«قِف عندها، ولا تعجل؛ فلو استقرَّ يقينها في قلبك ما جفَّت شفتاك» !
قُل دائماً ؛
اللهُم إن ذنوبي لم تكن إستهانه بحقك ، ولا جهلاً و إستخفافاً بوعيدك و إنما من غلبة الهوى و ضعف القوى فأستغفرك ربي و أتوب إليك !
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
ألا أُخْبِرُكُمْ بالمؤمنينَ ؟ مَنْ أَمِنَهُ الناسُ على أَمْوَالِهمْ و أنْفُسِهمْ ، و المسلمُ مَنْ سَلِمَ الناسُ من لسانِهِ و يَدِه ، و المُجَاهِدُ مَنْ جَاهَدَ نفسَهُ في طَاعَةِ اللهِ ، و المُهاجِرُ مَنْ هجرَ الخَطَايا و الذَّنُوبَ
﴿إن الله معنا﴾
إذا أحبك الله : فلن يحبك أحد أكثر منه !
وإذا أعطاك : فلن يعطيك أحد عطية أكرم منه !
وإذا غضب عليك : فلن ينجيك أحد منه !
فمن لك غير الله ؟
كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَبِيِّ :
اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ"
متفق عليه من حديث أنس رضي الله عنه
قال النبيُّ :
"مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللهِ، أَحَبَّ اللهُ لِقَاءَهُ وَمَنْ كَرِهَ لِقَاءَ اللهِ، كَرِهَ اللهُ لِقَاءَهُ"
متفق عليه من حديث عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ و حديث أَبِي مُوسى الأشعري رضي الله عنهما