ب
جولة سياحية بالمعلومات و الصور لمدينة بورت إليزابيث
تعد مدينة خليج نيلسون مانديلا/بورت إليزابيث، التي أطلق عليها هذا الاسم نسبة الى إسم الزعيم الروحى المعروف عالمياً وأيقونة جنوب أفريقيا، إحدى أكثر المناطق البارزة في جنوب أفريقيا. وستنظم مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.
وتحيط بالمدينة، التي يطلق عليها اسم بالمدينة الودودة، الكثير من الشواطئ وهي إحدى أبرز مرافئ جنوب أفريقيا. وتوجد المدينة في مقاطعة كيب الشرقية والتي كانت معقلا لابرز شخصيات البلاد بما في ذلك مانديلا والرئيس السابق ثابو مبيكي وستيف بيكو وكريس هاني ووالتر سيسولو وأليفيه تامبو والعديد من الأشخاص الذين رفضوا نظام الفصل العنصري.
أما طرازات المدينة فتقف باقية متحدية الزمن بزخرفة معمارية فريدة ترجع إلى القرن التاسع عشر، وتعد "دار الأوبرا"، التي لم تستغن المدينة عن خدماتها بعد، شاهدة على الطراز المعماري الذي كان ينتشر في العصر الفيكتوري (1873-1901)، وبالإضافة إلى ذلك تنتصب في أرجاء المدينة بنايات تعتبر أغنى تشكيلة من الفن المعماري الجديد في جنوب أفريقيا. وإلى جانب هذا كله تحظى مدينة خليج نيلسون مانديلا/بورت إليزابيث بأهمية اقتصادية كبيرة، تتجلى في الميناء الذي يعج بمختلف أنواع الأنشطة كما تعتبر عاصمة صناعة السيارات في جنوب أفريقيا.
أما بشأن قيمتها السياحية، فالمدينة تعد مكانا مناسبا لاكتشاف جمال وسحر الكيب الشرقي، كما أنها تشكل تقاطعاً لخمس أنظمة بيئية مختلفة، وهو الأمر الذي يجعل منها الوجهة الأولى بالنسبة للسياحة البيئية وفرصة للاستمتاع بالتنوع الجغرافي الجنوب أفريقي، وهي لا تبعد عن المساكن الترفيهية من فئة الخمس نجوم إلا بمسافة 30 دقيقة بالسيارة.
وتحيط بالمدينة، التي يطلق عليها اسم بالمدينة الودودة، الكثير من الشواطئ وهي إحدى أبرز مرافئ جنوب أفريقيا. وتوجد المدينة في مقاطعة كيب الشرقية والتي كانت معقلا لابرز شخصيات البلاد بما في ذلك مانديلا والرئيس السابق ثابو مبيكي وستيف بيكو وكريس هاني ووالتر سيسولو وأليفيه تامبو والعديد من الأشخاص الذين رفضوا نظام الفصل العنصري.
أما طرازات المدينة فتقف باقية متحدية الزمن بزخرفة معمارية فريدة ترجع إلى القرن التاسع عشر، وتعد "دار الأوبرا"، التي لم تستغن المدينة عن خدماتها بعد، شاهدة على الطراز المعماري الذي كان ينتشر في العصر الفيكتوري (1873-1901)، وبالإضافة إلى ذلك تنتصب في أرجاء المدينة بنايات تعتبر أغنى تشكيلة من الفن المعماري الجديد في جنوب أفريقيا. وإلى جانب هذا كله تحظى مدينة خليج نيلسون مانديلا/بورت إليزابيث بأهمية اقتصادية كبيرة، تتجلى في الميناء الذي يعج بمختلف أنواع الأنشطة كما تعتبر عاصمة صناعة السيارات في جنوب أفريقيا.
أما بشأن قيمتها السياحية، فالمدينة تعد مكانا مناسبا لاكتشاف جمال وسحر الكيب الشرقي، كما أنها تشكل تقاطعاً لخمس أنظمة بيئية مختلفة، وهو الأمر الذي يجعل منها الوجهة الأولى بالنسبة للسياحة البيئية وفرصة للاستمتاع بالتنوع الجغرافي الجنوب أفريقي، وهي لا تبعد عن المساكن الترفيهية من فئة الخمس نجوم إلا بمسافة 30 دقيقة بالسيارة.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: