جزر الكنارى
يقع أرخبيل الجزر الإسبانية، والذي يعرف باسم جزر الكناري، في المحيط الأطلسي على بعد 100 كيلو متر عن الأراضي المغربية. يتكون الأرخبيل من 12 جزيرة، أكبرها جزيرة "تنريفي"، وقد سماها العرب قديماً "الجزر الخالدة".
كانت الجزر عبارة عن أراضي زراعية فقيرة في الماضي، لا يزورها سوى علماء الأحياء والجيولوجيا، لغاية فترة ستينيات القرن الماضي حين تم إنشاء عدد من المطارات ، تحولت على إثرها إلى قبلة للسياح الأجانب بفضل جمالها الطبيعي النادر في أوروبا.
تجتذب الجزر السياح عبر شواطئها، وطقسها الجميل، ومعالمها السياحية الطبيعية النادرة. خصوصاً جزيرة كناريا الكبرى التي وعلى الرغم من صغر مساحتها، تتنوع أشكال التضاريس الطبيعية فيها بشكل مذهل، لدرجة إطلاق لقب "القارة المصغرة" عليها.
جزيرة تنريفي
أكبر جزر الكناري، يقصدها ما يقارب الخمسة ملايين سائح سنوياً، وهي تعد مكاناً رائعاً للسياحة في جميع الأوقات، لجمال الطبيعة الخضراء فيها، واعتدال الطقس على مدار العام. جزيرة تنريفي هي أيضاً وجهة مفضلة لمحبي رياضة الغوص والرياضات المائية كركوب الأمواج، والإبحار الشراعي.
تشمل المعالم السياحية الأخرى، مدينة "لا أورتافا" القديمة، وحديقة للنباتات، ووادي يتجمع فيه هواة رياضة التسلق، والمدينة القديمة "سان كريستوبال دي لا لاغونا"، التي تصنف كأحد مواقع اليونيسكو للتراث العالمي والتي تعتبر أيضاً العاصمة الثقافية للجزر.
جزيرة كاناريا الكبرى
ستجد في كاناريا الكبرى مناظر طبيعية متناقصة للغاية على بقعة صغيرة من الأرض، كالشواطئ الرملية، وصحراء ذات كثبان رملية تشبه تلك التي تميز الصحراء الكبرى، إلى جانب الوديان الخضراء والأشجار المثمرة. تخضع ثلث مساحة الجزيرة لحماية برنامج المحيط الحيوي من اليونيسكو. ويميل الطقس في الجزء الشمالي للجزيرة إلى البرودة، بينما ترتفع درجة الحرارة في القسم الجنوبي ويكون الجو مشمساً.
جزيرة فويرتيفنتورا
جزيرة بركانية تعد مكاناً مثالياً لهواة ركوب الأمواج، والتزلج الشراعي أيضاً تنتشر على كافة شواطئها مراكز تعليم وممارسة هذه الرياضات. تصنف أيضاً ضمن برنامج المحيط الحيوي من اليونيسكو.
جزيرة لانزاروت
جزيرة بركانية أخرى فيها عدد كبير من الفنادق والمنتجعات الساحلية، تتميز بمناظرها الطبيعية العجيبة.
يقع أرخبيل الجزر الإسبانية، والذي يعرف باسم جزر الكناري، في المحيط الأطلسي على بعد 100 كيلو متر عن الأراضي المغربية. يتكون الأرخبيل من 12 جزيرة، أكبرها جزيرة "تنريفي"، وقد سماها العرب قديماً "الجزر الخالدة".
كانت الجزر عبارة عن أراضي زراعية فقيرة في الماضي، لا يزورها سوى علماء الأحياء والجيولوجيا، لغاية فترة ستينيات القرن الماضي حين تم إنشاء عدد من المطارات ، تحولت على إثرها إلى قبلة للسياح الأجانب بفضل جمالها الطبيعي النادر في أوروبا.
تجتذب الجزر السياح عبر شواطئها، وطقسها الجميل، ومعالمها السياحية الطبيعية النادرة. خصوصاً جزيرة كناريا الكبرى التي وعلى الرغم من صغر مساحتها، تتنوع أشكال التضاريس الطبيعية فيها بشكل مذهل، لدرجة إطلاق لقب "القارة المصغرة" عليها.
جزيرة تنريفي
أكبر جزر الكناري، يقصدها ما يقارب الخمسة ملايين سائح سنوياً، وهي تعد مكاناً رائعاً للسياحة في جميع الأوقات، لجمال الطبيعة الخضراء فيها، واعتدال الطقس على مدار العام. جزيرة تنريفي هي أيضاً وجهة مفضلة لمحبي رياضة الغوص والرياضات المائية كركوب الأمواج، والإبحار الشراعي.
تشمل المعالم السياحية الأخرى، مدينة "لا أورتافا" القديمة، وحديقة للنباتات، ووادي يتجمع فيه هواة رياضة التسلق، والمدينة القديمة "سان كريستوبال دي لا لاغونا"، التي تصنف كأحد مواقع اليونيسكو للتراث العالمي والتي تعتبر أيضاً العاصمة الثقافية للجزر.
جزيرة كاناريا الكبرى
ستجد في كاناريا الكبرى مناظر طبيعية متناقصة للغاية على بقعة صغيرة من الأرض، كالشواطئ الرملية، وصحراء ذات كثبان رملية تشبه تلك التي تميز الصحراء الكبرى، إلى جانب الوديان الخضراء والأشجار المثمرة. تخضع ثلث مساحة الجزيرة لحماية برنامج المحيط الحيوي من اليونيسكو. ويميل الطقس في الجزء الشمالي للجزيرة إلى البرودة، بينما ترتفع درجة الحرارة في القسم الجنوبي ويكون الجو مشمساً.
جزيرة فويرتيفنتورا
جزيرة بركانية تعد مكاناً مثالياً لهواة ركوب الأمواج، والتزلج الشراعي أيضاً تنتشر على كافة شواطئها مراكز تعليم وممارسة هذه الرياضات. تصنف أيضاً ضمن برنامج المحيط الحيوي من اليونيسكو.
جزيرة لانزاروت
جزيرة بركانية أخرى فيها عدد كبير من الفنادق والمنتجعات الساحلية، تتميز بمناظرها الطبيعية العجيبة.