بالصور| هجرة لا تصدق لم تتغير منذ آلاف السنين.. في تنزانيامتابعة-السيّاح العرب: مليون من الحيوانات البرية يهاجرون بين سيرنغيتي في تنزانيا و ماساي مارا في كينيا كل عام، وقد حصل “جورج مايلز” من “ميل أون صنداي” على “جزء صغير ولكنه مبهج” أثناء رحلة السفاري التي شارك فيها في الآونة الأخيرة، وقال إن رحلته إلى تنزانيا كانت مليئة بالمفاجآت.
وقد تمكن جورج ورفاقه من مشاهدة حوالي 35 ألف من حيوانات النو على الضفة المقابلة، مترددة ومنتظرة للتحرك عبر المياه الدخيلة مع شروق الشمس.
وسرعان ما تجمعت التماسيح بعد أن بدأ حيوان أو اثنين العبور، قبل أن يصبح العدد 40 ثم 400، حتى أصبح شلالًا مع بدء العبور الجماعي، وبعد دقائق أصبح المشهد مخيفا ومثيرا ومخيفا.
تسللت الأسود إلى مكان بينما الحيوانات اليائسة تتدافع ضد التيار، وعادت بعض الأمهات إلى الوراء وأصبحت العجول ممزقة بعد أن أمسكت بها التماسيح.
وقد استغلت الأسود الفرصة وانقضت على الصغار وعلى الكبار ممن خارت قواهم، ولكن المدهش أن الخوف من الموت لم يمنع هذه الحيوانات من مواصلة السير نحو وجهتها.
إنه أعظم عرض للحياة البرية على الأرض: مليون من الحيوانات البرية المهاجرة بين سيرينجيتي في تنزانيا و ماساي مارا في كينيا حيث يبحثون عن مراعي خضراء للبقاء على قيد الحياة، هكذا وصف جورج ماشاهده خلال إقامته في مخيم السفاري في البرية التنزانية.
وقد تمكن جورج ورفاقه من مشاهدة حوالي 35 ألف من حيوانات النو على الضفة المقابلة، مترددة ومنتظرة للتحرك عبر المياه الدخيلة مع شروق الشمس.
وسرعان ما تجمعت التماسيح بعد أن بدأ حيوان أو اثنين العبور، قبل أن يصبح العدد 40 ثم 400، حتى أصبح شلالًا مع بدء العبور الجماعي، وبعد دقائق أصبح المشهد مخيفا ومثيرا ومخيفا.
تسللت الأسود إلى مكان بينما الحيوانات اليائسة تتدافع ضد التيار، وعادت بعض الأمهات إلى الوراء وأصبحت العجول ممزقة بعد أن أمسكت بها التماسيح.
وقد استغلت الأسود الفرصة وانقضت على الصغار وعلى الكبار ممن خارت قواهم، ولكن المدهش أن الخوف من الموت لم يمنع هذه الحيوانات من مواصلة السير نحو وجهتها.
إنه أعظم عرض للحياة البرية على الأرض: مليون من الحيوانات البرية المهاجرة بين سيرينجيتي في تنزانيا و ماساي مارا في كينيا حيث يبحثون عن مراعي خضراء للبقاء على قيد الحياة، هكذا وصف جورج ماشاهده خلال إقامته في مخيم السفاري في البرية التنزانية.