ب
باطوق 200
:: مسافر ::
مشاهد طبيعية معالم سياحية ورحلة الى بحيره فكتوريا
مشاهد طبيعية معالم سياحية ورحلة الى بحيرة فيكتوريا
بحيرة فيكتوريا هي ثاني أكبر بحيرة للمياه العذبة في العالم من حيث المساحة والاضخم في إفريقيا كما أنها أكبر بحيرة استوائية في العالم. تصل رقعتها 68870 كلومترا مربعا. تعتبر بحيرة فيكتوريا واحدة من البحيرات العظمى الأفريقية وتواجهها ثلاث دول هي كينيا وأوغندا وتنزانيا كما تشمل البحيرة حوالي 3000 جزيرة أصبح بعضها قبلة لكثير من السياح.
ينبع من هذه البحيرة نهر النيل الأبيض، وكان أول من تكلم عن هذه الحقيقة الرحالة العربي الإدريسي حوالي 1160 م والذي خلف خريطة دقيقة للبحيرة. يرجع اسم البحيرة إلى الرحالة البريطاني جون هانين سبيك (John Hanning Speke) الذي يعتبر أول رحالة أوروبي يصل البحيرة سنة 1858 م وأطلق عليها اسم الملكة البريطانية آنذاك.
مساحة بحيرة فكتوريا 000 68 كيلومتر مربع مقسمة بين كينيا (6 في المائة)، وأوغندا (45 في المائة) وتنزانيا (49 في المائة) . وتوجد في بحيرة فكتوريا أهم مصايد البحيرات العظمى الإفريقية نظراُ للزيادة الكبيرة في مصيد أسمـاك البياض النيلي (Lates niloticus، التي تم إدخالها في النظام البيئي في أواخر عقد الخمسينات من القرن العشرين) اعتباراً من منتصف الثمانينات [1].
بلغ مصيد أسماك البياض النيلي من الجزء التابع لكينيا من بحيرة فكتوريا نشاطه في 1994 (حسب احصائيات منظمة الأغذية والزراعة).خلال الستينات والسبعينات من القرن العشرين، أصيبت مقادير المصيد من بحيرة فكتوريا بأجمعها بالهبوط النسبي وفي عقد الثمانينات، تحققت زيادة كبيرة جداً في أسماك البياض النيلي سواء من حيث الكميات النسبية أو المطلقة، وهكذا تكون مصايد الأسماك في أنحاء بحيرة فكتوريا قد تحولت بحلول سنة 1990، من وجهة نظر المحصول، من مصدر لمجموعة كبيرة من الأنواع المتعددة إلى مصدر يقوم على نوعين وافدين ونوع واحد متوطن. وأصبحت أسماك البياض الوافدة هي المصدر الرئيسي للنظام الجديد (60 في المائة)، تليها في المرتبة أسماك dagaa (بنسبة 20 في المائة) وتأتي أسماك البلطي النيلي في المرتبة الثالثة (10 في المائة).
حدث تطور كبير في مصايد أسماك dagaa بصفة خاصة. وتشكل أسماك dagaa الآن الوجه الثانية من الناحية التجارية بعد أسماك البياض النيلي، ويتم استغلالها وتجارتها على نطاق كبير في نطاق حوض بحيرة فكتوريا وخارجه تشتهر بالاسماك الفيش الذكيه
بحيرة فيكتوريا هي ثاني أكبر بحيرة للمياه العذبة في العالم من حيث المساحة والاضخم في إفريقيا كما أنها أكبر بحيرة استوائية في العالم. تصل رقعتها 68870 كلومترا مربعا. تعتبر بحيرة فيكتوريا واحدة من البحيرات العظمى الأفريقية وتواجهها ثلاث دول هي كينيا وأوغندا وتنزانيا كما تشمل البحيرة حوالي 3000 جزيرة أصبح بعضها قبلة لكثير من السياح.
ينبع من هذه البحيرة نهر النيل الأبيض، وكان أول من تكلم عن هذه الحقيقة الرحالة العربي الإدريسي حوالي 1160 م والذي خلف خريطة دقيقة للبحيرة. يرجع اسم البحيرة إلى الرحالة البريطاني جون هانين سبيك (John Hanning Speke) الذي يعتبر أول رحالة أوروبي يصل البحيرة سنة 1858 م وأطلق عليها اسم الملكة البريطانية آنذاك.
مساحة بحيرة فكتوريا 000 68 كيلومتر مربع مقسمة بين كينيا (6 في المائة)، وأوغندا (45 في المائة) وتنزانيا (49 في المائة) . وتوجد في بحيرة فكتوريا أهم مصايد البحيرات العظمى الإفريقية نظراُ للزيادة الكبيرة في مصيد أسمـاك البياض النيلي (Lates niloticus، التي تم إدخالها في النظام البيئي في أواخر عقد الخمسينات من القرن العشرين) اعتباراً من منتصف الثمانينات [1].
بلغ مصيد أسماك البياض النيلي من الجزء التابع لكينيا من بحيرة فكتوريا نشاطه في 1994 (حسب احصائيات منظمة الأغذية والزراعة).خلال الستينات والسبعينات من القرن العشرين، أصيبت مقادير المصيد من بحيرة فكتوريا بأجمعها بالهبوط النسبي وفي عقد الثمانينات، تحققت زيادة كبيرة جداً في أسماك البياض النيلي سواء من حيث الكميات النسبية أو المطلقة، وهكذا تكون مصايد الأسماك في أنحاء بحيرة فكتوريا قد تحولت بحلول سنة 1990، من وجهة نظر المحصول، من مصدر لمجموعة كبيرة من الأنواع المتعددة إلى مصدر يقوم على نوعين وافدين ونوع واحد متوطن. وأصبحت أسماك البياض الوافدة هي المصدر الرئيسي للنظام الجديد (60 في المائة)، تليها في المرتبة أسماك dagaa (بنسبة 20 في المائة) وتأتي أسماك البلطي النيلي في المرتبة الثالثة (10 في المائة).
حدث تطور كبير في مصايد أسماك dagaa بصفة خاصة. وتشكل أسماك dagaa الآن الوجه الثانية من الناحية التجارية بعد أسماك البياض النيلي، ويتم استغلالها وتجارتها على نطاق كبير في نطاق حوض بحيرة فكتوريا وخارجه تشتهر بالاسماك الفيش الذكيه
التعديل الأخير بواسطة المشرف: