معالم تاريخية يجب الاستمتاع بها
معالم لندن السياحية
هذه بعض معالم لندن “عاصمة أوروبا “ معالم تاريخية: * نصب ألبرت التذكاري: إفراط قو طي محدث وفكتوري، أعيد حديثا وترميمه ليضاهي عظمته السابقة. * قصر باكنغهام: بناء قديم يعود بتاريخه لعام 1702 أعيد بناؤه من قبل جون ناش، بعد ذلك تم تحسينه سواء بالإضافة أو بالإزالة خلال القرن التالي. * كونتري هول: أنشئ عام 1911، ولم يفتح رسميا إلا خلال عام 1922، انظر إليه من الضفة الشمالية للنهر. يحتوي الآن على مربى الأحياء المائية في لندن. * قصر هامبتون كورت: بدأ البناء فيه عام 1515 واستمر خلال القرن الثامن عشر جامعا تصاميم و أشكال هذه الحقبة. * كينوود وشيسويك هاوس: بلاديني كلاسيكي صممه الأخوة آدمز المشهرون من القرن الثامن. * ليودز لندن: من تصميم ريتشارد روجرز بتقنية عالية، والذي شكل رمز الثمانينات من القرن العشرين. * قبة الميلينيوم: حدث جدال كثير حولها، وغالبا ما شكك بقدرة البناء أن يؤرخ 1000 سنة من التطور البريطاني. * متحف التاريخ الطبيعي: إنجاز معماري رائع في كلا قسميه الداخلي والخارجي اكتمل عام 1880.. * السور الروماني في الباربيكان: واحد من الآثار القليلة الباقية من لوندنيوم الرومانية، حوالي 50-60 ميلادي.. * كاتدرائية ساوث وورك: يمكن مشاهدة هنا آثار معمارية قوطية من القرنين الثالث عشر والرابع عشر، بالإضافة إلى النوافذ، الزجاجية الملونة التي تصور شخصيات شكسبيرية.. * سان بارثوميو العظيم: مجموعة من القطع من القرن الثاني عشر اقراء المزيد....
منطقة البحيرات..مرآة للطبيعة الإنجليزية الحالمة
وجهة العائلات ومتعة الصغار لم يبق شاعر لم يتغن بها ولم يبخل عليها فنان ورسام بزيارة. ولطالما كانت ملجأ لسكان الجزيرة البريطانية الهاربين من صخب المدن الى المناطق النائية والطبيعية ذات التاريخ السحيق المانح للهدوء والطمأنينة. انها منطقة «الليك ديستريكت» او ما يمكن ان يطلق عليه «منطقة البحيرات» حقا. وهذه المنطقة الغنية جدا بالمناظر الطبيعية المذهلة والأخاذة، اهم ثاني المناطق السياحية في بريطانيا، إذ تجذب الملايين منذ عشرات السنين. قبل السياحة، كانت منطقة «الليك ديستريكت» او «منطقة البحيرات» قديما، مصنعا كبيرا للفؤوس الحجرية، ومقلعا للحجارة الكبيرة والصغيرة، خصوصا ان المنطقة تضم عدة انواع من الصخور، منها صخور بركانية وصخور اردوازية او ما يصنع منها الالواح الاردوازية التي تستخدم لكسوة السقوف. لكن منذ ان وطأ الرومان المنطقة، اصبحت تربية الماشية والغنم بشكل خاص والزراعة اهم مصادر الدخل وعلى رأس القطاعات المهمة (الاجبان والالبان واللحوم والجلود). ومن القرن السادس عشر الى القرن التاسع عشر، انتعش في المنطقة قطاع المناجم على انواعها: النحاس والقصدير والفضة والغرافيت (منطقة كزويك). ولهذا السبب بالذات انتشرت صناعة اقلام الرصاص التي اصبحت لاحقا ظاهرة عالمية. لكن منذ منتصف القرن التاسع عشر، انتشرت صناعة الاقمشة الخاصة بالتصدير الى الخارج ومنها اسماء شهيرة مثل ماركة «بوبين». وبعدها ثبتت السياحة كمصدر دخل رئيسي لسكان المنطقة على اختلاف بلداتهم. ومع هذه المنطقة اقراء المزيد....
