنا مؤمن في إحسان، وهواك هو الذي يجعلك تفعل الخير!!
وهذا القلب الطيب
القلب السليم
وهو القلب المؤمن
ماذا لو كنت تفعلها لمصلحة او لإنتظار الرد؟؟
أنت هنا عملك سيعود عليك بحنق وغيظ وقهر ومرض إن لم تجد المقابل الذي انتظرته، تندم على مجهودك وطاقتك وقد تصل للحقد والكره
أما إن فعلت حين تفعل فأنت تفعل عن حب في الله ولله ومع الله فأنت لن تنتظر المقابل
لماذا؟؟ لأنك محب لله وتعمل لله وهذا الحب هو الذي نبع منه حبك لعباد الله
المؤمن يعلم أن الله سيرضيه ويعطيه وييسر عليه، هو مؤمن صادق السريره والعطاء، مصدق لوعد الله وعطاء الله فهو يؤدي دوره في كل وقت وثانيه في التيسير لغيره ما تعسر عليهم مما في مقدرته وعلمه
وما هو إلا فضل الله أن علمك وزادك قدرة ورفعك في تلك المقدرة فأصبحت صاحب عطاء جزيل الثواب
هل فهمت الفرق؟؟
ما بين العمل الذي يجعلك سعيد والعمل الذي يعود عليك شقاء
!!!
تفرج كربة أخيك
========
يضع الله في طريقك من فيه ضائقة وكربه وهو صادق
وأنت تعلم صدقه فليس حاله الدائم حال السائل الساخط فكيف ترده وتمنع نفسك من نيل ثواب ان يفرج الله عنك يوم القيامة؟؟
إعلم
ما وضعه الله في طريقك ومكنك إلا وحتي يؤتيك الثواب أو يمنعك
هو بإختيارك
ولا تقول لن أحتاجها يوم القيامة
الله أعلم منك وأراد لك فرجاً فلا تضيعه بمنع تفسك ذلك الأجر
ماذا لو أنكرت ونسيت يوم القيامة؟؟ أنت هنا كافر
نعم كفرت بيوم الدين ونسيت أن تعمل له وما عملت إلا لدنياك
!!
ومن يسر على على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة
==============================
وأمور العسرة كثيرة من أقل شئ لأكبر شئ منها ما لا تشعر به في غيرك ومنها ما هو ظاهر.
وان كان للتيسير تيسير من الله
فما ظنك حال من يفعل العكس؟!! وحدث ولا حرج- الله لا يبلانا يا لطيف-
تجد من بيده أمر وحوائج غيره لكنه يعكسها ويعسرها عن بخل أو حسد أو سخط وتكبر أو حتى عن لهو يمنعه عن أن يقوم بما عليه من مسؤليات حمل أمانتها
ومنهم العاملون في وظائف عامة أو حتى خاصة
وتجد منهم من بيده اختيار التيسير او التعسير على الغير فيختار التعسير!!
الله يصلح أعمالهم ويهديهم
تأملها
هي ليست حصراً على الآخرة
بل هي حتى في دنياك
وتتساءل لماذا أنا في عسرة وصعوبه ونكد !!!اذا كان هذا حال دنياك فكيف هو حال آخرتك الأهم سيكون؟؟
المؤمن حقيقة أموره ميسره
راجع نفسك إن كانت تتعسر أمورك
أنظر في عملك وحالك مع غيرك ونفسك
إن لم تكن من المعسرين على غيرك ومع هذا حالك معسر
فابحث فيم تقدم من خير لغيرك أكثر منها والتمسها ينصلح حالك ويتيسر
ومن الناس من تفتش عن من يحتاجها ولا تبخل، هي ترجو لقاء وجه ربها على خير
!!
من ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة
======================
هل تعرف أن تستر على غيرك ؟؟
أم أن تصيدك ونشرك لعيوب الغير أنستك معنى الستر؟؟ وما ان تسمع سماع عن انسان تذهب وتزيد في نشره لا وما ان تسمع غيبه الا ويجرك الشيطان لتخوض مع الخائضين
تستبيحون أعراض الناس وتنسون أنه عائد عليكم
اسأل نفسك هل وضعت في موضع ستر وسترت لله؟؟
ومن الستر
أن يريك الله حاجة الغير فتستره بأن تسدها له قبل ان يزيد امره ويتفشى حاله
ومن الستر أن يكون على غلط
توضحه له لتستره
وما يحدث أن البعض يرون الخطأ ولا يظهرونه لصاحبه بل يذهبون ليظهروه على الغير!!!
وقد يرونه على خطأ لا يعلمه وهم يعلمونه لا يوضحوه له بل يتمنون في نفوسهم أن يستمر على الخطأ شراً من أنفسهم
أين الحب؟؟أين الصداقة؟؟ أين واجب الأخوه؟؟
وذهب الإيمان
وهل تظن أن الله سيترك وأنت تستبيع أعراض الغير؟؟!!
اذا كنت لا تخاف البشر لعلمك أنهم أضعف منك
فاعلم أن تعامل العباد مع الله وهو الأكبروهو القادر
إتقي الله في عباد الله
!!!
والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
=======================
هل أنت مستغني عن عون الله؟؟
إن أتتك قدرة إعانه وقصرت وترددت
راجع إيمانك
ومعرفتك وعلمك بربك
ومن ليس بحاجة عون الله؟
اعلم انك ان بخلت في اعانة غيرك وانت تقدر أنك ستصبح في حاجة العون اكثر مما احتاجوك فيه
لماذا؟
لأنك أثرت ان تستغني عن عون الله حين بخلت عن إعانة من احتاجك
!!!
ومن سلك طريقا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقا إلى الجنة
==================================
اجعلها نيتك في طريقك في علمك
وافهم
ان التمست الجنة يعني أنك في طريقك للعلم عملت بمعنى هذا الحديث من أوله لآخره لأن العمل به متاح في كل ثانية في يومك وانت تسير في طريقك للعلم، والله يعلمك أكثر مما اردت من العلم في كل موقف وسبب في طريقك معنى تحراه واجعله خيراً بأن تقدم فيه الخير -راجع سورة الكهف- وستفمها أكثر!!
افهمها وتأملها
إنه حق
!!!!
وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم...
====================================
السكينة والرحمة والملائكة معكم
ماذا لو طوال وقتك ذكر ودعاء ودعوة؟؟
الملائكة والله معك
وذكرك الله في ملأ خيراً مما ذكرتهم عنده
سبحانك يا الله
لماذا نبخل على أنفسنا ونؤثر الصحبة اللاهية و اللهو وزينة الدنيا المنتهية الزائلة؟؟
ونضيع ويضيع وقتنا وننسى!!
!!!!
ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه
==================
سارع واعمل بالحديث الشريف وما فيه من خير
وأنت حين تعمل العمل الصالح هو قيمتك وليس نسبك هو ما يرفعك
وليس علك الصالح لعشيرتك وصحبك وحدهم
أنت صالح
لأنك صالح واخترت أن تكون صالح مع الجميع
الجميع أحبابك وأخوانك
في كل وقتك في كل تعاملك وتفاعلك قدم الخير
التمسه
اختار التيسر والتفريج والسعي لحاجة الغير والستر والذكر والعلم الخير والصحبة الحسنة حتى مع نفسك
!!!
"ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أينما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شيء قدير"
وعلى مثل هذا فليتنافس المتنافسون
وقل الحمدلله رب العالمين
#رانية ابوالعلا