أعتقد لو أخذ تعهد على المبتعث بإعادة ما أنفق عليه في حال تعثر في دراسته ما لم يكن هنالك عذر يبرر تعثره قد يحد من الترفيه الوهمي وهو حالات لا تصل وصف الظاهرة وأيضاً تتحقق الطمأنينة لدى الوزارة بجدية المبتعث .. وفي كلا الحالتين لو قامت الملحقية الثقافية بعملها بمهنية وفق نظام معلن صريح يراعى فيه ظروف المبتعث في كل دولة فقد تتقلص السلبيات الحالية ..