ب
باطوق 200
:: مسافر ::
أجمل المعالم والمناطق السياحية المصورة مدينة الدمام
توجد الدمام على الشريط الساحلي للخليج العربي إلى الغرب من مدينة الخبر ويواجهها الخليج من ثلاث جهات الشمال والشرق والجنوب وأما من الغرب فتحدها صحراء الدهناء.
تعداد أهلها يقدر ب 647، 516 فرد حسب تقارير عام 1415هـ الصادرة عن أمانة مدينة الدمام
لمحة تاريخية:
يرى بعض الدارسين أن منطقة الدمام كانت مأهولة منذ أواخر العصر الحجري حيث اكتشفت آثار مستعمرة أغلب الظن أنها كانت منشأة عند (عين السيح) الواقعة على مسافة ثلاثة عشر كيلومتر جنوبي الخبر. وقد بدأت مدينة الدمام في الظهور والبروز مع اكتشاف البترول في بداية الثلاثينات الميلادية وبدأ السكان ينزحون إليها من جميع مناطق المملكة وخصوصاً من الجنوب حيث أصبحت تضم الكثير من أبناء المملكة من جميع المناطق، وشيئاً فشيئاً أصبحت الدمام مركز تجارياً مهماً في المنطقة. أما أول من سكن الدمام فيعتقد أنهم قبيلة الدواسر في حوالي عام 1923م حيث بنوا لهم مساكن من سعف النخيل والطين..
شهدت مدينة الدمام خلال أقل من عقدين من الزمن تنمية رائعة من الوجهه العمرانية وأضحت العاصمة الإدارية للمنطقة الشرقية وأنشأت فيها شبكة طرق داخلية بين أحيائها القديمة كالعدامة والسوق والأحياء الجديدة المنتشرة حولها. ونظرا لإمكانية توسعها من جميع الجهات فقد امتدت الدمام بصورة عامة ودفنت اجزاء من البحر شمال الدمام وقامت عليها مبان ومراكز تجارية كبيرة. وترتبط بالمدن المجاورة لها بشبكة طرق واسعة وتستقر فيها معظم الدوائر الحكومية والشركات التجارية والصناعية وخاصة في المنطقتين الصناعيتين، كما أن وجود المقومات السياحية فيها شجع الكثير على ارتيادها والمكوث فيها.
توجد الدمام على الشريط الساحلي للخليج العربي إلى الغرب من مدينة الخبر ويواجهها الخليج من ثلاث جهات الشمال والشرق والجنوب وأما من الغرب فتحدها صحراء الدهناء.
تعداد أهلها يقدر ب 647، 516 فرد حسب تقارير عام 1415هـ الصادرة عن أمانة مدينة الدمام
لمحة تاريخية:
يرى بعض الدارسين أن منطقة الدمام كانت مأهولة منذ أواخر العصر الحجري حيث اكتشفت آثار مستعمرة أغلب الظن أنها كانت منشأة عند (عين السيح) الواقعة على مسافة ثلاثة عشر كيلومتر جنوبي الخبر. وقد بدأت مدينة الدمام في الظهور والبروز مع اكتشاف البترول في بداية الثلاثينات الميلادية وبدأ السكان ينزحون إليها من جميع مناطق المملكة وخصوصاً من الجنوب حيث أصبحت تضم الكثير من أبناء المملكة من جميع المناطق، وشيئاً فشيئاً أصبحت الدمام مركز تجارياً مهماً في المنطقة. أما أول من سكن الدمام فيعتقد أنهم قبيلة الدواسر في حوالي عام 1923م حيث بنوا لهم مساكن من سعف النخيل والطين..
شهدت مدينة الدمام خلال أقل من عقدين من الزمن تنمية رائعة من الوجهه العمرانية وأضحت العاصمة الإدارية للمنطقة الشرقية وأنشأت فيها شبكة طرق داخلية بين أحيائها القديمة كالعدامة والسوق والأحياء الجديدة المنتشرة حولها. ونظرا لإمكانية توسعها من جميع الجهات فقد امتدت الدمام بصورة عامة ودفنت اجزاء من البحر شمال الدمام وقامت عليها مبان ومراكز تجارية كبيرة. وترتبط بالمدن المجاورة لها بشبكة طرق واسعة وتستقر فيها معظم الدوائر الحكومية والشركات التجارية والصناعية وخاصة في المنطقتين الصناعيتين، كما أن وجود المقومات السياحية فيها شجع الكثير على ارتيادها والمكوث فيها.