بالصور| سحر جزر الفردوس في المحيط الهندي الغربي المدهشمتابعة-السيّاح العرب: يعتبر المحيط الهندي الغربي موطن الجزر الشاسعة مثل جزر المالديف وسيشيل، وخصائص الطبيعة مثل مدغشقر وبعض الكنوز الأقل شهرة من قبيل جزيرة موزمبيق وجزر القمر و Ile de Réunion.
وتمثل جزر شرق إفريقيا قواعد استراتيجية على طول طرق التجارة التي تربط بين شبه الجزيرة العربية وأوروبا والهند.
يمكن للراغب في زيارة المنطقة السفر إلى ستون تاون، الجزء القديم من مدينة زنجبار، المليئة بالشوارع الملتوية والشرفات المتدلية، والتوجه عبر غابة جوزاني إلى الساحل لتناول طعام الغداء في مطعم روك الذي يطفو فوق الأمواج.
في درجة حرارة 30 درجة مئوية، تبحر السفن إلى جزيرة موزمبيق، التي كانت في يوم من الأيام مركزًا لبناء القوارب.
ويتواجد أرخبيل جزر القمر بين مدغشقر وموزامبيق، وقد اختارت جزيرة مايوت، رابع أكبر جزيرة، البقاء دائرة خارجية في فرنسا، ورغم أنها على بعد آلاف الأميال من أوروبا، إلا أنها تبدو مألوفة.
الوديان العميقة والقمم البركانية وأكبر بحيرة في المحيط الهندي تجعلها رائعة.
الشعاب المرجانية المزدوجة هي موطن لـ 250 نوع من الشعاب المرجانية والثعابين والأسماك الاستوائية.
وعلى متن القارب يمكن الاستمتاع بمشاهدة مئات الدلافين في عرض رائع للألعاب البهلوانية في المحيطات.
كان الأفوكادو والأناناس والفلفل وجوز الهند من أهم المنتجات التي تباع في مامودزو العاصمة.
Isle de Réunion هو بركان يخرج من Mascarene Trench، وهو جبل يقع في المحيط، ومن خلال رحلة على متن مروحية يمكن مشاهدة Piton de la Fournais ، أحد البراكين الأكثر نشاطًا في العالم.
وتنتشر الشلالات والغطاء النباتي في المنطقة التي أصبحت ضمن مواقع التراث العالمي.
كما يمكن للسياح زيارة سانت دينيس، العاصمة، وهي مدينة ريفية فرنسية ، مع المعجنات، والأثاث في روش بوبوا والملابس في Camaieu.
تستوعب السفينة السياحية Boudicca حوالي 650 راكب، ويجري تحديثها هذا الشهر، لتضم غرفة طعام جديدة وسيتم إعادة تزيين الكبائن.
الرحلة الأخيرة تأخذ السياح إلى مزرعة الشاي بوري شيري في موريشيوس.
تقدم “أولسن كروز لاينز” 14 رحلة بحرية في جزر المحيط الهندي وجولة زنجبار من 2.999 جنيه إسترليني مع رحلات العودة إلى موريشيوس والإقامة الكاملة والتحويلات.
وتمثل جزر شرق إفريقيا قواعد استراتيجية على طول طرق التجارة التي تربط بين شبه الجزيرة العربية وأوروبا والهند.
يمكن للراغب في زيارة المنطقة السفر إلى ستون تاون، الجزء القديم من مدينة زنجبار، المليئة بالشوارع الملتوية والشرفات المتدلية، والتوجه عبر غابة جوزاني إلى الساحل لتناول طعام الغداء في مطعم روك الذي يطفو فوق الأمواج.
في درجة حرارة 30 درجة مئوية، تبحر السفن إلى جزيرة موزمبيق، التي كانت في يوم من الأيام مركزًا لبناء القوارب.
ويتواجد أرخبيل جزر القمر بين مدغشقر وموزامبيق، وقد اختارت جزيرة مايوت، رابع أكبر جزيرة، البقاء دائرة خارجية في فرنسا، ورغم أنها على بعد آلاف الأميال من أوروبا، إلا أنها تبدو مألوفة.
الوديان العميقة والقمم البركانية وأكبر بحيرة في المحيط الهندي تجعلها رائعة.
الشعاب المرجانية المزدوجة هي موطن لـ 250 نوع من الشعاب المرجانية والثعابين والأسماك الاستوائية.
وعلى متن القارب يمكن الاستمتاع بمشاهدة مئات الدلافين في عرض رائع للألعاب البهلوانية في المحيطات.
كان الأفوكادو والأناناس والفلفل وجوز الهند من أهم المنتجات التي تباع في مامودزو العاصمة.
Isle de Réunion هو بركان يخرج من Mascarene Trench، وهو جبل يقع في المحيط، ومن خلال رحلة على متن مروحية يمكن مشاهدة Piton de la Fournais ، أحد البراكين الأكثر نشاطًا في العالم.
وتنتشر الشلالات والغطاء النباتي في المنطقة التي أصبحت ضمن مواقع التراث العالمي.
كما يمكن للسياح زيارة سانت دينيس، العاصمة، وهي مدينة ريفية فرنسية ، مع المعجنات، والأثاث في روش بوبوا والملابس في Camaieu.
تستوعب السفينة السياحية Boudicca حوالي 650 راكب، ويجري تحديثها هذا الشهر، لتضم غرفة طعام جديدة وسيتم إعادة تزيين الكبائن.
الرحلة الأخيرة تأخذ السياح إلى مزرعة الشاي بوري شيري في موريشيوس.
تقدم “أولسن كروز لاينز” 14 رحلة بحرية في جزر المحيط الهندي وجولة زنجبار من 2.999 جنيه إسترليني مع رحلات العودة إلى موريشيوس والإقامة الكاملة والتحويلات.