م
مدينة مستقبل
:: مسافر ::
صلاة الفجر - فوائد صلاة الفجر - صلاة الفجر تقي من السكتات القلبية
صدق الحق حين قال في كتابه الكريم ' علم الإنسان مالم يعلم' فالعلم ليس غاية في ذاته ولكنه وسيلة الإنسان إلي فهم الدين والدنيا وهو طريق يهدينا إلي معرفة صدق آيات الله وقدسية شعائر ديننا الحنيف
فبين الحين والآخر يخرج علينا العلماء ببرهان جديد علي عظمة هذه الشعائر وهذا ما توصلت إليه حديثا دراسة عن صلاة الفجر وفوائدها فقد أكد أطباء أمراض القلب أن أداء صلاة الفجر في موعدها المحدد يوميا, خير وسيلة للوقاية والعلاج من أمراض القلب وتصلب الشرايين بما في ذلك احتشاء عضلة القلب المسبب للجلطة القلبية وتصلب الشرايين المسبب للسكتة الدماغية.
جاء ذلك التأكيد, ضمن نتائج أحدث دراسة علمية حول أمراض القلب وتصلب الشرايين التي أجرتها جمعية أطباء القلب في الأردن. أكدت الأبحاث العلمية والطبية أن مرض احتشاء القلب, وهو من أخطر الأمراض, ومرض تصلب الشرايين وانسداد الشريان التاجي, سببها الرئيسي هو النوم الطويل لعدة ساعات سواء في النهار أو الليل. وأظهرت نتائج الدراسة أن الإنسان إذا نام طويلا قلت نبضات قلبه إلي درجة قليلة جدا لا تتجاوز 50 نبضة في الدقيقة.وحينما تقل نبضات القلب يجري الدم في الأوعية والشرايين والأوردة ببطء شديد, الأمر الذي يؤدي إلي ترسب الأملاح والدهنيات علي جدران الأوردة والشرايين خصوصا الشريان التاجي وانسداده. ونتيجة لذلك يصاب الإنسان بتصلب الشرايين أو انسدادها, حيث يؤدي ذلك إلي ضعف عضلة القلب وانسداد الشرايين والأوردة الناقلة للدم من القلب وإليه, حيث تحدث الجلطة القلبية أو انسداد الشرايين الناقلة للدم من الدماغ وإليه مما يسبب السكتة الدماغية المميتة في أغلب الأحيان.
وشددت نتائج الدراسة علي ضرورة الامتناع عن النوم لفترات طويلة بحيث لا تزيد فترة النوم علي أربع ساعات, حيث يجب النهوض من النوم وأداء جهد حركي لمدة 15 دقيقة علي الأقل وهو الأمر الذي يوفره أداء صلاة الفجر بصورة يومية في الساعات الأولي من فجر كل يوم, والأفضل أن تكون الصلاة في المسجد وفي جماعة.
وجاء في الدراسة أن المسلم الذي يقطع نومه ويصلي صلاة الفجر في جماعة يحقق صيانة متقدمة وراقية لقلبه وشرايينه, ولاسيما أن معدل النوم لدي غالبية الناس يزيد علي ثماني ساعات يوميا وكانت عدة دراسات قد اتفقت فيما بينها علي أضرار النوم لفترات طويلة حيث حذرت دراسة علمية بريطانية من أن النوم لساعات أكثر أو أقل من المعدل الطبيعي لها في اليوم يؤدي إلي تعطل القدرة العقلية والإدراك, كما يتسبب في تقدم عمر مخ المرأة بمعدل 7 سنوات, ما ينعكس قطعا علي ملامحها الخارجية..ويحذر الأطباء من الحصول علي نسبة ساعات من النوم أقل أو أكثر من 6 إلي 8 ساعات يوميا; حيث يزيد من سرعة التدهور في الإدراك ويؤثر علي بعض القدرات العقلية مثل التفكير والمفردات اللغوية.كما حذر الباحثون من أن عدد ساعات النوم الأكثر أو الأقل تؤدي إلي انخفاض في الأداء العام, ويمكن أيضا أن تؤدي إلي تدهور في الحالة العقلية والجسدية والوفاة المبكرة, وأثبت العلماء في جامعة لندن أن الحصول علي ساعات النوم غير المناسبة لمدة خمس سنوات في منتصف العمر يؤثر علي وظيفة الإدراك في سنوات العمر المتقدمة, وقد وضعوا ستة عوامل للقياس وهي: الذاكرة, المفردات, التفكير, الحالة المعرفية العالمية, الدلالات, الطلاقة اللغوية.وأوضحت الدراسة أن من 7 إلي 8% من الذين ينامون فترة أطول من المعدل الطبيعي كانوا الأسوأ في الاختبارات الإدراكية, 25% النساء و18% من الرجال الذين ينامون عدد ساعات أقل عانوا من مشكلات في المفردات والتفكير..
