مدى إدراك العقل لصفات الله

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع مدينة مستقبل
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
م

مدينة مستقبل

:: مسافر ::

أن السبيل الذي يعرفنا بالله هو النصوص القرآنية والحديثية التي تتحدث عن الله حديثاً مباشراً مبينة صفاته وأسماءه وأفعاله .


وهذا السبيل سبيل نيّر مأمون العواقب ؛ لأن التعرف إلى الله من خلال كلامه وكلام رسوله لا يبقي مجالاً للشك والالتباس .
وقد حرصنا على أن نسوق النصوص ذاتها في أكثر الموضوعات ؛ فإنها أقدر على التعبير والتوضيح من نصوص البشر وكلامهم ، كما حرصت على ألا أزيف النصوص بالتأويل والتحريف كما فعل كثير من السابقين كي توافق آراء البشر ومقاييسهم ، والواجب أن يغير البشر من آرائهم ومقاييسهم كي توافق النصوص .


المطلب الأول


مدى إدراك العقل لصفات الله



صفات الله جاء بها القرآن وتحدثت عنها السنة النبوية قسمان :
الأول : ما لا يستطيع العقل الإنساني التعرف عليه وإدراكه بنفسه ، أي من غير طريق النصوص كإثبات اليد والوجه لله .







الثاني : ما يمكن أن يستدلّ عليه بالعقل كاتصافه بالقدرة والحكمة ، ونحن لن نستقصي ذكر صفات الله ، ولكن سنذكر جملة منها توضح المراد ، وتحرر المقصود ، وتعطي تصوراً وافياً إن شاء الله تعالى .
 

أن السبيل الذي يعرفنا بالله هو النصوص القرآنية والحديثية التي تتحدث عن الله حديثاً مباشراً مبينة صفاته وأسماءه وأفعاله .


وهذا السبيل سبيل نيّر مأمون العواقب ؛ لأن التعرف إلى الله من خلال كلامه وكلام رسوله لا يبقي مجالاً للشك والالتباس .
وقد حرصنا على أن نسوق النصوص ذاتها في أكثر الموضوعات ؛ فإنها أقدر على التعبير والتوضيح من نصوص البشر وكلامهم ، كما حرصت على ألا أزيف النصوص بالتأويل والتحريف كما فعل كثير من السابقين كي توافق آراء البشر ومقاييسهم ، والواجب أن يغير البشر من آرائهم ومقاييسهم كي توافق النصوص .


المطلب الأول


مدى إدراك العقل لصفات الله



صفات الله جاء بها القرآن وتحدثت عنها السنة النبوية قسمان :
الأول : ما لا يستطيع العقل الإنساني التعرف عليه وإدراكه بنفسه ، أي من غير طريق النصوص كإثبات اليد والوجه لله .







الثاني : ما يمكن أن يستدلّ عليه بالعقل كاتصافه بالقدرة والحكمة ، ونحن لن نستقصي ذكر صفات الله ، ولكن سنذكر جملة منها توضح المراد ، وتحرر المقصود ، وتعطي تصوراً وافياً إن شاء الله تعالى .
 

أن السبيل الذي يعرفنا بالله هو النصوص القرآنية والحديثية التي تتحدث عن الله حديثاً مباشراً مبينة صفاته وأسماءه وأفعاله .


وهذا السبيل سبيل نيّر مأمون العواقب ؛ لأن التعرف إلى الله من خلال كلامه وكلام رسوله لا يبقي مجالاً للشك والالتباس .
وقد حرصنا على أن نسوق النصوص ذاتها في أكثر الموضوعات ؛ فإنها أقدر على التعبير والتوضيح من نصوص البشر وكلامهم ، كما حرصت على ألا أزيف النصوص بالتأويل والتحريف كما فعل كثير من السابقين كي توافق آراء البشر ومقاييسهم ، والواجب أن يغير البشر من آرائهم ومقاييسهم كي توافق النصوص .


المطلب الأول


مدى إدراك العقل لصفات الله



صفات الله جاء بها القرآن وتحدثت عنها السنة النبوية قسمان :
الأول : ما لا يستطيع العقل الإنساني التعرف عليه وإدراكه بنفسه ، أي من غير طريق النصوص كإثبات اليد والوجه لله .







الثاني : ما يمكن أن يستدلّ عليه بالعقل كاتصافه بالقدرة والحكمة ، ونحن لن نستقصي ذكر صفات الله ، ولكن سنذكر جملة منها توضح المراد ، وتحرر المقصود ، وتعطي تصوراً وافياً إن شاء الله تعالى .
 

