ب
باطوق 200
:: مسافر ::
السفر و السياحة الى دولة جيبوتى
إن ارتياد دولة جيبوتي تتيح التعرف على سياحة القرن الأفريقي، طبيعة وسكانا وانشطة حياة، وفي العاصمة جيبوتي يدخل إلى صدرك الارتياح فور تعاملك مع أهلها بطبيعتهم السمحة وترحيبهم الكبير بالضيوف، ويسعى الجميع إلى تقديم المساعدة لك وتوجيهك إلى ما تبغى.
وتشمل جيبوتي بالطبع مراكز الوزارات والمؤسسات والهيئات والشركات الحكومية، والشركات الأهلية الكبرى خاصة شركات الاستيراد، وتفتح قوانين الاستثمارالطريق على مصراعيه أمام كافة الانشطة الاستثمارية سواء كانوا عربا أو أجانب. وتعمل وزارة السياحة الجيبوتية بنشاط وحمية على تشجيع المستثمرين للتعرف على كنوز السياحة الجيبوتية ومراكز الجذب التي مازالت بطبيعتها حتى الآن على الرغم من تمتعها بالكثير من التفرد والتميز والجمال النادر.
ومدينة جيبوتي لا تزال مدينة صغيرة ولكن تتوافر فيها كل مرافق وإمكانات العيش والعمل والاستثمار والسياحة، وفيها عدة فنادق وأهمها فندق من فئة النجوم الخمسة وأقل من ذلك.
وأول ما يميز المدينة ميناؤها البحري الذي تقوم بتطويره وإدارته إلى جانب مطار جيبوتي إدارة منطقة جبل علي بإمارة دبي التي تقوم باستثمارات هناك تبلغ حوالي 400 مليون دولار أميركي.
وتزخر شوارع المدينة بالحركة طوال ساعات اليوم على الرغم من ارتفاع درجة الحرارة، وشوارعها مرصوفة نظيفة وتنساب فيها حركة المرور دون معوقات بالرغم من عدم وجود إشارات المرور.
وفي وسط المدينة تكثر المطاعم والمقاهي التي تفتح حتى ساعات الليل، وتشتهر مطاعم المدينة بتقديم وجبة السمك المشوي بالتوابل والبسباس (الفلفل الأحمر) وتشوى في التنور.
وفي جيبوتي دار واحدة للسينما، غير انه يمكن استقبال جميع القنوات الفضائية التلفزيونية العربية والأجنبية، ويمكن ممارسة رياضة المشي والتنزه على ساحل البحر الأحمر الذي يشبه الخليج الصغير.
ويمكن للزائر الخروج من منطقة العاصمة بسيارة ذات دفع رباعي ليتمتع بالمشاهد البديعة للمرتفعات الشاهقة والوديان والبراكين الخامدة والكهوف والشواطئ البكر الممتدة ومناطق الغابات الخضراء الساحلية.
وكذلك يتمتع الضيوف بالسهول المحاذية للبحر للتمتع بمشهد قطعان الغزلان والأيائل الطليقة خاصة في منطقة زاجاللو المزروعة بالنخيل وكذلك المنظر البحري حيث تتفرق الجزر الصغيرة ممثلة مشهدا يراه الناظر من المرتفعات في غاية الجمال الطبيعي الأخاذ الذي أبدعته يد الخالق -عز وجل- ومازال حتى الآن غائبا عن خريطة المقاصد السياحية رغم أنه يعد واحدا من أقيم وأندر كنوزها
إن ارتياد دولة جيبوتي تتيح التعرف على سياحة القرن الأفريقي، طبيعة وسكانا وانشطة حياة، وفي العاصمة جيبوتي يدخل إلى صدرك الارتياح فور تعاملك مع أهلها بطبيعتهم السمحة وترحيبهم الكبير بالضيوف، ويسعى الجميع إلى تقديم المساعدة لك وتوجيهك إلى ما تبغى.
وتشمل جيبوتي بالطبع مراكز الوزارات والمؤسسات والهيئات والشركات الحكومية، والشركات الأهلية الكبرى خاصة شركات الاستيراد، وتفتح قوانين الاستثمارالطريق على مصراعيه أمام كافة الانشطة الاستثمارية سواء كانوا عربا أو أجانب. وتعمل وزارة السياحة الجيبوتية بنشاط وحمية على تشجيع المستثمرين للتعرف على كنوز السياحة الجيبوتية ومراكز الجذب التي مازالت بطبيعتها حتى الآن على الرغم من تمتعها بالكثير من التفرد والتميز والجمال النادر.
ومدينة جيبوتي لا تزال مدينة صغيرة ولكن تتوافر فيها كل مرافق وإمكانات العيش والعمل والاستثمار والسياحة، وفيها عدة فنادق وأهمها فندق من فئة النجوم الخمسة وأقل من ذلك.
وأول ما يميز المدينة ميناؤها البحري الذي تقوم بتطويره وإدارته إلى جانب مطار جيبوتي إدارة منطقة جبل علي بإمارة دبي التي تقوم باستثمارات هناك تبلغ حوالي 400 مليون دولار أميركي.
وتزخر شوارع المدينة بالحركة طوال ساعات اليوم على الرغم من ارتفاع درجة الحرارة، وشوارعها مرصوفة نظيفة وتنساب فيها حركة المرور دون معوقات بالرغم من عدم وجود إشارات المرور.
وفي وسط المدينة تكثر المطاعم والمقاهي التي تفتح حتى ساعات الليل، وتشتهر مطاعم المدينة بتقديم وجبة السمك المشوي بالتوابل والبسباس (الفلفل الأحمر) وتشوى في التنور.
وفي جيبوتي دار واحدة للسينما، غير انه يمكن استقبال جميع القنوات الفضائية التلفزيونية العربية والأجنبية، ويمكن ممارسة رياضة المشي والتنزه على ساحل البحر الأحمر الذي يشبه الخليج الصغير.
ويمكن للزائر الخروج من منطقة العاصمة بسيارة ذات دفع رباعي ليتمتع بالمشاهد البديعة للمرتفعات الشاهقة والوديان والبراكين الخامدة والكهوف والشواطئ البكر الممتدة ومناطق الغابات الخضراء الساحلية.
وكذلك يتمتع الضيوف بالسهول المحاذية للبحر للتمتع بمشهد قطعان الغزلان والأيائل الطليقة خاصة في منطقة زاجاللو المزروعة بالنخيل وكذلك المنظر البحري حيث تتفرق الجزر الصغيرة ممثلة مشهدا يراه الناظر من المرتفعات في غاية الجمال الطبيعي الأخاذ الذي أبدعته يد الخالق -عز وجل- ومازال حتى الآن غائبا عن خريطة المقاصد السياحية رغم أنه يعد واحدا من أقيم وأندر كنوزها