كما اكتشف العلماء أن للنوم علاقة قوية بمجموعة واسعة من المحددات لنوعية الحياة مثل العمل الاجتماعي, والصحة العقلية والجسدية, والموت المبكر.وقد أثبتت دراسات أخري أن النوم الزائد قد يسبب اضطرابات في الجهاز التنفسي ويضعف القدرة علي الحصول علي كميات كافية من الأكسجين فتجده يستيقظ من النوم فيشعر بالتعب والأرق.وأكدت دراسة أخري أضرار النوم والراحة الطويلة علي السيدة الحامل وقالت إنه يضعف عظام الأم, فقد أظهرت دراسة جديدة نشرتها المجلة الأمريكية للنسائية والتوليد, أن المرأة التي تحتاج إلي النوم الكثير والراحة الدائمة في السرير أثناء فترة الحمل, تواجه خطرا أكبر للإصابة بترقق العظام وخسارتها. ووجد الباحثون في المعهد الوطني لعلوم الصحة البيئية, بعد قياس الكثافة المعدنية للعظام في الفترة ما بين الأسبوعين السادس عشر والسادس والثلاثين من الحمل عند 181 سيدة يتلقين العناية الطبية, أن الخسارة العظمية الكلية تراوحت بين 4.0 و9.1% خلال فترة العشرين أسبوعا, اعتمادا علي مناطق الجسم التي تم قياسها.ولاحظ هؤلاء أن 19% من السيدات أصبن بخسارة عظمية في كثافة العظام تجاوزت الخمسة في المائة, وأن السيدات اللاتي التزمن بالراحة في السرير طوال مدة الحمل عانين من خسارة بلغت 6.4%, مقارنة مع 5.1% من النساء اللاتي لم يلتزمن بهذه الوصية.
وأشار الخبراء إلي أن الراحة في السرير في وقت الحمل لمدة 20 أسبوعا, عرضت السيدات لخسارة عظمية أكثر من 5% بحوالي ست مرات ونصف المرة, لافتين إلي ضرورة إجراء المزيد من الدراسات للحصول علي معلومات إضافية مفصلة عن المدة اللازمة للراحة في السرير ومضاعفاتها وإمكانية تعافي العظام وعودة كتلتها إلي وضعها الطبيعي بعد انتهاء الحمل.