أن السبيل الذي يعرفنا بالله هو النصوص القرآنية والحديثية التي تتحدث عن الله حديثاً مباشراً مبينة صفاته وأسماءه وأفعاله .


وهذا السبيل سبيل نيّر مأمون العواقب ؛ لأن التعرف إلى الله من خلال كلامه وكلام رسوله لا يبقي مجالاً للشك والالتباس .
وقد حرصنا على أن نسوق النصوص ذاتها في أكثر الموضوعات ؛ فإنها أقدر على التعبير والتوضيح من نصوص البشر وكلامهم ، كما حرصت على ألا أزيف النصوص بالتأويل والتحريف كما فعل كثير من السابقين كي توافق آراء البشر ومقاييسهم ، والواجب أن يغير البشر من آرائهم ومقاييسهم كي توافق النصوص .


المطلب الأول


مدى إدراك العقل لصفات الله



صفات الله جاء بها القرآن وتحدثت عنها السنة النبوية قسمان :
الأول : ما لا يستطيع العقل الإنساني التعرف عليه وإدراكه بنفسه ، أي من غير طريق النصوص كإثبات اليد والوجه لله .







الثاني : ما يمكن أن يستدلّ عليه بالعقل كاتصافه بالقدرة والحكمة ، ونحن لن نستقصي ذكر صفات الله ، ولكن سنذكر جملة منها توضح المراد ، وتحرر المقصود ، وتعطي تصوراً وافياً إن شاء الله تعالى .
 

أن السبيل الذي يعرفنا بالله هو النصوص القرآنية والحديثية التي تتحدث عن الله حديثاً مباشراً مبينة صفاته وأسماءه وأفعاله .


وهذا السبيل سبيل نيّر مأمون العواقب ؛ لأن التعرف إلى الله من خلال كلامه وكلام رسوله لا يبقي مجالاً للشك والالتباس .
وقد حرصنا على أن نسوق النصوص ذاتها في أكثر الموضوعات ؛ فإنها أقدر على التعبير والتوضيح من نصوص البشر وكلامهم ، كما حرصت على ألا أزيف النصوص بالتأويل والتحريف كما فعل كثير من السابقين كي توافق آراء البشر ومقاييسهم ، والواجب أن يغير البشر من آرائهم ومقاييسهم كي توافق النصوص .


المطلب الأول


مدى إدراك العقل لصفات الله



صفات الله جاء بها القرآن وتحدثت عنها السنة النبوية قسمان :
الأول : ما لا يستطيع العقل الإنساني التعرف عليه وإدراكه بنفسه ، أي من غير طريق النصوص كإثبات اليد والوجه لله .







الثاني : ما يمكن أن يستدلّ عليه بالعقل كاتصافه بالقدرة والحكمة ، ونحن لن نستقصي ذكر صفات الله ، ولكن سنذكر جملة منها توضح المراد ، وتحرر المقصود ، وتعطي تصوراً وافياً إن شاء الله تعالى .
 

أن السبيل الذي يعرفنا بالله هو النصوص القرآنية والحديثية التي تتحدث عن الله حديثاً مباشراً مبينة صفاته وأسماءه وأفعاله .


وهذا السبيل سبيل نيّر مأمون العواقب ؛ لأن التعرف إلى الله من خلال كلامه وكلام رسوله لا يبقي مجالاً للشك والالتباس .
وقد حرصنا على أن نسوق النصوص ذاتها في أكثر الموضوعات ؛ فإنها أقدر على التعبير والتوضيح من نصوص البشر وكلامهم ، كما حرصت على ألا أزيف النصوص بالتأويل والتحريف كما فعل كثير من السابقين كي توافق آراء البشر ومقاييسهم ، والواجب أن يغير البشر من آرائهم ومقاييسهم كي توافق النصوص .


المطلب الأول


مدى إدراك العقل لصفات الله



صفات الله جاء بها القرآن وتحدثت عنها السنة النبوية قسمان :
الأول : ما لا يستطيع العقل الإنساني التعرف عليه وإدراكه بنفسه ، أي من غير طريق النصوص كإثبات اليد والوجه لله .







الثاني : ما يمكن أن يستدلّ عليه بالعقل كاتصافه بالقدرة والحكمة ، ونحن لن نستقصي ذكر صفات الله ، ولكن سنذكر جملة منها توضح المراد ، وتحرر المقصود ، وتعطي تصوراً وافياً إن شاء الله تعالى .
 

