هذا الشاب يكسب رزقه من اختبار مقاعد الدرجة الأولى في الطائراتتُعد مهنة الطيران من المهن التي يحلم الكثيرون بالعمل فيها، لما توفره من مميزات للطاقم، لكن هذا الشاب استطاع أن يجد لنفسه عملاً في مجال الطيران بعيداً عن الأعمال التقليدية للطاقم، حيث بات يكسب رزقه من اختبار مقاعد الدرجة الأولى في الطائرات.
وفي الوقت الذي يحاول الشباب في سنه تأمين مصروفهم الشخصي، من خلال العمل في المحلات التجارية أو توزيع الصحف، إلا أن أليكس ماشيراس (20 عاماً) استطاع أن يجد لنفسه عملاً أكثر إثارة، فهو يسافر حول العالم، وفي معظم الأحيان في مقصورات الدرجة الأولى، لاختبار الطائرات الجديدة قبل أن يتم تسليمها للعملاء.
وينطوي عمل أليكس على ما يعتبره الكثيرون رفاهية مطلقة، من خلال أخبار مقاعد الطائرة الفاخرة، وتذوق الطعام الشهي، واحتساء الشراب، ومن ثم مشاركة صور لتجربته المميزة مع متابعيه على إنستغرام وتويتر.
وفي حديث لصحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية، قال أليكس إنه مولع بالطيران منذ نعومة أظفاره، وفي عمر 14 عاماً كان يقدم تحليلات عن الطيران لمواقع وصحف شهيرة مثل بي بي سي وسكاي نيوز وإل بي سي، مما قاده في النهاية إلى هذا العمل.
وفي الوقت الذي يؤكد أليكس أنه يحصل على مقابل جيد من ظهوره الإعلامي، إلا أنه رفض مناقشة التفاصيل المالية لعمله مع شركات الطيران.
وكان أليكس يقرأ مدونات الطيران منذ الصغر، ولا يفوت أية فرصة لدراسة هذا المجال، كما أنه يحضر بشكل دائم دورات حول الطيران، وهو اليوم يعمل مع شركات تصنيع الطائرات عن قرب، لاستكمال تسليم الطائرات الجديدة، وهذا يعني أنه يشاهد الطائرات عندما تغادر المصنع.
وفي الوقت الذي يحاول الشباب في سنه تأمين مصروفهم الشخصي، من خلال العمل في المحلات التجارية أو توزيع الصحف، إلا أن أليكس ماشيراس (20 عاماً) استطاع أن يجد لنفسه عملاً أكثر إثارة، فهو يسافر حول العالم، وفي معظم الأحيان في مقصورات الدرجة الأولى، لاختبار الطائرات الجديدة قبل أن يتم تسليمها للعملاء.
وينطوي عمل أليكس على ما يعتبره الكثيرون رفاهية مطلقة، من خلال أخبار مقاعد الطائرة الفاخرة، وتذوق الطعام الشهي، واحتساء الشراب، ومن ثم مشاركة صور لتجربته المميزة مع متابعيه على إنستغرام وتويتر.
وفي حديث لصحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية، قال أليكس إنه مولع بالطيران منذ نعومة أظفاره، وفي عمر 14 عاماً كان يقدم تحليلات عن الطيران لمواقع وصحف شهيرة مثل بي بي سي وسكاي نيوز وإل بي سي، مما قاده في النهاية إلى هذا العمل.
وفي الوقت الذي يؤكد أليكس أنه يحصل على مقابل جيد من ظهوره الإعلامي، إلا أنه رفض مناقشة التفاصيل المالية لعمله مع شركات الطيران.
وكان أليكس يقرأ مدونات الطيران منذ الصغر، ولا يفوت أية فرصة لدراسة هذا المجال، كما أنه يحضر بشكل دائم دورات حول الطيران، وهو اليوم يعمل مع شركات تصنيع الطائرات عن قرب، لاستكمال تسليم الطائرات الجديدة، وهذا يعني أنه يشاهد الطائرات عندما تغادر المصنع.