ومن جانبه يؤكد الدكتور أسامة رفاعي أستاذ القلب بكلية طب عين شمس وزميل الكلية الأمريكية لأطباء القلب ما جاء في الدراسة الأردنية ويقول قال تعالي وجعلنا نومكم سباتا وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا, فقد جاء العلم الحديث ليؤكد لنا من الناحية الفسيولوجية أن الضغط والنبض يقلان أثناء النوم وبمجرد استيقاظ الإنسان يرتفعان مرة أخري حتي الهرمونات تتجلي في نظامها قدرة الله وخصوصا 'الكورتيزول' الذي يزيد معدله في الجسم بعد الساعة الثانية عشرة مساء ويصل إلي قمته في توقيت صلاة الفجر فهذا الهرمون يرفع الضغط والنبض وهو هنا سبب حتي يكون الإنسان مستيقظا في هذا التوقيت وعندما يقوم الإنسان بأداء صلاة الفجر يشعر بنوع من السكينة والهدوء النفسي ويقل هذا الهرمون ويضيف الدكتور أسامة رفاعي ونجد علي العكس الإنسان الذي لا يستيقظ في صلاة الفجر يصاب بارتفاع في الضغط والنبض حتي الساعة الثانية عشرة ظهرا وهذا الارتفاع قد يؤدي إلي حدوث الجلطات والأزمات القلبية وهو أكثر توقيت لحدوثها ولكن عندما نستيقظ يقل هذا الهرمون وبالتالي تقل الأزمات وهذا الهرمون يزيد مرة أخري في الساعة الرابعة عصرا وهو موعد صلاة العصر وبعد الساعة الخامسة مساء يقل هرمون الكورتيزول تماما ويؤكد الدكتور أسامة أن العلماء أثبتوا أن الإنسان عند الصلاة أو قراءة القرآن يحدث تغير في الهالة الكهرومغناطيسية المحيطة بجسمه علي نحو يشير إلي حدوث حالة من الهدوء النفسي وكذلك يشترك معهما الوضوء في التأثير نفسه مشيرا إلي أن الأبحاث العلمية أثبتت أن زيادة النبض علي معدله الطبيعي وهو حوالي 85 في الدقيقة وكذلك زيادة الضغط علي 140\85 لهماعلاقة مباشرة بالإصابة بأمراض القلب وينبه إلي أن ارتفاع الضغط عن المعدل الطبيعي مع مرور الوقت وكذلك الإكثار من أكل الدهون كل ذلك يؤدي إلي ترسيب الدهون في شرايين القلب وكذلك شرايين المخ وبالتالي يصبح الإنسان عرضة للأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
صدق الحق حين قال في كتابه الكريم ' علم الإنسان مالم يعلم' فالعلم ليس غاية في ذاته ولكنه وسيلة الإنسان إلي فهم الدين والدنيا وهو طريق يهدينا إلي معرفة صدق آيات الله وقدسية شعائر ديننا الحنيف
فبين الحين والآخر يخرج علينا العلماء ببرهان جديد علي عظمة هذه الشعائر وهذا ما توصلت إليه حديثا دراسة عن صلاة الفجر وفوائدها فقد أكد أطباء أمراض القلب أن أداء صلاة الفجر في موعدها المحدد يوميا, خير وسيلة للوقاية والعلاج من أمراض القلب وتصلب الشرايين بما في ذلك احتشاء عضلة القلب المسبب للجلطة القلبية وتصلب الشرايين المسبب للسكتة الدماغية.
جاء ذلك التأكيد, ضمن نتائج أحدث دراسة علمية حول أمراض القلب وتصلب الشرايين التي أجرتها جمعية أطباء القلب في الأردن. أكدت الأبحاث العلمية والطبية أن مرض احتشاء القلب, وهو من أخطر الأمراض, ومرض تصلب الشرايين وانسداد الشريان التاجي, سببها الرئيسي هو النوم الطويل لعدة ساعات سواء في النهار أو الليل. وأظهرت نتائج الدراسة أن الإنسان إذا نام طويلا قلت نبضات قلبه إلي درجة قليلة جدا لا تتجاوز 50 نبضة في الدقيقة.وحينما تقل نبضات القلب يجري الدم في الأوعية والشرايين والأوردة ببطء شديد, الأمر الذي يؤدي إلي ترسب الأملاح والدهنيات علي جدران الأوردة والشرايين خصوصا الشريان التاجي وانسداده. ونتيجة لذلك يصاب الإنسان بتصلب الشرايين أو انسدادها, حيث يؤدي ذلك إلي ضعف عضلة القلب وانسداد الشرايين والأوردة الناقلة للدم من القلب وإليه, حيث تحدث الجلطة القلبية أو انسداد الشرايين الناقلة للدم من الدماغ وإليه مما يسبب السكتة الدماغية المميتة في أغلب الأحيان.
