السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
اكتب لكم تجربتي الشخصية مع بوكنق، لكي تعم الفائدة خصوصاً وأن الأغلبية من الناس يستخدمونه لحجز الفنادق حول العالم. تتلخص المشكلة بأني حجزت في فندق توليب إن الخبر الذي صنف في بوكنق على أنه 4 نجوم، لكنه في الحقيقة 3 نجوم! ولم أعلم بتلك المعلومة إلا عند تسجيل الخروج من الفندق.
14 يونيو 2015
تلقيت اتصالاً هاتفياً من مسؤول الحجز بالفندق لسماع شكواي بالتفصيل، ونظراً لوضوحها، فقد أقر بالخطأ، وبين أن الفندق كان في السابق 4 نجوم، لكنه ومنذ بداية العام 2015 أنزل تصنيفه ليكون 3 نجوم، وبرر عدم تعديل البيانات في بوكنق بالخطأ غير المقصود! كما استفسر مني عن طلبي، فأوضحت له بأني أريد أن يعاد لي ما دفعته، وأبدى قبولاً مبدئياً، لكنه تفاجأ بأن لدي أكثر من حجز بأسماء مختلفة، بإجمالي مبلغ 4050 ريال سعودي. وفي نفس اليوم، أرسلت له حسب طلبه، تفاصيل الحجوزات. ولم أتلق أي رد من الفندق منذ ذلك اليوم.
15 يونيو 2015
تلقيت رسالة بريد الكتروني من بوكنق، يبلغوني فيها بأنهم تأكدوا من صحة شكواي، لكنهم غير مسؤولين عن صحة المعلومات التي تعرض في موقعهم! وحملوا الفندق مسؤولية تحديث المعلومات، كما ذكروا لي بأن ليس لدى الفندق ما يقدمه من تعويض، لأني لم أقدم الشكوى خلال فترة الإقامة. وأن بوكنق تعرض عي قبول مبلغ 65 ريال سعودي كتعويض منهم وليس من الفندق!
رديت في نفس اليوم عليهم برفض العرض، وعتابي لهم بالتخلي عن مسؤوليتهم، وتعريض سمعتهم للشك بسبب تساهلهم مع الفنادق المتلاعبة!
في نفس اليوم كتبت (بريد الكتروني) شكوى للمكتب الرئيسي لإدارة فنادق جولدن توليب التي يتبع لها الفندق، وشرحت لهم الوضع بالتفصيل.
17 يونيو 2015
تلقيت رسالة بريد الكتروني من إدارة جولدن توليب، يتهربون فيها من المسؤولية، ويحملون بوكنق مسؤولية التأكد من صحة المعلومات! فرديت عليهم برسالة عتب وأوضحت لهم أن الفندق نفسه قد أقر بالخطأ! فكيف تحملون بوكنق المسؤولية؟ كما أرسلت نسخة من ردهم إلى بوكنق.
18 يونيو 2015
اتصلت بمركز خدمة العملاء في بوكنق، بعد نقاش طويل، عرضوا علي تعويضاً بمبلغ 60 يورو عن كل حجز، ولكن لم اتلق أي تأكيد أو رد منذ ذلك اليوم.
ملاحظة هامة:
رغم علم بوكنق وتأكدهم من أن تصنيف الفندق 3 نجوم، ما زالوا يعرضونه على أنه 4 نجوم!
اكتب لكم تجربتي الشخصية مع بوكنق، لكي تعم الفائدة خصوصاً وأن الأغلبية من الناس يستخدمونه لحجز الفنادق حول العالم. تتلخص المشكلة بأني حجزت في فندق توليب إن الخبر الذي صنف في بوكنق على أنه 4 نجوم، لكنه في الحقيقة 3 نجوم! ولم أعلم بتلك المعلومة إلا عند تسجيل الخروج من الفندق.
14 يونيو 2015
تلقيت اتصالاً هاتفياً من مسؤول الحجز بالفندق لسماع شكواي بالتفصيل، ونظراً لوضوحها، فقد أقر بالخطأ، وبين أن الفندق كان في السابق 4 نجوم، لكنه ومنذ بداية العام 2015 أنزل تصنيفه ليكون 3 نجوم، وبرر عدم تعديل البيانات في بوكنق بالخطأ غير المقصود! كما استفسر مني عن طلبي، فأوضحت له بأني أريد أن يعاد لي ما دفعته، وأبدى قبولاً مبدئياً، لكنه تفاجأ بأن لدي أكثر من حجز بأسماء مختلفة، بإجمالي مبلغ 4050 ريال سعودي. وفي نفس اليوم، أرسلت له حسب طلبه، تفاصيل الحجوزات. ولم أتلق أي رد من الفندق منذ ذلك اليوم.
15 يونيو 2015
تلقيت رسالة بريد الكتروني من بوكنق، يبلغوني فيها بأنهم تأكدوا من صحة شكواي، لكنهم غير مسؤولين عن صحة المعلومات التي تعرض في موقعهم! وحملوا الفندق مسؤولية تحديث المعلومات، كما ذكروا لي بأن ليس لدى الفندق ما يقدمه من تعويض، لأني لم أقدم الشكوى خلال فترة الإقامة. وأن بوكنق تعرض عي قبول مبلغ 65 ريال سعودي كتعويض منهم وليس من الفندق!
رديت في نفس اليوم عليهم برفض العرض، وعتابي لهم بالتخلي عن مسؤوليتهم، وتعريض سمعتهم للشك بسبب تساهلهم مع الفنادق المتلاعبة!
في نفس اليوم كتبت (بريد الكتروني) شكوى للمكتب الرئيسي لإدارة فنادق جولدن توليب التي يتبع لها الفندق، وشرحت لهم الوضع بالتفصيل.
17 يونيو 2015
تلقيت رسالة بريد الكتروني من إدارة جولدن توليب، يتهربون فيها من المسؤولية، ويحملون بوكنق مسؤولية التأكد من صحة المعلومات! فرديت عليهم برسالة عتب وأوضحت لهم أن الفندق نفسه قد أقر بالخطأ! فكيف تحملون بوكنق المسؤولية؟ كما أرسلت نسخة من ردهم إلى بوكنق.
18 يونيو 2015
اتصلت بمركز خدمة العملاء في بوكنق، بعد نقاش طويل، عرضوا علي تعويضاً بمبلغ 60 يورو عن كل حجز، ولكن لم اتلق أي تأكيد أو رد منذ ذلك اليوم.
ملاحظة هامة:
رغم علم بوكنق وتأكدهم من أن تصنيف الفندق 3 نجوم، ما زالوا يعرضونه على أنه 4 نجوم!