بالصور| نظرة على فندق “علي بابا” الجديد في الصين.. “يشبه سفينة الفضاء ويزخر بالربوتات”متابعة-السيّاح العرب: افتتحت شركة “علي بابا”، عملاقة التجارة الإلكترونية الصينية، رسميا أول فندق في قاعدتها الرئيسية بمدينة هانجتشو الشرقية، بعد عامين من التجهيزات.
الفندق مجهز بأحدث التقنيات المتطورة، ويدار كليا بالذكاء الاصطناعي، إذ أنه بمجرد دخول العميل إلى الفندق يستقبله روبوت لطيف الشكل بعبارة ترحيبية، ويبدأ بالإجابة عن استفسارات الضيف، عبر تقنية التعرف على الصوت.
وتعتبر الروبوتات جزءا من مجموعة من أدوات التكنولوجيا الفائقة التي يقول علي بابا أنها ستساعد على تحسين كفاءة إدارة الفنادق، من خلال تقليل أكثر من نصف القوى العاملة.
وتقدم الروبوتات البالغ طولها نحو 3.3 قدم، وتتحرك بسرعة 2.3 ميل في الساعة، وجبات الطعام إلى العملاء، وتغسل الملابس الخاصة بهم، وتنظف جميع مرافق الفندق، كما تحتوي على خريطة دلالية، ونظام ملاحة مستقل لتحديد وتفادي العقبات، ونظام اتصالات للتحكم في المصاعد وتقنية التعرف على الوجه للتحقق من الهوية، ويمكن للعملاء التحدث إلى الروبوتات عن طريق الأوامر الصوتية واللمس والإيماءات اليدوية.
وقال أندي وانغ، الرئيس التنفيذي لشركة Alibaba Future Hotel Management، الوحدة التي تشرف على مشروع الفندق، أن الأمر كله يتعلق بكفاءة الخدمة واتساقها، لأن الروبوتات لا تزعجها الحالة المزاجية البشرية.
داخل الفندق، تستقطب الجدران البيضاء المضاءة بهدوء إلى الأذهان التصميمات الداخلية لسفن هوليوود، ويمكن للضيوف تسجيل الوصول في البوديوم التي تفحص وجوههم، وكذلك جوازات السياحة أو غيرها من بطاقات الهوية، ويمكن للزوار الذين يحملون هوية وطنية صينية مسح وجوههم باستخدام هواتفهم الذكية لتسجيل الوصول في وقت مبكر.
تقوم المصاعد بفحص وجوه الضيوف مرة أخرى للتحقق من الطابق الذي يمكنهم الوصول إليه ويتم فتح أبواب غرف الفندق عن طريق مسح آخر للوجه.
في الغرف، يتم استخدام تقنية الأوامر الصوتية Alibaba لتغيير درجة الحرارة وإغلاق الستائر وتعديل الإضاءة وترتيب خدمة الغرف.
في مطعم الفندق، يوفر الإنسان الآلي ذو الكبسولات الطويلة الطعام الذي طلبه الضيوف عبر تطبيق FlyZoo، وتضيف كاميرات التعرف على الوجه رسومًا إلى سعر الغرفة تلقائيًا.
ويتواجد الفندق الذي يحمل اسم “FlyZoo” باللغة الإنجليزية، و”Feizhubuke” باللغة الصينية، وتعني “الإقامة هنا أمر لا بد منه”، في مدينة Hangzhou، على بعد 170 كم جنوب غرب شنغهاي، وعلى مسافة قريبة من مقر Alibaba، وتبدأ رسوم الغرفة من 1.390 يوان (205 دولار) في الليلة.
الفندق مجهز بأحدث التقنيات المتطورة، ويدار كليا بالذكاء الاصطناعي، إذ أنه بمجرد دخول العميل إلى الفندق يستقبله روبوت لطيف الشكل بعبارة ترحيبية، ويبدأ بالإجابة عن استفسارات الضيف، عبر تقنية التعرف على الصوت.
وتعتبر الروبوتات جزءا من مجموعة من أدوات التكنولوجيا الفائقة التي يقول علي بابا أنها ستساعد على تحسين كفاءة إدارة الفنادق، من خلال تقليل أكثر من نصف القوى العاملة.
وتقدم الروبوتات البالغ طولها نحو 3.3 قدم، وتتحرك بسرعة 2.3 ميل في الساعة، وجبات الطعام إلى العملاء، وتغسل الملابس الخاصة بهم، وتنظف جميع مرافق الفندق، كما تحتوي على خريطة دلالية، ونظام ملاحة مستقل لتحديد وتفادي العقبات، ونظام اتصالات للتحكم في المصاعد وتقنية التعرف على الوجه للتحقق من الهوية، ويمكن للعملاء التحدث إلى الروبوتات عن طريق الأوامر الصوتية واللمس والإيماءات اليدوية.
وقال أندي وانغ، الرئيس التنفيذي لشركة Alibaba Future Hotel Management، الوحدة التي تشرف على مشروع الفندق، أن الأمر كله يتعلق بكفاءة الخدمة واتساقها، لأن الروبوتات لا تزعجها الحالة المزاجية البشرية.
داخل الفندق، تستقطب الجدران البيضاء المضاءة بهدوء إلى الأذهان التصميمات الداخلية لسفن هوليوود، ويمكن للضيوف تسجيل الوصول في البوديوم التي تفحص وجوههم، وكذلك جوازات السياحة أو غيرها من بطاقات الهوية، ويمكن للزوار الذين يحملون هوية وطنية صينية مسح وجوههم باستخدام هواتفهم الذكية لتسجيل الوصول في وقت مبكر.
تقوم المصاعد بفحص وجوه الضيوف مرة أخرى للتحقق من الطابق الذي يمكنهم الوصول إليه ويتم فتح أبواب غرف الفندق عن طريق مسح آخر للوجه.
في الغرف، يتم استخدام تقنية الأوامر الصوتية Alibaba لتغيير درجة الحرارة وإغلاق الستائر وتعديل الإضاءة وترتيب خدمة الغرف.
في مطعم الفندق، يوفر الإنسان الآلي ذو الكبسولات الطويلة الطعام الذي طلبه الضيوف عبر تطبيق FlyZoo، وتضيف كاميرات التعرف على الوجه رسومًا إلى سعر الغرفة تلقائيًا.
ويتواجد الفندق الذي يحمل اسم “FlyZoo” باللغة الإنجليزية، و”Feizhubuke” باللغة الصينية، وتعني “الإقامة هنا أمر لا بد منه”، في مدينة Hangzhou، على بعد 170 كم جنوب غرب شنغهاي، وعلى مسافة قريبة من مقر Alibaba، وتبدأ رسوم الغرفة من 1.390 يوان (205 دولار) في الليلة.