السفر في رحلتك الخارجية الأولى خارج موطنك الأم، عادة ما يكون تجربة لا تنسى، وغالبا ما يسبقها الكثير من مشاعر الحماسة والترقب والتي يتخللها بعض القلق على الأرجح من السفر إلى مكان غير مألوف، وهو ما قد يجعلك تقع في بعض الأخطاء التي عادة ما يقع فيها عادة المسافرون في أولى رحلاتهم الخارجية.
ولتجنب ذلك دعونا نستعرض معا مجموعة من أكثر الأخطاء التي عادة ما يقع فيها المسافرون في أولى رحلاتهم الدولية ورحلاتهم السياحية الأولى:
المبالغة في الحجز:
غالبا ما يميل المسافرين الجدد إلى حجز كل خطوة في رحلتهم، مثل حجز الفندق وحجز وسائل النقل والجولات السياحية المصحوبة بمرشدين، وحجز جميع الوجبات اليومية في المطاعم لضمان سير كل شيء على ما يرام، في حين أن الأصح هو عدم المبالغة في الحجز، وأن يكون هناك بعض المرونة في مخطط السفر الخاص بك والتي ستسمح لك أن تجد وتختار بدائل أفضل.
الاعتماد كليا على وكيل سفريات سياحي:
لأن ذلك لن يسمح لك باستكشاف مجموعة أكبر وأكثر تنوعا وأكثر اقتصادية من خيارات رحلة السفر الخاصة بك، كما أنه قد يحملك نفقات إضافية كبيرة غير ضرورية، لذلك فإن الخيار الأفضل هنا هو القيام بالتخطيط والحجز لرحلتك السياحية اعتمادا على الجهود الذاتية، والاستعانة بخدمات وكيل السفريات في حالات الضرورة فقط.
القلق والتخوف من السكان المحليين:
وهو أمر طبيعي للغاية للمسافرين للمرة الأولى، ولكنه غالبا ما يضيع على المسافر فرصة التفاعل مع السكان المحليين والحصول على الكثير من المعلومات القيمة والنصائح المفيدة التي قد يحتاج إليها خلال رحلة سفره، لذلك فإن الخيار الأفضل هنا هو عدم القلق أو التخوف أكثر مما يجب.
الوقوع في خدع الاحتيال:
التعامل بود مع السكان المحليين في وجهة سفرك لا يعني أن عليك أن تتخلى عن حذرك وتثق تماما في غرباء، لأن ذلك قد يجعلك تقع ضحية للمحتالين المحليين في وجهة سفرك ممن اعتادوا على تصيد السائحين والمسافرين الجدد لسرقة أموالهم والاحتيال عليهم.
محاولة مشاهدة واستكشاف كل شيء:
وهو خطأ شائع لدى المسافرين الجدد وحتى المسافرين المخضرمين، وغالبا ما يتسبب في فشلهم في مشاهدة كل ما قد يرغبون في مشاهدته في وجهتهم السياحية والتمتع به كما يجب، لذلك فإن الخيار الأفضل هنا هو محاولة التركيز على مجموعة محدودة من الوجهات السياحية بدلا من محاولة مشاهدة كل شيء.
إساءة تقدير النفقات المتوقعة:
من أهم حقائق السفر التي غالبا لا يعرفها المسافرين الجدد، هو حقيقة أن كل شيء تقريبا في رحلاتهم الدولية غالبا ما يكون أكثر تكلفة مما سمعوا عنه أو قيل لهم، وهو ما ينطبق بشكل خاص على تكاليف الإقامة، لذلك ينصح بعدم إساءة تقدير النفقات المتوقعة في الرحلة بافتراض أنها ستكون أقل مما هي عليه في الحقيقة.
حزم أكثر مما يجب من أغراض:
وهو خطأ يقع فيه الكثيرين من المسافرين الجدد بسبب تخوفهم من عدم توفر ما قد يحتاجون إليه في داخل وجهة سفرهم، وغالبا ما ينتهي بهم الأمر بسبب ذلك إلى تورطهم في حمل الكثير من حقائب السفر الثقيلة.
شراء أكثر مما يجب:
الأفضل هو الاكتفاء بشراء الأغراض التي يصعب أن تجد مثيلها في خارج وجهة سفرك والتي يمثل شرائها صفقة جيدة للغاية.
القلق والتوتر الزائدين:
وهو شعور طبيعي للغاية عند السفر إلى بلد غريب، إلا أنه دائما ما ينجح في إفساد متعة رحلة سفرك ويقلل من قدرتك على الاستجابة على نحو جيد للمتغيرات أو المستجدات التي قد تحدث خلال رحلة السفر.
