فيديو| مزيج بين كوريا الشمالية ولاس فيغاس… مصور يلتقط صور رائعة لــ”تركمانستان” الغامضةمتابعة-السيّاح العرب: قام المستكشف والمصور البارع جاي تيندال مؤخرا برحلة إلى “تركمانستان”، وتمكن من تصوير بعض المواقع غير العادية، بما في ذلك العاصمة “أشغبات” وحفرة الجحيم البالغ طولها 226 قدما.
وتكشف لقطات من رحلته مزيجا من المشاهد الخلابة التي تقدمها البلاد، كما يظهر مقطع فيديو الساحات والتماثيل على الطراز السوفياتي والعشرات من المباني الضخمة مع القباب الفخمة، بالإضافة إلى النوافير و الحدائق المشذبة في العاصمة “أشغبات”.
وقد شبه تيندال المدينة الفارغة بتت “مزيج غريب” بين بيونغ يانغ، عاصمة كوريا الشمالية، ولاس فيغاس، وقد تمكن أيضا من التقاط صور القرى الريفية والأخاديد الصخرية الحمراء، بالإضافة إلى أبواب الجحيم في ديرويز، والذي تكونت بعد أن قام الجيولوجيون بحفر حريق ضخم فى قلب صحراء كاراكوم منذ أكثر من 40 عاما.
وكان الجيولوجيون السوفياتيون يحفرون في الموقع عام 1971 واستغلوا كهفا مليئا بالغاز الطبيعي، ولكن الأرض تحت جهاز الحفر انهارت، وترك حفرة يبلغ قطرها 70 مترا، وخوفا من أن يؤدي الثقب إلى إطلاق الغازات السامة، قرر الفريق حرقه، واعتقدوا أن النار سوف تستخدم جميع الوقود في غضون أيام، ولكن الغاز لا يزال يحترق اليوم.
ويتواجد الموقع على بعد حوالي 161 ميلا شمال أشغبات، وقد زاره رئيس البلاد، غوربانغولي بيرديموحيدو، وأمر بإغلاق الحفرة ولكن هذا لم يحدث بعد.
وتكشف لقطات من رحلته مزيجا من المشاهد الخلابة التي تقدمها البلاد، كما يظهر مقطع فيديو الساحات والتماثيل على الطراز السوفياتي والعشرات من المباني الضخمة مع القباب الفخمة، بالإضافة إلى النوافير و الحدائق المشذبة في العاصمة “أشغبات”.
وقد شبه تيندال المدينة الفارغة بتت “مزيج غريب” بين بيونغ يانغ، عاصمة كوريا الشمالية، ولاس فيغاس، وقد تمكن أيضا من التقاط صور القرى الريفية والأخاديد الصخرية الحمراء، بالإضافة إلى أبواب الجحيم في ديرويز، والذي تكونت بعد أن قام الجيولوجيون بحفر حريق ضخم فى قلب صحراء كاراكوم منذ أكثر من 40 عاما.
وكان الجيولوجيون السوفياتيون يحفرون في الموقع عام 1971 واستغلوا كهفا مليئا بالغاز الطبيعي، ولكن الأرض تحت جهاز الحفر انهارت، وترك حفرة يبلغ قطرها 70 مترا، وخوفا من أن يؤدي الثقب إلى إطلاق الغازات السامة، قرر الفريق حرقه، واعتقدوا أن النار سوف تستخدم جميع الوقود في غضون أيام، ولكن الغاز لا يزال يحترق اليوم.
ويتواجد الموقع على بعد حوالي 161 ميلا شمال أشغبات، وقد زاره رئيس البلاد، غوربانغولي بيرديموحيدو، وأمر بإغلاق الحفرة ولكن هذا لم يحدث بعد.