فيديو| عالم هتلر السري تحت الأرض يخضع للترميم ليفتح أبوابه للسياحمتابعة-السيّاح العرب: أصبحت قرية صيد مدينة نازية بنيت تحت الأرض، وكانت موطنا ل 3300 من جنود SS، وبعد عقود من الاحتلال النازي، يقوم المتحمسون العسكريون وعلماء الآثار بأعمال الترميم لجعل هذه المدينة النازية النادرة تحت الأرض معلما سياحيا.
تم الكشف عن المخابئ النازية السرية تحت الأرض من خلال حدث طبيعي حيث كشف تحرك الرمال ببطء عن المخيم العسكري الخفي، وقد تم اكتشاف 500 من المخابئ سليمة بالفعل من قبل مؤسسة “he Scheveningen Atlantic Wall”، وفق ما ذكرته “News”.
وتم بناء ما مجموعه 900 مبنى عسكري على سطح الأرض وتحت الأرض من أصل 000 100 متر مكعب من الخرسانة المسلحة، وذلك من قبل عمال الرقيق الهولنديين ومهندسي الجيش الألماني من النرويج إلى خليج بسكاي في فرنسا كجزء من جدار الأطلنطي، حيث شيد هتلر الأنفاق لوقف قوات التحالف من غزو “حصن أوروبا”.
وبالإضافة إلى المخابئ والأنفاق، تشكل شقق المعيشة، ومخازن ومرافق سبا جزءا من العالم النازي الضخم تحت الأرض، وقد بنيت في عام 1942 وتم طرد 135.000 نسمة من سشيفينينجن لإفساح المجال للمجمع، وفي الوقت الحاضر، أصبحت القرية وجهة سياحية باعتبارها منتجعا على شاطئ البحر.
وأفادت مصادر مستقلة أنه في أحد الأنفاق تحت الأرض، اكتشفت إحدى القنابل النووية يفترض أن تكون مملوكة لقوات أدولف هتلر.
ويجري الآن استعادة الجدار الأطلسي لأدولف هتلر ليصبح معلم جذب سياحي، وقد تمت بالفعل استعادة جزء من المجمع وفتحه مؤخرا كمتحف.
المجمع النازي هو أيضا تذكير بالعمال العبيد الهولنديين، وعمل الآلاف من العبيد في بناء جدار هتلر الأطلنطي.
تم الكشف عن المخابئ النازية السرية تحت الأرض من خلال حدث طبيعي حيث كشف تحرك الرمال ببطء عن المخيم العسكري الخفي، وقد تم اكتشاف 500 من المخابئ سليمة بالفعل من قبل مؤسسة “he Scheveningen Atlantic Wall”، وفق ما ذكرته “News”.
وتم بناء ما مجموعه 900 مبنى عسكري على سطح الأرض وتحت الأرض من أصل 000 100 متر مكعب من الخرسانة المسلحة، وذلك من قبل عمال الرقيق الهولنديين ومهندسي الجيش الألماني من النرويج إلى خليج بسكاي في فرنسا كجزء من جدار الأطلنطي، حيث شيد هتلر الأنفاق لوقف قوات التحالف من غزو “حصن أوروبا”.
وبالإضافة إلى المخابئ والأنفاق، تشكل شقق المعيشة، ومخازن ومرافق سبا جزءا من العالم النازي الضخم تحت الأرض، وقد بنيت في عام 1942 وتم طرد 135.000 نسمة من سشيفينينجن لإفساح المجال للمجمع، وفي الوقت الحاضر، أصبحت القرية وجهة سياحية باعتبارها منتجعا على شاطئ البحر.
وأفادت مصادر مستقلة أنه في أحد الأنفاق تحت الأرض، اكتشفت إحدى القنابل النووية يفترض أن تكون مملوكة لقوات أدولف هتلر.
ويجري الآن استعادة الجدار الأطلسي لأدولف هتلر ليصبح معلم جذب سياحي، وقد تمت بالفعل استعادة جزء من المجمع وفتحه مؤخرا كمتحف.
المجمع النازي هو أيضا تذكير بالعمال العبيد الهولنديين، وعمل الآلاف من العبيد في بناء جدار هتلر الأطلنطي.