الحصول على كل المعلومات عن وجهة سفرك من الدليل السياحي:
والأصح هو جمع المعلومات من أكثر من مصدر والاستعانة بالسكان المحليين لمعرفة معلومات عن وجهة سفرك قد لا يذكرها دليلك السياحي.
ولتجنب ذلك دعونا نستعرض معا مجموعة من أكثر الأخطاء التي عادة ما يقع فيها المسافرون في أولى رحلاتهم الدولية ورحلاتهم السياحية الأولى:
المبالغة في الحجز:
غالبا ما يميل المسافرين الجدد إلى حجز كل خطوة في رحلتهم، مثل حجز الفندق وحجز وسائل النقل والجولات السياحية المصحوبة بمرشدين، وحجز جميع الوجبات اليومية في المطاعم لضمان سير كل شيء على ما يرام، في حين أن الأصح هو عدم المبالغة في الحجز، وأن يكون هناك بعض المرونة في مخطط السفر الخاص بك والتي ستسمح لك أن تجد وتختار بدائل أفضل.
الاعتماد كليا على وكيل سفريات سياحي:
لأن ذلك لن يسمح لك باستكشاف مجموعة أكبر وأكثر تنوعا وأكثر اقتصادية من خيارات رحلة السفر الخاصة بك، كما أنه قد يحملك نفقات إضافية كبيرة غير ضرورية، لذلك فإن الخيار الأفضل هنا هو القيام بالتخطيط والحجز لرحلتك السياحية اعتمادا على الجهود الذاتية، والاستعانة بخدمات وكيل السفريات في حالات الضرورة فقط.
القلق والتخوف من السكان المحليين:
وهو أمر طبيعي للغاية للمسافرين للمرة الأولى، ولكنه غالبا ما يضيع على المسافر فرصة التفاعل مع السكان المحليين والحصول على الكثير من المعلومات القيمة والنصائح المفيدة التي قد يحتاج إليها خلال رحلة سفره، لذلك فإن الخيار الأفضل هنا هو عدم القلق أو التخوف أكثر مما يجب.
الوقوع في خدع الاحتيال:
التعامل بود مع السكان المحليين في وجهة سفرك لا يعني أن عليك أن تتخلى عن حذرك وتثق تماما في غرباء، لأن ذلك قد يجعلك تقع ضحية للمحتالين المحليين في وجهة سفرك ممن اعتادوا على تصيد السائحين والمسافرين الجدد لسرقة أموالهم والاحتيال عليهم.
محاولة مشاهدة واستكشاف كل شيء:
وهو خطأ شائع لدى المسافرين الجدد وحتى المسافرين المخضرمين، وغالبا ما يتسبب في فشلهم في مشاهدة كل ما قد يرغبون في مشاهدته في وجهتهم السياحية والتمتع به كما يجب، لذلك فإن الخيار الأفضل هنا هو محاولة التركيز على مجموعة محدودة من الوجهات السياحية بدلا من محاولة مشاهدة كل شيء.
إساءة تقدير النفقات المتوقعة:
من أهم حقائق السفر التي غالبا لا يعرفها المسافرين الجدد، هو حقيقة أن كل شيء تقريبا في رحلاتهم الدولية غالبا ما يكون أكثر تكلفة مما سمعوا عنه أو قيل لهم، وهو ما ينطبق بشكل خاص على تكاليف الإقامة، لذلك ينصح بعدم إساءة تقدير النفقات المتوقعة في الرحلة بافتراض أنها ستكون أقل مما هي عليه في الحقيقة.
حزم أكثر مما يجب من أغراض:
وهو خطأ يقع فيه الكثيرين من المسافرين الجدد بسبب تخوفهم من عدم توفر ما قد يحتاجون إليه في داخل وجهة سفرهم، وغالبا ما ينتهي بهم الأمر بسبب ذلك إلى تورطهم في حمل الكثير من حقائب السفر الثقيلة.
شراء أكثر مما يجب:
الأفضل هو الاكتفاء بشراء الأغراض التي يصعب أن تجد مثيلها في خارج وجهة سفرك والتي يمثل شرائها صفقة جيدة للغاية.
القلق والتوتر الزائدين:
وهو شعور طبيعي للغاية عند السفر إلى بلد غريب، إلا أنه دائما ما ينجح في إفساد متعة رحلة سفرك ويقلل من قدرتك على الاستجابة على نحو جيد للمتغيرات أو المستجدات التي قد تحدث خلال رحلة السفر.
الحصول على كل المعلومات عن وجهة سفرك من الدليل السياحي:
والأصح هو جمع المعلومات من أكثر من مصدر والاستعانة بالسكان المحليين لمعرفة معلومات عن وجهة سفرك قد لا يذكرها دليلك السياحي.