بالصور| جزيرة المليونيرات… 1700 دولار للشخص في الليلة الواحدةمتابعة-السيّاح العرب: تُعد زنجبار نتيجة تطورية لاجتماع الثقافات الشرقية الهندية والصينة والفارسية والعربية، وتمتد البلاد من الحدود بين كينيا والصومال، في الشمال، إلى موزامبيق في الجنوب، ولقرون تبادل سكان البلاد الذهب والعاج أو التوابل مع المغامرين في المحيط الهندي، وفي وقت لاحق جاء البرتغاليون، واستعمروا زنجبار، وأدخلوا رياضة مصارعة الثيران إلى منيمبا، واحدة من جزر الأرخبيل.
توجد جزيرة منيمبا على بعد 4.5 كيلومترا فقط من أقصى شمال شرق زنجبار، وتعرف باسم جزيرة المليونيرات، وهي جزيرة صغيرة لا يتعدى قطرها 500 متر ومحيطها 1.5 كم.
تحيط هذه الجزيرة الصغيرة بشعاب بيضاوية، تعرف باسم منيمبا أتول، وهي محمية بحرية.
يتطلب الوصول إلى هناك 90 دقيقة بالسيارة من Stone Town من خلال مزارع التوابل الخصبة وعشرين دقيقة عن طريق القوارب، وفي الجزيرة يوجد فندق واحد، مع اثني عشر كابينة مناسبة فقط للسياح الأغنياء أو الباحثين عن تجارب فاخرة، وتكلف الإقامة فيها 1.760 دولار للشخص في الليلة.
يستوعب الفندق 24 ضيفا فقط، وهو المكان المثالي لعشاق الغوص والسباحة والتجديف، ومحبي التدليك على الشاطئ.
عاصمة زنجبار هي Stone Town، وقد حصلت على لقب مدينة التراث العالمي في عام 2000، وهي عبارة عن شبكة من الأزقة الحجرية تتكون من أكثر من ألفي مبنى، وكما أشارت اليونسكو، تعد هذه المدينة مثالا رائعا على المستوطنات التجارية السواحيلية في ساحل شرق أفريقيا، ومن بين المعالم الرئيسية في المدينة، المتحف الفخم (بيت الساحل)، المقر الرسمي لسلطان زنجبار حتى عام 1964، عندما تمت الإطاحة بالأسرة الحاكمة.
توجد جزيرة منيمبا على بعد 4.5 كيلومترا فقط من أقصى شمال شرق زنجبار، وتعرف باسم جزيرة المليونيرات، وهي جزيرة صغيرة لا يتعدى قطرها 500 متر ومحيطها 1.5 كم.
تحيط هذه الجزيرة الصغيرة بشعاب بيضاوية، تعرف باسم منيمبا أتول، وهي محمية بحرية.
يتطلب الوصول إلى هناك 90 دقيقة بالسيارة من Stone Town من خلال مزارع التوابل الخصبة وعشرين دقيقة عن طريق القوارب، وفي الجزيرة يوجد فندق واحد، مع اثني عشر كابينة مناسبة فقط للسياح الأغنياء أو الباحثين عن تجارب فاخرة، وتكلف الإقامة فيها 1.760 دولار للشخص في الليلة.
يستوعب الفندق 24 ضيفا فقط، وهو المكان المثالي لعشاق الغوص والسباحة والتجديف، ومحبي التدليك على الشاطئ.
عاصمة زنجبار هي Stone Town، وقد حصلت على لقب مدينة التراث العالمي في عام 2000، وهي عبارة عن شبكة من الأزقة الحجرية تتكون من أكثر من ألفي مبنى، وكما أشارت اليونسكو، تعد هذه المدينة مثالا رائعا على المستوطنات التجارية السواحيلية في ساحل شرق أفريقيا، ومن بين المعالم الرئيسية في المدينة، المتحف الفخم (بيت الساحل)، المقر الرسمي لسلطان زنجبار حتى عام 1964، عندما تمت الإطاحة بالأسرة الحاكمة.