بالصور| 13 منطقة سياحية عليك زيارتها قبل أن تختفي إلى الأبدمتابعة-السيّاح العرب:مع تزايد المخاوف بشأن كل شيء من تغير المناخ إلى التنمية الحضرية التي تلوح في الأفق على بعض من أكثر المواقع الحبيبة على الأرض، يجدر بمحبي السياحة استكشاف هذه الوجهات المذهلة قبل أن تختفي إلى الأبد، ومن البحر الميت إلى سور الصين العظيم، هنا 13 وجهة سياحية عليك وضعها على قائمة وجهاتك المقبلة قبل أن تختفي:
البحر الميت يقع البحر الميت عند أدنى نقطة على سطح الأرض (1380 قدم تحت مستوى سطح البحر)، وهو وجهة شهيرة لإطلالاته الصحراوية المذهلة وتكوينه الأسطوري، ولكنه يتقلص بمعدل ينذر بالخطر نتيجة لتغير المناخ وتباطؤ مصدر المياه الرئيسي، وهو نهر الأردن.
الحاجز المرجاني العظيم يعد استضافة آلاف الأنواع قبالة سواحل أستراليا أكبر الشعاب المرجانية في الوجود، وبسبب التهديدات مثل تغير المناخ، والصيد الجائر، وحركة السفن، فإن الحاجز المرجاني العظيم يتدهور ببطء.
مدينة البتراء (مدينة الورود) يشتهر هذا الموقع الأثري الضخم ببناءه من خلال نحت مباني كاملة في الصخور، في بعض الأحيان تسمى “مدينة روز” للون الطبيعي للحجر، تتراجع البتراء بسبب خليط من التعرية وأضرار المياه المالحة.
سور الصين العظيم تم بناء هذا الجدار المتعرج من الشرق إلى الغرب لحماية الصين من غزوات العدو، ولكنه اليوم يقف كوجهة سياحية أساسية للبلاد، ورغم بذل العديد من الجهود لاستعادة أجزاء من الجدار القديم، إلا أنه لا يزال يتعرض للتلف من جراء التآكل والسكان المحليين الذين يبيعون الطوب.
جراند كانيون يعتبر جراند كانيون من أكثر 11 موقعا تاريخيا تعرضا للخطر في الولايات المتحدة من قبل المؤسسة الوطنية لحفظ التراث التاريخي في عام 2015، وهذه العجائب الطبيعية الأمريكية مهددة بآثار التعدين والسياحة.
جزر المالديف من الشواطئ الرملية البيضاء إلى المياه المتوهجة الخارقة في المساء، جزر المالديف هي الجنة الاستوائية التي ستختفي قريبا، نتيجة لارتفاع منسوب مياه البحر، فإن الجزر التي توجد على ارتفاع 8 أقدام فوق مستوى سطح البحر، تغرق ببطء في المحيط الهندي.
ناورو جزيرة ناورو هي ثاني أصغر بلد في العالم، بعد مدينة الفاتيكان، وقد كانت ناورو ضحية للتغير المناخي والنمو الاقتصادي غير المسؤول، حيث تم تدميرها فعليا بتعدين الفوسفور.
حقل باتاغونيا الجليدي، تشايل يمتد على الحدود بين شيلي والأرجنتين، ويعد حقل باتاغونيا الجليدي ثاني أكبر حقل من نوعه في العالم، وفقا لباحثين جامعة كورنيل، فإن مجالات الجليد الضخمة من جبال الأنديز تتناقص 1.5 مرة أسرع مما كانت عليه في الدراسات السابقة.
الحديقة الوطنية الجليدية ، مونتانا تحتوي علي الحديقة الوطنية الجليدية في الأصل حوالي 150 نهرا جليديا، ولكن بسبب آثار تغير المناخ هذا العدد قد تضاءل إلى 25 نهرا فقط.
قصبة تلويت، المغرب هذه الوجهة السياحية المغربية الشعبية تختفي بسبب التعرية في جبال الأطلس، وقد تم الإعلان عن مشروع في عام 2010 لاستعادة والحفاظ على ما تبقى من هذا القصر الأصلي.
أهرامات الجيزة الكبرى هذه الأهرامات الغامضة في مصر هي معلم سياحي على كل رحالة في العالم زيارته، فهذه الهياكل الرائعة سرعان ما أصبحت ضحايا للتعرية.
البندقية، إيطاليا تقدم كل شيء من المأكولات المذهلة إلى ركوب جندول حميم من خلال القنوات الملحمية في المدينة، البندقية لديها كل ما يسمح بقضاء عطلة مثالية. ومع ارتفاع منسوب مياه البحر بسرعة، تضرب مدينة البندقية 100 مرة في المتوسط سنويا، وهي معرضة لخطر الغرق تماما في القرن المقبل.
