N=center]
جمهورية فنزويلا إحدى جمهوريات قارة أمريكا الجنوبية،
وفيها الكثير من أنواع الشلالات التي تختلف بمدى ارتفاعها
عن سطح البحر، ومن أبرز وأكبر شلالات فنزويلا هي تلك المسماة
“انجل فولس”، وتعتبر الأعلى في العالم، وأطول من شلالات نياجرا
التي تبلغ طولها 55 متراً فقط، حيث يهبط الماء من ارتفاع 979 متراً.
وقد حاول الكثير من الهواة والمغامرين تسلق قمة الجبل الذي تهبط منه الماء،
وفشلت الكثير من المحاولات التي أعاقتها الأحوال الجوية، سواء صيفاً أو شتاءً،
وأخيراً ومنذ عشر سنوات، وتحديداً نهاية القرن الماضي، استطاع متسلقون
من الولايات المتحدة الأميركية وإيطاليا أن يصلوا إلى قمة الشلالات،
واستغرقوا تسعة أيام لإتمام مهمتهم بنجاح، فيما لم يستطع أي مغامر
عربي أن يصل إلى قمة الشلالات. وتعتبر زيارة الشلالات من أغلى الأماكن كلفة،
إذ إنها تكلف المغامر حوالي 30 ألف دولار.
وقد ساهمت كل تلك المحاولات في الدعاية للشلالات، حتى
أصبحت بمرور السنوات أكثر شهرة وأكثر جذباً للسياح، واليوم هي
من أبرز الأماكن السياحية في فنزويلا، ومن ضمن أفضل خمسة
أماكن للمغامرات فيها.
يزورها آلاف السياح سنوياً بين يونيو وديسمبر، حيث يتم عمل رحلات
للتخييم بهذا المكان وسط الغابات الكثيفة والأنهار، أما من ديسمبر
وحتى مارس فيسمونه في فنزويلا موسم الجفاف،
ولا يُنصح بزيارة الشلال في هذا الوقت.
جمهورية فنزويلا إحدى جمهوريات قارة أمريكا الجنوبية،
وفيها الكثير من أنواع الشلالات التي تختلف بمدى ارتفاعها
عن سطح البحر، ومن أبرز وأكبر شلالات فنزويلا هي تلك المسماة
“انجل فولس”، وتعتبر الأعلى في العالم، وأطول من شلالات نياجرا
التي تبلغ طولها 55 متراً فقط، حيث يهبط الماء من ارتفاع 979 متراً.
وقد حاول الكثير من الهواة والمغامرين تسلق قمة الجبل الذي تهبط منه الماء،
وفشلت الكثير من المحاولات التي أعاقتها الأحوال الجوية، سواء صيفاً أو شتاءً،
وأخيراً ومنذ عشر سنوات، وتحديداً نهاية القرن الماضي، استطاع متسلقون
من الولايات المتحدة الأميركية وإيطاليا أن يصلوا إلى قمة الشلالات،
واستغرقوا تسعة أيام لإتمام مهمتهم بنجاح، فيما لم يستطع أي مغامر
عربي أن يصل إلى قمة الشلالات. وتعتبر زيارة الشلالات من أغلى الأماكن كلفة،
إذ إنها تكلف المغامر حوالي 30 ألف دولار.
وقد ساهمت كل تلك المحاولات في الدعاية للشلالات، حتى
أصبحت بمرور السنوات أكثر شهرة وأكثر جذباً للسياح، واليوم هي
من أبرز الأماكن السياحية في فنزويلا، ومن ضمن أفضل خمسة
أماكن للمغامرات فيها.
يزورها آلاف السياح سنوياً بين يونيو وديسمبر، حيث يتم عمل رحلات
للتخييم بهذا المكان وسط الغابات الكثيفة والأنهار، أما من ديسمبر
وحتى مارس فيسمونه في فنزويلا موسم الجفاف،
ولا يُنصح بزيارة الشلال في هذا الوقت.