وشددت نتائج الدراسة علي ضرورة الامتناع عن النوم لفترات طويلة بحيث لا تزيد فترة النوم علي أربع ساعات, حيث يجب النهوض من النوم وأداء جهد حركي لمدة 15 دقيقة علي الأقل وهو الأمر الذي يوفره أداء صلاة الفجر بصورة يومية في الساعات الأولي من فجر كل يوم, والأفضل أن تكون الصلاة في المسجد وفي جماعة.
وجاء في الدراسة أن المسلم الذي يقطع نومه ويصلي صلاة الفجر في جماعة يحقق صيانة متقدمة وراقية لقلبه وشرايينه, ولاسيما أن معدل النوم لدي غالبية الناس يزيد علي ثماني ساعات يوميا وكانت عدة دراسات قد اتفقت فيما بينها علي أضرار النوم لفترات طويلة حيث حذرت دراسة علمية بريطانية من أن النوم لساعات أكثر أو أقل من المعدل الطبيعي لها في اليوم يؤدي إلي تعطل القدرة العقلية والإدراك, كما يتسبب في تقدم عمر مخ المرأة بمعدل 7 سنوات, ما ينعكس قطعا علي ملامحها الخارجية..ويحذر الأطباء من الحصول علي نسبة ساعات من النوم أقل أو أكثر من 6 إلي 8 ساعات يوميا; حيث يزيد من سرعة التدهور في الإدراك ويؤثر علي بعض القدرات العقلية مثل التفكير والمفردات اللغوية.كما حذر الباحثون من أن عدد ساعات النوم الأكثر أو الأقل تؤدي إلي انخفاض في الأداء العام, ويمكن أيضا أن تؤدي إلي تدهور في الحالة العقلية والجسدية والوفاة المبكرة, وأثبت العلماء في جامعة لندن أن الحصول علي ساعات النوم غير المناسبة لمدة خمس سنوات في منتصف العمر يؤثر علي وظيفة الإدراك في سنوات العمر المتقدمة, وقد وضعوا ستة عوامل للقياس وهي: الذاكرة, المفردات, التفكير, الحالة المعرفية العالمية, الدلالات, الطلاقة اللغوية.وأوضحت الدراسة أن من 7 إلي 8% من الذين ينامون فترة أطول من المعدل الطبيعي كانوا الأسوأ في الاختبارات الإدراكية, 25% النساء و18% من الرجال الذين ينامون عدد ساعات أقل عانوا من مشكلات في المفردات والتفكير..
كما اكتشف العلماء أن للنوم علاقة قوية بمجموعة واسعة من المحددات لنوعية الحياة مثل العمل الاجتماعي, والصحة العقلية والجسدية, والموت المبكر.وقد أثبتت دراسات أخري أن النوم الزائد قد يسبب اضطرابات في الجهاز التنفسي ويضعف القدرة علي الحصول علي كميات كافية من الأكسجين فتجده يستيقظ من النوم فيشعر بالتعب والأرق.وأكدت دراسة أخري أضرار النوم والراحة الطويلة علي السيدة الحامل وقالت إنه يضعف عظام الأم, فقد أظهرت دراسة جديدة نشرتها المجلة الأمريكية للنسائية والتوليد, أن المرأة التي تحتاج إلي النوم الكثير والراحة الدائمة في السرير أثناء فترة الحمل, تواجه خطرا أكبر للإصابة بترقق العظام وخسارتها. ووجد الباحثون في المعهد الوطني لعلوم الصحة البيئية, بعد قياس الكثافة المعدنية للعظام في الفترة ما بين الأسبوعين السادس عشر والسادس والثلاثين من الحمل عند 181 سيدة يتلقين العناية الطبية, أن الخسارة العظمية الكلية تراوحت بين 4.0 و9.1% خلال فترة العشرين أسبوعا, اعتمادا علي مناطق الجسم التي تم قياسها.ولاحظ هؤلاء أن 19% من السيدات أصبن بخسارة عظمية في كثافة العظام تجاوزت الخمسة في المائة, وأن السيدات اللاتي التزمن بالراحة في السرير طوال مدة الحمل عانين من خسارة بلغت 6.4%, مقارنة مع 5.1% من النساء اللاتي لم يلتزمن بهذه الوصية.
