سبعة أشياء تحبها عندما تكون سائحاً

جودى

:: مسافر ::
11 يناير 2019
998
0
0
40
سبعة أشياء تحبها عندما تكون سائحاً وتكرهها عندما تكون مقيماً... ما هي؟



نقلاً من CNN



arabtrvl1459581595681.jpg



هل تشعر بالحب المفاجئ لوسائل المواصلات العامة عندما تكون سائحاً في بلاد جديدة؟ وهل يتحوّل الغرباء الذين يبتسمون في وجهك إلى أشخاص لطفاء ?

تتغيّر نظرتنا لكثير من الأمور عندما نكون سياحاً، فالمهرجانات التي كنا قد نشعر بأنها مسبب للازدحام المروري والضجيج، تصبح أمراً جميلاً وجذاباً لنا كسياح.


1/ المواصلات العامة: في نظر المقيم، المواصلات العامة هي معاناة يومية مع الاكتظاظ وساعات الانتظار. لكن، تتحول وسائل المواصلات إلى وجهة سياحية بحد ذاتها بعين السائح.​


2/ البقالة: هل تذكر كم كنت تكره الذهاب إلى البقالة لشراء المستلزمات الضرورية؟ يتحول هذا الكره إلى انبهار تام عندما تذهب لزيارة بقالة في بلاد غريبة، خصوصاً لدى رؤية المعروضات التي لا تُباع في بلادك.​


3/ تضييع الطريق الصحيح: الإخطاء في الطريق وأنت في مدينتك أمر يدعو إلى الغضب والتململ، لكن الذهاب في طريق خاطئ أثناء استكشاف مكان جيد هو دعوة لاكتشاف المزيد من المغامرات.​


4/ المواكب الاستعراضية: بالنسبة للسائح، المواكب الاستعراضية هي مكان للاحتفال والتعرف إلى الثقافة المحلية وأخذ الصور، أما للمقيم، فهي مسبب للازدحام المرورري والضجيج.​


5/ الغرباء اللطيفون: عند رؤية غرباء لطيفين في بلاد نزورها، نشعر بأنهم يمثلون ثقافة الشعب اللطيفة والدافئة. لكن، عندما تكون في بلادك، تشعر بأن الغرباء اللطيفين هم غريبو أطوار مريبون.​


6/ الجو البارد: الاستيقاظ على مظهر الأمطار والثلوج أثناء زيارتك لمدينة جددة يعني التقاط كثير من الصور الجميلة، لكنه يعني للمقيمين معاناة للوصول للعمل أو المدرسة.​


7/ انعدام النظافة الشخصية: في الأيام العادية، قد لا تستطيع بداية يومك قبل أخذ حمام ساخن، وقد يزعجك ارتداء الملابس ذاتها في يومين متتاليين بدون غسيل. لكن، تصبح حسابات النظافة الشخصية من آخر اهتماماتك أثناء الإجازة.​