السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ، حين يبقى ثلث الليل الآخر ، يقول : من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ونتسأل دائماً متى يبدأ الثلث الأخير من الليل ؟؟
سؤال لطالما بحثت عن إجابة له !!
الحسبة تختلف في الصيف حيث يطول النهار وفي الشتاء حيث يطول الليل
كيف تحسبون وقت الثلث الأخير من الليل ؟
الجواب
يحسب وقت الثلث الأخير من الليل بتقسيم الوقت من صلاة المغرب إلى وقت صلاة الفجر 3 أجزاء .
فلو فرضنا أن المغرب يؤذن في بلد الساعة السادسة والفجر يؤذن الساعة الثالثة ,
إلى الفجر 9 ساعات نقسمها على 3 فتصبح ثلاث ساعات .
من 6 المغرب إلى 9ليلا ( الثلث الأول )
من 9ليلا إلى 12ليلا ( الثلث الثاني )
من 12ليلا إلى 3فجرا ( الثلث الثالث ) وهذا الوقت المحبب الذي ذكر في الحديث
وبما أن الوقت 9 ساعات فيصبح حساب منتصف الليل كالتالي
9 ساعات تقسيم 2
تصبح أربع ساعات ونصف بعد المغرب أي الساعة 10:30
وهذا فيه حكم فقهي بعدم تأخير صلاة العشاء عن (منتصف الليل) إلا بعذر شرعي
منقول بتصرف يسير مني
إن أصبت فمن الله عز وجل
وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ، حين يبقى ثلث الليل الآخر ، يقول : من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ونتسأل دائماً متى يبدأ الثلث الأخير من الليل ؟؟
سؤال لطالما بحثت عن إجابة له !!
الحسبة تختلف في الصيف حيث يطول النهار وفي الشتاء حيث يطول الليل
كيف تحسبون وقت الثلث الأخير من الليل ؟
الجواب
يحسب وقت الثلث الأخير من الليل بتقسيم الوقت من صلاة المغرب إلى وقت صلاة الفجر 3 أجزاء .
فلو فرضنا أن المغرب يؤذن في بلد الساعة السادسة والفجر يؤذن الساعة الثالثة ,
إلى الفجر 9 ساعات نقسمها على 3 فتصبح ثلاث ساعات .
من 6 المغرب إلى 9ليلا ( الثلث الأول )
من 9ليلا إلى 12ليلا ( الثلث الثاني )
من 12ليلا إلى 3فجرا ( الثلث الثالث ) وهذا الوقت المحبب الذي ذكر في الحديث
وبما أن الوقت 9 ساعات فيصبح حساب منتصف الليل كالتالي
9 ساعات تقسيم 2
تصبح أربع ساعات ونصف بعد المغرب أي الساعة 10:30
وهذا فيه حكم فقهي بعدم تأخير صلاة العشاء عن (منتصف الليل) إلا بعذر شرعي
منقول بتصرف يسير مني
إن أصبت فمن الله عز وجل
وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان