ب
باطوق 200
:: مسافر ::
جولة بالمعلومات و الصور الى نهر مارا الافريقى
يعد نهر “مارا” واحدًا من أبرز أنهار كينيا، وهو يمر عبر المنطقة الجنوبية الغربية من كينيا إحدى أثرى المناطق الإفريقية بالحياة البرية، خلال بضعة أشهر من العام، يشهد النهر واحدًا من أكثر الأحداث الطبيعية تأثيرًا، إذ يعبره مئات الآلاف من حيوان النوء، ولكي تصل إلى الجانب الآخر من النهر تدفعها غريزتها التي خلقها الله لها إلى الغطس داخل المياه التي تغزوها التماسيح دائمًا.
يقودها هذا العبور الذي يشبه عبور حيوانات اللاموس إلى مراعيها الشتوية التي تقع فوق الضفاف الغربية لنهر “مارا”.
يجر النهر بهدوء طوال أيام السنة عبر السهول العشبية الإفريقية الواسعة.
يرفد النهر مجموعة ينابيع مصدرها أعماق غابات كينيا التي تخفي جرف ماو.
إن تساقط الأمطار الغزير في هذه المنطقة يزيد من قوة نهر “مارا” رغم الجفاف الذي يسيطر على السهول المحيطة، النهر فعال ويتمتع بنظام متغير، فيرتفع وينخفض متأثرًا بالأمطار الغزيرة والخفيفة التي تحدد الفصول في وسط إفريقيا.
يكون النهر في أثناء انسيابه عبر حديقة “مسيمارا” الوطنية حاجزًا طبيعيًا بين نظام البيئة في مناطق “سرنجتي مارا جرن جوروا” في الشرق ومنطقة مثلث مارا الصغير في الغرب، وهي قطعة صغيرة من اليابسة إلا أنها تعتبر حيوية للحيوانات
يعد نهر “مارا” واحدًا من أبرز أنهار كينيا، وهو يمر عبر المنطقة الجنوبية الغربية من كينيا إحدى أثرى المناطق الإفريقية بالحياة البرية، خلال بضعة أشهر من العام، يشهد النهر واحدًا من أكثر الأحداث الطبيعية تأثيرًا، إذ يعبره مئات الآلاف من حيوان النوء، ولكي تصل إلى الجانب الآخر من النهر تدفعها غريزتها التي خلقها الله لها إلى الغطس داخل المياه التي تغزوها التماسيح دائمًا.
يقودها هذا العبور الذي يشبه عبور حيوانات اللاموس إلى مراعيها الشتوية التي تقع فوق الضفاف الغربية لنهر “مارا”.
يجر النهر بهدوء طوال أيام السنة عبر السهول العشبية الإفريقية الواسعة.
يرفد النهر مجموعة ينابيع مصدرها أعماق غابات كينيا التي تخفي جرف ماو.
إن تساقط الأمطار الغزير في هذه المنطقة يزيد من قوة نهر “مارا” رغم الجفاف الذي يسيطر على السهول المحيطة، النهر فعال ويتمتع بنظام متغير، فيرتفع وينخفض متأثرًا بالأمطار الغزيرة والخفيفة التي تحدد الفصول في وسط إفريقيا.
يكون النهر في أثناء انسيابه عبر حديقة “مسيمارا” الوطنية حاجزًا طبيعيًا بين نظام البيئة في مناطق “سرنجتي مارا جرن جوروا” في الشرق ومنطقة مثلث مارا الصغير في الغرب، وهي قطعة صغيرة من اليابسة إلا أنها تعتبر حيوية للحيوانات