بيج سور، كاليفورنيا كاليفورنيا مليئة بالمناظر الخلابة، ولكن عددا قليلا من المواقع يصل إلى جمال بيج سور، التي تشتهر بمساراتها الجميلة، وهي معرضة للجفاف والانهيارات الأرضية وحرائق الغابات التي تدمر مناظرها الطبيعية الرائعة.
البحر الميت يقع البحر الميت عند أدنى نقطة على سطح الأرض (1380 قدم تحت مستوى سطح البحر)، وهو وجهة شهيرة لإطلالاته الصحراوية المذهلة وتكوينه الأسطوري، ولكنه يتقلص بمعدل ينذر بالخطر نتيجة لتغير المناخ وتباطؤ مصدر المياه الرئيسي، وهو نهر الأردن.
الحاجز المرجاني العظيم يعد استضافة آلاف الأنواع قبالة سواحل أستراليا أكبر الشعاب المرجانية في الوجود، وبسبب التهديدات مثل تغير المناخ، والصيد الجائر، وحركة السفن، فإن الحاجز المرجاني العظيم يتدهور ببطء.
مدينة البتراء (مدينة الورود) يشتهر هذا الموقع الأثري الضخم ببناءه من خلال نحت مباني كاملة في الصخور، في بعض الأحيان تسمى “مدينة روز” للون الطبيعي للحجر، تتراجع البتراء بسبب خليط من التعرية وأضرار المياه المالحة.
سور الصين العظيم تم بناء هذا الجدار المتعرج من الشرق إلى الغرب لحماية الصين من غزوات العدو، ولكنه اليوم يقف كوجهة سياحية أساسية للبلاد، ورغم بذل العديد من الجهود لاستعادة أجزاء من الجدار القديم، إلا أنه لا يزال يتعرض للتلف من جراء التآكل والسكان المحليين الذين يبيعون الطوب.
جراند كانيون يعتبر جراند كانيون من أكثر 11 موقعا تاريخيا تعرضا للخطر في الولايات المتحدة من قبل المؤسسة الوطنية لحفظ التراث التاريخي في عام 2015، وهذه العجائب الطبيعية الأمريكية مهددة بآثار التعدين والسياحة.
جزر المالديف من الشواطئ الرملية البيضاء إلى المياه المتوهجة الخارقة في المساء، جزر المالديف هي الجنة الاستوائية التي ستختفي قريبا، نتيجة لارتفاع منسوب مياه البحر، فإن الجزر التي توجد على ارتفاع 8 أقدام فوق مستوى سطح البحر، تغرق ببطء في المحيط الهندي.
ناورو جزيرة ناورو هي ثاني أصغر بلد في العالم، بعد مدينة الفاتيكان، وقد كانت ناورو ضحية للتغير المناخي والنمو الاقتصادي غير المسؤول، حيث تم تدميرها فعليا بتعدين الفوسفور.
حقل باتاغونيا الجليدي، تشايل يمتد على الحدود بين شيلي والأرجنتين، ويعد حقل باتاغونيا الجليدي ثاني أكبر حقل من نوعه في العالم، وفقا لباحثين جامعة كورنيل، فإن مجالات الجليد الضخمة من جبال الأنديز تتناقص 1.5 مرة أسرع مما كانت عليه في الدراسات السابقة.
الحديقة الوطنية الجليدية ، مونتانا تحتوي علي الحديقة الوطنية الجليدية في الأصل حوالي 150 نهرا جليديا، ولكن بسبب آثار تغير المناخ هذا العدد قد تضاءل إلى 25 نهرا فقط.
قصبة تلويت، المغرب هذه الوجهة السياحية المغربية الشعبية تختفي بسبب التعرية في جبال الأطلس، وقد تم الإعلان عن مشروع في عام 2010 لاستعادة والحفاظ على ما تبقى من هذا القصر الأصلي.
أهرامات الجيزة الكبرى هذه الأهرامات الغامضة في مصر هي معلم سياحي على كل رحالة في العالم زيارته، فهذه الهياكل الرائعة سرعان ما أصبحت ضحايا للتعرية.
البندقية، إيطاليا تقدم كل شيء من المأكولات المذهلة إلى ركوب جندول حميم من خلال القنوات الملحمية في المدينة، البندقية لديها كل ما يسمح بقضاء عطلة مثالية. ومع ارتفاع منسوب مياه البحر بسرعة، تضرب مدينة البندقية 100 مرة في المتوسط سنويا، وهي معرضة لخطر الغرق تماما في القرن المقبل.
بيج سور، كاليفورنيا كاليفورنيا مليئة بالمناظر الخلابة، ولكن عددا قليلا من المواقع يصل إلى جمال بيج سور، التي تشتهر بمساراتها الجميلة، وهي معرضة للجفاف والانهيارات الأرضية وحرائق الغابات التي تدمر مناظرها الطبيعية الرائعة.