أن السبيل الذي يعرفنا بالله هو النصوص القرآنية والحديثية التي تتحدث عن الله حديثاً مباشراً مبينة صفاته وأسماءه وأفعاله .


وهذا السبيل سبيل نيّر مأمون العواقب ؛ لأن التعرف إلى الله من خلال كلامه وكلام رسوله لا يبقي مجالاً للشك والالتباس .
وقد حرصنا على أن نسوق النصوص ذاتها في أكثر الموضوعات ؛ فإنها أقدر على التعبير والتوضيح من نصوص البشر وكلامهم ، كما حرصت على ألا أزيف النصوص بالتأويل والتحريف كما فعل كثير من السابقين كي توافق آراء البشر ومقاييسهم ، والواجب أن يغير البشر من آرائهم ومقاييسهم كي توافق النصوص .


المطلب الأول


مدى إدراك العقل لصفات الله



صفات الله جاء بها القرآن وتحدثت عنها السنة النبوية قسمان :
الأول : ما لا يستطيع العقل الإنساني التعرف عليه وإدراكه بنفسه ، أي من غير طريق النصوص كإثبات اليد والوجه لله .







الثاني : ما يمكن أن يستدلّ عليه بالعقل كاتصافه بالقدرة والحكمة ، ونحن لن نستقصي ذكر صفات الله ، ولكن سنذكر جملة منها توضح المراد ، وتحرر المقصود ، وتعطي تصوراً وافياً إن شاء الله تعالى .
 

أن السبيل الذي يعرفنا بالله هو النصوص القرآنية والحديثية التي تتحدث عن الله حديثاً مباشراً مبينة صفاته وأسماءه وأفعاله .


وهذا السبيل سبيل نيّر مأمون العواقب ؛ لأن التعرف إلى الله من خلال كلامه وكلام رسوله لا يبقي مجالاً للشك والالتباس .
وقد حرصنا على أن نسوق النصوص ذاتها في أكثر الموضوعات ؛ فإنها أقدر على التعبير والتوضيح من نصوص البشر وكلامهم ، كما حرصت على ألا أزيف النصوص بالتأويل والتحريف كما فعل كثير من السابقين كي توافق آراء البشر ومقاييسهم ، والواجب أن يغير البشر من آرائهم ومقاييسهم كي توافق النصوص .


المطلب الأول


مدى إدراك العقل لصفات الله



صفات الله جاء بها القرآن وتحدثت عنها السنة النبوية قسمان :
الأول : ما لا يستطيع العقل الإنساني التعرف عليه وإدراكه بنفسه ، أي من غير طريق النصوص كإثبات اليد والوجه لله .







الثاني : ما يمكن أن يستدلّ عليه بالعقل كاتصافه بالقدرة والحكمة ، ونحن لن نستقصي ذكر صفات الله ، ولكن سنذكر جملة منها توضح المراد ، وتحرر المقصود ، وتعطي تصوراً وافياً إن شاء الله تعالى .
 

أن السبيل الذي يعرفنا بالله هو النصوص القرآنية والحديثية التي تتحدث عن الله حديثاً مباشراً مبينة صفاته وأسماءه وأفعاله .


وهذا السبيل سبيل نيّر مأمون العواقب ؛ لأن التعرف إلى الله من خلال كلامه وكلام رسوله لا يبقي مجالاً للشك والالتباس .
وقد حرصنا على أن نسوق النصوص ذاتها في أكثر الموضوعات ؛ فإنها أقدر على التعبير والتوضيح من نصوص البشر وكلامهم ، كما حرصت على ألا أزيف النصوص بالتأويل والتحريف كما فعل كثير من السابقين كي توافق آراء البشر ومقاييسهم ، والواجب أن يغير البشر من آرائهم ومقاييسهم كي توافق النصوص .


المطلب الأول


مدى إدراك العقل لصفات الله



صفات الله جاء بها القرآن وتحدثت عنها السنة النبوية قسمان :
الأول : ما لا يستطيع العقل الإنساني التعرف عليه وإدراكه بنفسه ، أي من غير طريق النصوص كإثبات اليد والوجه لله .







الثاني : ما يمكن أن يستدلّ عليه بالعقل كاتصافه بالقدرة والحكمة ، ونحن لن نستقصي ذكر صفات الله ، ولكن سنذكر جملة منها توضح المراد ، وتحرر المقصود ، وتعطي تصوراً وافياً إن شاء الله تعالى .