(1)
قال تعالى
إنَّ الأبرار يشربون من كأسٍ كان مزاجها كافوراً ). "الأبرار" هم الذين برَّت قلوبهم بما فيها من محبة الله ومعرفته، والأخلاق الجميلة، فبرت جوارحهم، واستعملوها بأعمال البر.
(ابن سعدي)
(2)
من أسباب الصبر عن فعل المعصية: مجانبة الفضول في المطعم والمشرب والملبس والمنام والاجتماع بالناس؛ فإن قوة الداعي إلى المعاصي إنما تنشأ من هذه الفضلات، فإن النفس تطلب لها مصرفاً فيضيق عليها المباح فتتعداه إلى الحرام، ومن أعظم الأشياء ضرراً على العبد: بطالته وفراغه. فإن النفس لا تقعد فارغةً، بل إن لم يشغلها بما ينفعها شغلته بما يضره ولا بد.
(ابن القيم)
(3)
العاقل لا يلتفت إلى ثناء الناس عليه وإطرائهم له، فهو أدرى بظلم نفسه وتقصيرها وتفريطها منهم، فلا يدع يقين ما عنده من معرفةٍ بحال نفسه لِظَنِّ الناس فيه.
(عبدالرزاق البدر)
(4)
الزوجة عضٌدُُ وأي عضد لزوجها إذا وقفت معه في الشدائد والكروب، إنَّ لمساندتها أثر على راحة خاطره وبهجة فؤاده وتشجيعه وتثبيته عند الفزع!.
(د.منى بنت أحمد القاسم)
قال تعالى
(ابن سعدي)
(2)
من أسباب الصبر عن فعل المعصية: مجانبة الفضول في المطعم والمشرب والملبس والمنام والاجتماع بالناس؛ فإن قوة الداعي إلى المعاصي إنما تنشأ من هذه الفضلات، فإن النفس تطلب لها مصرفاً فيضيق عليها المباح فتتعداه إلى الحرام، ومن أعظم الأشياء ضرراً على العبد: بطالته وفراغه. فإن النفس لا تقعد فارغةً، بل إن لم يشغلها بما ينفعها شغلته بما يضره ولا بد.
(ابن القيم)
(3)
العاقل لا يلتفت إلى ثناء الناس عليه وإطرائهم له، فهو أدرى بظلم نفسه وتقصيرها وتفريطها منهم، فلا يدع يقين ما عنده من معرفةٍ بحال نفسه لِظَنِّ الناس فيه.
(عبدالرزاق البدر)
(4)
الزوجة عضٌدُُ وأي عضد لزوجها إذا وقفت معه في الشدائد والكروب، إنَّ لمساندتها أثر على راحة خاطره وبهجة فؤاده وتشجيعه وتثبيته عند الفزع!.
(د.منى بنت أحمد القاسم)