السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحلتى من مانيلا _الى دافاو بالسيارة
رحلتى من مانيلا _الى دافاو بالسيارة
وسوف اقدم لكم مجموعة من الصور التى صورتها فى رحلتى الى الفلبين
التحضير للسفر
اليوم الجمعة 2 من يوليو ، بدأت أفكر فيما احتاج اليه فى الطريق .. مما يلزم وجوده ويكزن خفيف الوزن
وخاصة أنى قررت الذهاب بالتيوتا "فيوس" وهى سيار صغيرة بعدما وجدت أن "الأدفنتشر" تحتاج الى الصيانة الدورية ، ,انه من غير المناسب السفر بها مسافة طويلة ولأول مرة
بما أن السيارة ضغيرة، فأنا لاأستطيع حمل الا ماهو ضرورى جدا للطريق
وأعلم أن الطريق السريع فى انحاء الفلبين عامر بما يحتاجه الأنسان ، لكن لابد من الأحتياط
المسافرون العرب الفلبين
المسافرون العرب الفلبين
بداية الرحلة
كنت أنوى البدء فى رحلتى يوم السيت 3 يوليو
ولكن
جاءت الريح بما لا تشتهى السفن
اصابنى دور انفلونزا شديد مع سخونة كان من المستعصي معه البدء برحلتى ، فصبرت حتى تحسنت وبدأت رحلتى يوم الأثنين 5 يوليو
بداتها من بيتى فى مانيلا الساعة الثالثة صباحا ( قبل الفجر )
وفضلت الأبكار حتى يكون عندى متسع من الوقت فلا تفوتنى العبارة من مدينة " ماتنوج" فى طرف جزيرة " لوزون " الجنوبى ، وقد علمت أن أخر رحلة لها الساعة 6 مساءا
حملت معى كل ما اريده واحتاجه لتسجيل رحلتى، حتى القلم والأوراق بالرغم انى استخدم المبيوتر فى الأغلب
تمنيت أن اكتب وصف الرحلة ساعة بساعة ، وتجربتى لحظة بلحظة
لكن للأسف الشديد كانت الرحلة صعبة وشاقة بما لايسمح بكتابة أى شئ اثنائها ، للأنشغال من ناحية ، ولفقدان الرغبة من ناحية أخرى
حتى الأوقات التى اكون فيها فى الفندق للراحة لم تأتنينى رغبة فى سطر أى كلمة ، لا بالقلم ولا بالكيبورد
أقصى ماكنت استطيع أن أفعله هو تصفح الخرائط ومعرفة معالم طريقى القادم، فالقيادة بحق مرهقة للغاية بما لايسمح لك الا بالراحة والأسترخاء أثناء التوقف عن القيادة ، ولو أعرف ذلك من قبل ، ربما كنت استعنت بسائق أو صديق يساعدنى فى القيادة.
كنت أمضى فترات راحتى أما بدراسة الخرائط أو قراءة الأيميلات ومتابعة الرسائل أو الأخبار
الرحلة كانت صعب وشاقة ولم استمتع بها فعلا الا بعد انتهائها
ومرت بى اوقات كثيرة شعرت أنى أخطأت وأنى تورطت
ولكن لم أندم
لم أندم علي رحلتى ، ولكن قررت عدم القيام بمثلها مرة أخرى
مررت بتجارب كثيرة تستحق الذكر، ولولا ستر الله لكان اصابنى من المكروه مالا أعلم حده
أتمنى أن استطيع ذكر كل شئ وكل تجاربى، حتى يستفيد القارئ من رحلتى هذه
رحلتى من مانيلا _الى دافاو بالسيارة
رحلتى من مانيلا _الى دافاو بالسيارة
وسوف اقدم لكم مجموعة من الصور التى صورتها فى رحلتى الى الفلبين
التحضير للسفر
اليوم الجمعة 2 من يوليو ، بدأت أفكر فيما احتاج اليه فى الطريق .. مما يلزم وجوده ويكزن خفيف الوزن
وخاصة أنى قررت الذهاب بالتيوتا "فيوس" وهى سيار صغيرة بعدما وجدت أن "الأدفنتشر" تحتاج الى الصيانة الدورية ، ,انه من غير المناسب السفر بها مسافة طويلة ولأول مرة
بما أن السيارة ضغيرة، فأنا لاأستطيع حمل الا ماهو ضرورى جدا للطريق
وأعلم أن الطريق السريع فى انحاء الفلبين عامر بما يحتاجه الأنسان ، لكن لابد من الأحتياط
المسافرون العرب الفلبين
المسافرون العرب الفلبين
بداية الرحلة
كنت أنوى البدء فى رحلتى يوم السيت 3 يوليو
ولكن
جاءت الريح بما لا تشتهى السفن
اصابنى دور انفلونزا شديد مع سخونة كان من المستعصي معه البدء برحلتى ، فصبرت حتى تحسنت وبدأت رحلتى يوم الأثنين 5 يوليو
بداتها من بيتى فى مانيلا الساعة الثالثة صباحا ( قبل الفجر )
وفضلت الأبكار حتى يكون عندى متسع من الوقت فلا تفوتنى العبارة من مدينة " ماتنوج" فى طرف جزيرة " لوزون " الجنوبى ، وقد علمت أن أخر رحلة لها الساعة 6 مساءا
حملت معى كل ما اريده واحتاجه لتسجيل رحلتى، حتى القلم والأوراق بالرغم انى استخدم المبيوتر فى الأغلب
تمنيت أن اكتب وصف الرحلة ساعة بساعة ، وتجربتى لحظة بلحظة
لكن للأسف الشديد كانت الرحلة صعبة وشاقة بما لايسمح بكتابة أى شئ اثنائها ، للأنشغال من ناحية ، ولفقدان الرغبة من ناحية أخرى
حتى الأوقات التى اكون فيها فى الفندق للراحة لم تأتنينى رغبة فى سطر أى كلمة ، لا بالقلم ولا بالكيبورد
أقصى ماكنت استطيع أن أفعله هو تصفح الخرائط ومعرفة معالم طريقى القادم، فالقيادة بحق مرهقة للغاية بما لايسمح لك الا بالراحة والأسترخاء أثناء التوقف عن القيادة ، ولو أعرف ذلك من قبل ، ربما كنت استعنت بسائق أو صديق يساعدنى فى القيادة.
كنت أمضى فترات راحتى أما بدراسة الخرائط أو قراءة الأيميلات ومتابعة الرسائل أو الأخبار
الرحلة كانت صعب وشاقة ولم استمتع بها فعلا الا بعد انتهائها
ومرت بى اوقات كثيرة شعرت أنى أخطأت وأنى تورطت
ولكن لم أندم
لم أندم علي رحلتى ، ولكن قررت عدم القيام بمثلها مرة أخرى
مررت بتجارب كثيرة تستحق الذكر، ولولا ستر الله لكان اصابنى من المكروه مالا أعلم حده
أتمنى أن استطيع ذكر كل شئ وكل تجاربى، حتى يستفيد القارئ من رحلتى هذه