لا اعلم مالهدف الذي سوف يحققه صاحب المقال وخصوصاً تهجمه الواضح وخص في مقاله السعوديين فقط ولم يلتفت الى الخليجيين بصفه عامه لان الوضع متقارب دراسياً.
لكن هذا الكاتب بتوقعي قد خسر الوجبه الدسمه له وهم الطلبه السعوديين بحكم انه صاحب مكتب يوفر قبولات جامعيه وغيرها من الخدمات واتوقع ايضاً انه ولله الحمد اغلب الشباب المبتعثين عرفو مفاتيح اغلب القوانين و لم يعد لديه زبائن.
بصفه عامه اينما تذهب في اي مكان عربي وخصوصاً من الجنسيات الشاميه للاسف لا يتعامل معك كأنسان بل ك إمعه و لا يراك شيء و يستنزف مافي جيبك خصوصاً بالمطاعم او بمحلات اصلاح السيارات او البقالات.
نصيحه لاتثق بهم و لا تعير لهم اي انتباه