وأشار الخبراء إلي أن الراحة في السرير في وقت الحمل لمدة 20 أسبوعا, عرضت السيدات لخسارة عظمية أكثر من 5% بحوالي ست مرات ونصف المرة, لافتين إلي ضرورة إجراء المزيد من الدراسات للحصول علي معلومات إضافية مفصلة عن المدة اللازمة للراحة في السرير ومضاعفاتها وإمكانية تعافي العظام وعودة كتلتها إلي وضعها الطبيعي بعد انتهاء الحمل.
ومن جانبه يؤكد الدكتور أسامة رفاعي أستاذ القلب بكلية طب عين شمس وزميل الكلية الأمريكية لأطباء القلب ما جاء في الدراسة الأردنية ويقول قال تعالي وجعلنا نومكم سباتا وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا, فقد جاء العلم الحديث ليؤكد لنا من الناحية الفسيولوجية أن الضغط والنبض يقلان أثناء النوم وبمجرد استيقاظ الإنسان يرتفعان مرة أخري حتي الهرمونات تتجلي في نظامها قدرة الله وخصوصا 'الكورتيزول' الذي يزيد معدله في الجسم بعد الساعة الثانية عشرة مساء ويصل إلي قمته في توقيت صلاة الفجر فهذا الهرمون يرفع الضغط والنبض وهو هنا سبب حتي يكون الإنسان مستيقظا في هذا التوقيت وعندما يقوم الإنسان بأداء صلاة الفجر يشعر بنوع من السكينة والهدوء النفسي ويقل هذا الهرمون ويضيف الدكتور أسامة رفاعي ونجد علي العكس الإنسان الذي لا يستيقظ في صلاة الفجر يصاب بارتفاع في الضغط والنبض حتي الساعة الثانية عشرة ظهرا وهذا الارتفاع قد يؤدي إلي حدوث الجلطات والأزمات القلبية وهو أكثر توقيت لحدوثها ولكن عندما نستيقظ يقل هذا الهرمون وبالتالي تقل الأزمات وهذا الهرمون يزيد مرة أخري في الساعة الرابعة عصرا وهو موعد صلاة العصر وبعد الساعة الخامسة مساء يقل هرمون الكورتيزول تماما ويؤكد الدكتور أسامة أن العلماء أثبتوا أن الإنسان عند الصلاة أو قراءة القرآن يحدث تغير في الهالة الكهرومغناطيسية المحيطة بجسمه علي نحو يشير إلي حدوث حالة من الهدوء النفسي وكذلك يشترك معهما الوضوء في التأثير نفسه مشيرا إلي أن الأبحاث العلمية أثبتت أن زيادة النبض علي معدله الطبيعي وهو حوالي 85 في الدقيقة وكذلك زيادة الضغط علي 140\85 لهماعلاقة مباشرة بالإصابة بأمراض القلب وينبه إلي أن ارتفاع الضغط عن المعدل الطبيعي مع مرور الوقت وكذلك الإكثار من أكل الدهون كل ذلك يؤدي إلي ترسيب الدهون في شرايين القلب وكذلك شرايين المخ وبالتالي يصبح الإنسان عرضة للأزمات القلبية والسكتات الدماغية.