1-مرض القلب التاجي
مرض القلب التاجي يقصد به عجز الدورة التاجية عن توصيل كمية مناسبة من الدم إلى عضلة القلب والأنسجة المحيطة بها. هذا وغالبًا ما يخلط الأفراد بين مرض القلب التاجي ومرض الشرايين التاجية على الرغم من أن الأول قد تحدث الإصابة به لأسباب أخرى ومختلفة، مثل التشنج الوعائي التاجي.[5]
مرض الشرايين التاجية هو اعتلال الشرايين الناتج عن تراكم الصفائح الدهنية أو اللويحات العصيدية (العصيدة) داخل جدران الشرايين التي تغذي عضلة القلب. علاوةً على ذلك، يعد كل من الذبحة الصدرية (ألم الصدر) واحتشاء عضلة القلب (الأزمة القلبية) من أعراض الإصابة بمرض القلب التاجي ومن الحالات المرضية المصاحبة لها.
من الجدير بالذكر أن ما يزيد عن 459,000 أمريكي يلاقون حتفهم كل عام نتيجة إصابتهم بمرض القلب التاجي[6]. أما في المملكة المتحدة، فهناك 101,000 حالة وفاة سنويًا تعود أسبابها للإصابة بمرض القلب التاجي.
العلاج
التغييرات في نمط الحياة
إن التغييرات في نمط الحياة التي قد تكون مفيدة في أمراض القلب التاجية تتضمّن:
مرض القلب التاجي يقصد به عجز الدورة التاجية عن توصيل كمية مناسبة من الدم إلى عضلة القلب والأنسجة المحيطة بها. هذا وغالبًا ما يخلط الأفراد بين مرض القلب التاجي ومرض الشرايين التاجية على الرغم من أن الأول قد تحدث الإصابة به لأسباب أخرى ومختلفة، مثل التشنج الوعائي التاجي.[5]
مرض الشرايين التاجية هو اعتلال الشرايين الناتج عن تراكم الصفائح الدهنية أو اللويحات العصيدية (العصيدة) داخل جدران الشرايين التي تغذي عضلة القلب. علاوةً على ذلك، يعد كل من الذبحة الصدرية (ألم الصدر) واحتشاء عضلة القلب (الأزمة القلبية) من أعراض الإصابة بمرض القلب التاجي ومن الحالات المرضية المصاحبة لها.
من الجدير بالذكر أن ما يزيد عن 459,000 أمريكي يلاقون حتفهم كل عام نتيجة إصابتهم بمرض القلب التاجي[6]. أما في المملكة المتحدة، فهناك 101,000 حالة وفاة سنويًا تعود أسبابها للإصابة بمرض القلب التاجي.
التغييرات في نمط الحياة
إن التغييرات في نمط الحياة التي قد تكون مفيدة في أمراض القلب التاجية تتضمّن:
- التحكم في الوزن
- الإقلاع عن التدخين
- ممارسة الرياضة
- اتباع نظام غذائي صحي. قد أوصى الأطباء على مدى السنوات ال 50 الماضية، الحد من الأطعمة الحيوانية والزبادة في الأطعمة النباتية
- استهلاك زيت السمك لزيادة كمية الأوميغا 3