مما لا شك فيه أن تركيا من أكثر الدول جذباً للسائحين وخاصة للسائحين العرب، فبجانب احتواء تركيا على العديد من الأماكن السياحية المميزة مثل قلعة باموكلي أو كما يطلق عليها جنة تركيا البيضاء، ومضيق البسفور، وجزيرة مرمرة الغنية عن التعريف، وقصر السلاطين، فإن تركيا تعتبر من أهم الوجهات العالمية للسياحة العلاجية وذلك لوجود العديد من المستشفيات العالمية هناك
ومن أهم ما يميز السياحة في تركيا هو انخفاض التكاليف في حالة المقارنة بتكاليف السياحة في بعض الدول الأوروبية الأخرى مثل إيطاليا أو فرنسا على سبيل المثال، أضف إلى ذلك وجود نوع من التقارب الثقافي بين تركيا وبين العالم العربي والإسلامي، وهو الأمر الذي يخلق نوع من الألفة بين الزوار العرب والشعب التركي.
وربما لا يدرك الكثير أن تركيا أصبحت إحدى الوجهات المميزة لعشاق المغامرات والإثارة نظراً لاحتوائها على بعض المناطق الغامضة التي تحتوي على أسرار لم يتم كشفها حتي يومنا هذا
فعلى سبيل المثال لا الحصر تشتهر قرية داوودلو في مدينة كيركلاريلي بقصة الأجداد السوداء، حيث أكد أحد التقارير الصحفية في حقبة الثمانينات من القرن المنصرم على حادثة تعرضت لها القرية ولم يتم تفسيرها حتى هذه اللحظة، ففي إحدى الأمسيات سمع أهالي القرية بعض الأصوات الغير مفهومة، وعند قيامهم باستطلاع الأمر أكد الكثير منهم على مشاهدتهم لبعض الأشباح التي كانت تقوم بالتجول على أسطح البيوت وبعض طرقات القري، وهو الأمر الذي ترتب عليه انتشار حالة من الذعر وتجنب الخروج ليلاً.
وبمرور الوقت حاول أحد الصحفيين استكشاف الأمر ومحاولة التعرف على تفسير منطقي لهذه الحادثة، وفي خلال أيام قليلة تعرض عشرة أفراد من القرية للقتل دون سبب معروف حتى لحظتنا هذه، ونظراً لبشاعة الحادث بدأ اهالي القرية في الهرب منها يوماً نظراً لاعتقادهم أن هذه الأفعال حدثت بفعل الجن، وبمرور الأيام هجر أغلب السكان القرية، لتصبح قرية قرية داوودلو أو قرية الجن كما اشتهرت بعد هذه الحادث واحد من أشهر المزارات لعشاق الغموض والباحثين عن حل للغز عجزت أجيال عن تفسيره.
ومن أهم ما يميز السياحة في تركيا هو انخفاض التكاليف في حالة المقارنة بتكاليف السياحة في بعض الدول الأوروبية الأخرى مثل إيطاليا أو فرنسا على سبيل المثال، أضف إلى ذلك وجود نوع من التقارب الثقافي بين تركيا وبين العالم العربي والإسلامي، وهو الأمر الذي يخلق نوع من الألفة بين الزوار العرب والشعب التركي.
وربما لا يدرك الكثير أن تركيا أصبحت إحدى الوجهات المميزة لعشاق المغامرات والإثارة نظراً لاحتوائها على بعض المناطق الغامضة التي تحتوي على أسرار لم يتم كشفها حتي يومنا هذا
فعلى سبيل المثال لا الحصر تشتهر قرية داوودلو في مدينة كيركلاريلي بقصة الأجداد السوداء، حيث أكد أحد التقارير الصحفية في حقبة الثمانينات من القرن المنصرم على حادثة تعرضت لها القرية ولم يتم تفسيرها حتى هذه اللحظة، ففي إحدى الأمسيات سمع أهالي القرية بعض الأصوات الغير مفهومة، وعند قيامهم باستطلاع الأمر أكد الكثير منهم على مشاهدتهم لبعض الأشباح التي كانت تقوم بالتجول على أسطح البيوت وبعض طرقات القري، وهو الأمر الذي ترتب عليه انتشار حالة من الذعر وتجنب الخروج ليلاً.
وبمرور الوقت حاول أحد الصحفيين استكشاف الأمر ومحاولة التعرف على تفسير منطقي لهذه الحادثة، وفي خلال أيام قليلة تعرض عشرة أفراد من القرية للقتل دون سبب معروف حتى لحظتنا هذه، ونظراً لبشاعة الحادث بدأ اهالي القرية في الهرب منها يوماً نظراً لاعتقادهم أن هذه الأفعال حدثت بفعل الجن، وبمرور الأيام هجر أغلب السكان القرية، لتصبح قرية قرية داوودلو أو قرية الجن كما اشتهرت بعد هذه الحادث واحد من أشهر المزارات لعشاق الغموض والباحثين عن حل للغز عجزت أجيال عن تفسيره.