لندن أفضل مدينة في العالم من حيث جودة الحياةمتابعة-السيّاح العرب: وفقًا لدراسة أجرتها شركة برايس ووترهاوس كوبرز الاستشارية، تم اختيار لندن لتكون أفضل مدينة في العالم من حيث جودة الحياة، ويستند هذا التبويب على عدة عوامل مثل معدل الجريمة، البنية التحتية للصحة، التعليم، البيئة الطبيعية، والثقافة والترفيه والسعادة العامة.
وتم تحديد النتائج وفقا لآراء 5200 مثقفا، و الأغنياء من ذوي الثروات في 16 بلدا بجميع أنحاء العالم، وقد تم إجراء الاستطلاع في ديسمبر (كانون الأول) عام 2015، قبل استفتاء Brexit.
واعتمدت برايس ووترهاوس كوبرز في الاستطلاع على وجه التحديد على آراء “النخبة” فوق سن 18 عاما، والذين وصفتهم بكبار صناع القرار في قطاع الأعمال والحاصلين على تعليم جيد، والمستهلكين من ذوي الدخل المرتفع الذين عادة ما يطلعون على أحداث العالم.
وقد أشاد التقرير بمدينة لندن ووصفها بأنها “مدينة ديناميكية” مع بنية تحتية متطورة، ونظام قانوني والخدمات الصحية، بالمقارنة مع المدن الأخرى، وجاءت باريس في المرتبة الثانية حيث سجلت أعلى تقييم فيما يتعلق بالتأثير الثقافي، والمعالم السياحية الثقافية، والترفيه والمأكولات.
أما مدينة نيويورك، فقد احتلت المركز الثالث، لنفوذها الاقتصادي باعتبارها مركزا ماليا، بالإضافة إلى وجود البنية التحتية المادية والتكنولوجية المتطورة، لكنها حصلت على تقييم منخفض نظرا لغلاء المعيشة والازدحام المروري، وقد احتلت لاغوس، نيجيريا أسفل القائمة مع جاكرتا ومومباي وبوغوتا.
وتم تحديد النتائج وفقا لآراء 5200 مثقفا، و الأغنياء من ذوي الثروات في 16 بلدا بجميع أنحاء العالم، وقد تم إجراء الاستطلاع في ديسمبر (كانون الأول) عام 2015، قبل استفتاء Brexit.
واعتمدت برايس ووترهاوس كوبرز في الاستطلاع على وجه التحديد على آراء “النخبة” فوق سن 18 عاما، والذين وصفتهم بكبار صناع القرار في قطاع الأعمال والحاصلين على تعليم جيد، والمستهلكين من ذوي الدخل المرتفع الذين عادة ما يطلعون على أحداث العالم.
وقد أشاد التقرير بمدينة لندن ووصفها بأنها “مدينة ديناميكية” مع بنية تحتية متطورة، ونظام قانوني والخدمات الصحية، بالمقارنة مع المدن الأخرى، وجاءت باريس في المرتبة الثانية حيث سجلت أعلى تقييم فيما يتعلق بالتأثير الثقافي، والمعالم السياحية الثقافية، والترفيه والمأكولات.
أما مدينة نيويورك، فقد احتلت المركز الثالث، لنفوذها الاقتصادي باعتبارها مركزا ماليا، بالإضافة إلى وجود البنية التحتية المادية والتكنولوجية المتطورة، لكنها حصلت على تقييم منخفض نظرا لغلاء المعيشة والازدحام المروري، وقد احتلت لاغوس، نيجيريا أسفل القائمة مع جاكرتا ومومباي وبوغوتا.