فيديو| 3 مدارس للسياحة.. تعرف عليهاهو هدف بلا خطة، لا يزيد عن كونه مجرد أمنية، لكن في الفوضى تكمن المغامرة. إنها مدرسة السياحة بتلاميذها وقواعدهم السفرية التي لا تتزحزح، مدرسة التخطيط تحدد سفرها قبل أشهر، تجلس وتضع نقاط الرحلة بالتفصيل الممل.
التذاكر والفنادق والمعالم والمواصلات، جميعها تحدد ولا حياد عن الخطة. ويريد المخططون رؤية أكبر قدر من ذلك المكان الجديد، ولا يهدرون دقيقة، بحسب موقع العربية.نت.
ولا ترى مدرسة الفوضى جدوى لرحلة دون العفوية، فالتخطيط هنا يقتل المغامرة. ويتخذ الفوضويون قرار الانطلاق بلمح البصر، حيث لا دليل لمراسم اليوم إلا خريطة، ولا يعلمون كم من وقت يقضونه في تلك المدينة أو تلك. أو ما الوجهة المقبلة، فهم مسافرون غارقون في التجربة وليسوا سائحين.
ثم هناك صانع السلام بين المدرستين. المسافر “الهيكلي” يصنع هيكل خطة من نقاط رئيسية: مواعيد السياحة، والفعاليات الأساسية، لكن لكل ما بينهما العفوية سيدة الموقف.
التذاكر والفنادق والمعالم والمواصلات، جميعها تحدد ولا حياد عن الخطة. ويريد المخططون رؤية أكبر قدر من ذلك المكان الجديد، ولا يهدرون دقيقة، بحسب موقع العربية.نت.
ولا ترى مدرسة الفوضى جدوى لرحلة دون العفوية، فالتخطيط هنا يقتل المغامرة. ويتخذ الفوضويون قرار الانطلاق بلمح البصر، حيث لا دليل لمراسم اليوم إلا خريطة، ولا يعلمون كم من وقت يقضونه في تلك المدينة أو تلك. أو ما الوجهة المقبلة، فهم مسافرون غارقون في التجربة وليسوا سائحين.
ثم هناك صانع السلام بين المدرستين. المسافر “الهيكلي” يصنع هيكل خطة من نقاط رئيسية: مواعيد السياحة، والفعاليات الأساسية، لكن لكل ما بينهما العفوية سيدة الموقف.