فيديو| الآن يمكنك أن تملك قلعة فرنسية مقابل 60 دولار فقطمتابعة-السيّاح العرب: قد يُعتقد أن امتلاك قلعة هو حصر على الطبقة الأرستقراطية أو الملوك، ولكن اليوم هناك قلعة يمكن لأي شخص الاستحواذ عليها مقابل 60 دولارا فقط.
حيث يحث ناشطون في منطقة دوردوني الفرنسية الناس على شراء قلعة “شاتو لو بالويل”، في بيريغورد، من مالكيها الحاليين في محاولة للحفاظ عليه، وتبدأ الأسهم من 60 دولارا.
وقد تم التخلي عن المبنى منذ 75 عاما من قبل شاغليها الأصليين بعد أن هاجمه النازيون في الحرب العالمية الثانية.
ويعتقد المسؤولون المحليون أن المبنى مملوك تقنيا من قبل شركة مقرها موناكو، وقد حددوا يوم 21 سبتمبر موعدا نهائيا يجب فيه على الشركة المالكة أن تلتزم بترميم النصب التذكاري التاريخي الذي يضم ثماني غرف نوم وطاحونة وبركة سباحة أو أنه سيباع في مزاد حكومي.
ولكن مجموعة محلية تعرض حلا بديلا لإنقاذ القلعة من خلال تقديم جزء منها للملكية العامة مقابل 60 دولار فقط، وقد تم تصميم هذه الخطوة للمساعدة في حصد 595.000 دولار من أجل شراء القلعة وإصلاحها، مع جميع المستثمرين المساهمين.
“نحن نؤمن بالقوة الجماعية ونريد من أصحاب القلعة في المستقبل، أن يتخذوا قرارا جماعيا وديمقراطيا بشأن مستقبل القلعة، ونريد أن تصبح القلعة رمزا للتعبير الجماعي والإبداعي، وبالطبع موجهة نحو الحفاظ على التراث والثقافة ونشرهما”.
وفي الوقت الحالي، فإن عروضهم الطموحة حصدت 77 ألف دولار، أي أن لديهم ثلاثة أسابيع لجذب 518 ألف دولار.
حيث يحث ناشطون في منطقة دوردوني الفرنسية الناس على شراء قلعة “شاتو لو بالويل”، في بيريغورد، من مالكيها الحاليين في محاولة للحفاظ عليه، وتبدأ الأسهم من 60 دولارا.
وقد تم التخلي عن المبنى منذ 75 عاما من قبل شاغليها الأصليين بعد أن هاجمه النازيون في الحرب العالمية الثانية.
ويعتقد المسؤولون المحليون أن المبنى مملوك تقنيا من قبل شركة مقرها موناكو، وقد حددوا يوم 21 سبتمبر موعدا نهائيا يجب فيه على الشركة المالكة أن تلتزم بترميم النصب التذكاري التاريخي الذي يضم ثماني غرف نوم وطاحونة وبركة سباحة أو أنه سيباع في مزاد حكومي.
ولكن مجموعة محلية تعرض حلا بديلا لإنقاذ القلعة من خلال تقديم جزء منها للملكية العامة مقابل 60 دولار فقط، وقد تم تصميم هذه الخطوة للمساعدة في حصد 595.000 دولار من أجل شراء القلعة وإصلاحها، مع جميع المستثمرين المساهمين.
“نحن نؤمن بالقوة الجماعية ونريد من أصحاب القلعة في المستقبل، أن يتخذوا قرارا جماعيا وديمقراطيا بشأن مستقبل القلعة، ونريد أن تصبح القلعة رمزا للتعبير الجماعي والإبداعي، وبالطبع موجهة نحو الحفاظ على التراث والثقافة ونشرهما”.
وفي الوقت الحالي، فإن عروضهم الطموحة حصدت 77 ألف دولار، أي أن لديهم ثلاثة أسابيع لجذب 518 ألف دولار.