أجمل الأماكن السياحية فى الهند
الهند في الواقع واحدة من أكثر المناطق المرغوبة للسواح. انها تجذب السياح والمصطافون من جزء آخر من العالم. والجزء الشمالي من البلاد أكثر من رائع ويستحق أكثر من ذلك. هناك العديد من الأماكن الرائعة في شمال الهند حيث ستتمكن من قضاء العطلات الخاصة مع وجود فرصة للسياحة المذهلة وفرصة لتنغمس في بعض الأنشطة التي لا تنسى. نيودلهي هي عاصمة الهند. وهي مدينة قديمة وتاريخية وبوابة لزيارة عدة جهات أخرى من سحر شمال الهند. المدينة يصور مزيج رائع من العمر سحر القديم والحداثة. وهناك العديد من المواقع التراثية والتاريخية في هذه المدينة الرائعة من الهند. مثل القلعة الحمراء ، قطب مينار وقبر. المعالم التاريخية الأخرى في المدينة هي بوابة الهند (وهي ذكرى حرب فرض نصب) ، القلعة القديمة ، جامع مسجد (أكبر مسجد في الهند) ، بابري في موقع حرق جثمان زوجها المهاتما غاندي ، وما إلى ذلك من المعالم السياحية الأخرى في المدينة معبد اكشاردام أكبر مجمع المعبد الهندوسي في ، بيرلا معبد (لاكسمي نارايان معبد) ، وما إلى ذلك الواقع ، ودلهي هو وجهة سياحية رائعة جدا في الجزء الشمالي من الهند. جايبور هي عاصمة ولاية راجستان ، ووصف باعتزاز باعتبارها مدينة الوردية. لقد كانت وجهة سياحية مشهورة عالميا مع الكثير من المعالم السياحية التي تستحق مثل قصر المدينة اقراء المزيد....
كشمير الجنة المفقودة
تتميز مدينة كشمير بسحر جمالها وجمال طبيعتها وطيبة أهلها المتمسكين بالدين الإسلامي، وهي المنطقة الجغرافية الواقعة ما بين الهند وباكستان والصين في شمال شرق آسيا. وتاريخياً، تعرف كشمير بأنها المنطقة السهلة في جنوب جبال الهملايا من الجهة الغربية.واحتلت من طرف الصين والباكستان والهند. تبلغ مساحتها 242000 كم وعدد سكانه 15 مليون نسمة حسب تقديرات عام 2000 وتبلغ نسبة المسلمين فيها حوالي 90%، يعود تاريخ دخولها الإسلام في القرن الأول الهجري قي زمن محمد بن القاسم الثقفي الذي دخل السند وسار حتى وصل إلى كشمير، وضمها جلال الدين أكبر عام 1587 إلى دولة المغول الإسلامية ودخلها الإنكليز عام 1839. قررت الأمم المتحدة عام 1949 إجراء إستفتاء حر ومحايد لتقرير مصير كشمير ولكن الهند ضمت الإقليم إليها ورفضت الاستفتاء لأنها تدرك رغبة السكان في الإنفصال، وتعتبر كشمير نقطة ساخنة للنزاعات، ذلك لأنها مقسمة بين 3 دول. إذ تدّعي كل من الهند وباكستان بأحقيتها بالإقليم كاملاً. وتستند كل جهة على مجموعة من الحقائق التاريخية والديموغرافية لتدعم مطالبها بحكم الإقليم وضمه كاملاً. بينما تطالب مجموعة متزايدة من السكان بالإستقلال الكامل من كلتا الدولتين. يوجد في كشمير العديد من المنتجعات المطلة على البحيرات والوديان وتتميز هذة المنتجعات بالراحة والجمال والغرابة ويتبع بعض المنتجعات خدمات من الخلف مثل ألعاب للأطفال والأسعار مناسبة. أن كشمير بالنسبة اقراء المزيد....