صور| أسطول قطارات “الرصاصة” الصينية تنقل 390 مليون شخص احتفالا بعيد الربيعمتابعة-السيّاح العرب: من المتوقع أن تتم نحو 2.98 مليار رحلة خلال ذروة السياحة لعيد الربيع عام 2018، والمعروفة أيضا باسم تشونيون، في الفترة بين 1 فبراير حتى 12 مارس، حيث يعود الملايين من الصينيين إلى مساقط رؤوسهم للم شمل الأسرة أو السياحة في جميع أنحاء البلاد خلال هذه الفترة، ما يضع ضغوطا هائلة على نظام النقل.
وستعمل هذه القطارات الأنيقة والسريعة على نقل ما يقرب من 400 مليون شخص صيني خلال أكبر هجرة بشرية سنوية في العالم، والتي ستستمر 40 يوما بدءا من الأول من فبراير.
وخلال هذه الفترة، يسافر الشعب الصيني إلى بلاده للاحتفال بالسنة القمرية الجديدة، التي تصادف 16 و 17 فبراير من هذا العام، مع أسرهم.
وذكرت وزارة النقل أن المزيد من الأفراد تحولوا إلى استخدام قطارات السكك الحديدية الصينية عالية السرعة التي تصل إلى 220 ميل في الساعة للوصول إلى منازلهم.
تتوقع هيئة السكك الحديدية الصينية نقل 390 مليون راكب هذا العام خلال فترة السياحة بزيادة 8.8 بالمئة عن العام الماضي.
ولمواكبة الطلب اإلضافي، سيتم توفير 177 خدمة قطار فائق السرعة خلال فترة السياحة لحمل 100.000 راكب إضافي يوميا.
وتعد شبكة السكك الحديدية عالية السرعة بالصين الأكبر في العالم، وتعتبرها بكين رمزا للتقدم في البلاد.
وفي سبتمبر عام 2017، زادت الصين السرعة القصوى لقطارات الرصاصة على خط بكين – شانغهاي إلى 350 كم / ساعة، بعد ست سنوات من وقوع حادث مميت بسبب ارتفاع السرعة، وتم تخفيض الحد الأقصى للسرعة إلى 300 كيلومتر في الساعة بعد وفاة 40 شخصا في حادث تحطم قطار سريع بالقرب من ونتشو في يوليو عام 2011.
وتعد الحافلات أكثر أنواع النقل شيوعا، ولكن من المتوقع أن تنخفض أعداد المسافرين على متنها للمرة الأولى حيث تواصل شبكة السكك الحديدية عالية السرعة في الصين توسعها، وتؤدي الزيادة في الحد الأقصى للسرعة إلى خفض رحلة بكين وشانغهاي التي تبلغ 1331 كيلومترا (819 ميل) إلى 4 ساعات و 28 دقيقة، مما يوفر للركاب ما يقرب من ساعة.
وقد شكلت ظروف التجميد في أجزاء كثيرة من البلد تحديا آخر لسلطات النقل مع عمال السكك الحديدية الذين يزيلون الثلوج والجليد من الطرق والمسارات لضمان سلامة المسافرين أثناء السياحة.
وستعمل هذه القطارات الأنيقة والسريعة على نقل ما يقرب من 400 مليون شخص صيني خلال أكبر هجرة بشرية سنوية في العالم، والتي ستستمر 40 يوما بدءا من الأول من فبراير.
وخلال هذه الفترة، يسافر الشعب الصيني إلى بلاده للاحتفال بالسنة القمرية الجديدة، التي تصادف 16 و 17 فبراير من هذا العام، مع أسرهم.
وذكرت وزارة النقل أن المزيد من الأفراد تحولوا إلى استخدام قطارات السكك الحديدية الصينية عالية السرعة التي تصل إلى 220 ميل في الساعة للوصول إلى منازلهم.
تتوقع هيئة السكك الحديدية الصينية نقل 390 مليون راكب هذا العام خلال فترة السياحة بزيادة 8.8 بالمئة عن العام الماضي.
ولمواكبة الطلب اإلضافي، سيتم توفير 177 خدمة قطار فائق السرعة خلال فترة السياحة لحمل 100.000 راكب إضافي يوميا.
وتعد شبكة السكك الحديدية عالية السرعة بالصين الأكبر في العالم، وتعتبرها بكين رمزا للتقدم في البلاد.
وفي سبتمبر عام 2017، زادت الصين السرعة القصوى لقطارات الرصاصة على خط بكين – شانغهاي إلى 350 كم / ساعة، بعد ست سنوات من وقوع حادث مميت بسبب ارتفاع السرعة، وتم تخفيض الحد الأقصى للسرعة إلى 300 كيلومتر في الساعة بعد وفاة 40 شخصا في حادث تحطم قطار سريع بالقرب من ونتشو في يوليو عام 2011.
وتعد الحافلات أكثر أنواع النقل شيوعا، ولكن من المتوقع أن تنخفض أعداد المسافرين على متنها للمرة الأولى حيث تواصل شبكة السكك الحديدية عالية السرعة في الصين توسعها، وتؤدي الزيادة في الحد الأقصى للسرعة إلى خفض رحلة بكين وشانغهاي التي تبلغ 1331 كيلومترا (819 ميل) إلى 4 ساعات و 28 دقيقة، مما يوفر للركاب ما يقرب من ساعة.
وقد شكلت ظروف التجميد في أجزاء كثيرة من البلد تحديا آخر لسلطات النقل مع عمال السكك الحديدية الذين يزيلون الثلوج والجليد من الطرق والمسارات لضمان سلامة المسافرين أثناء السياحة.