السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
الوالدين وبرهم موضوع يشغل بالي وبال كل مسلم
الوالدة والوالد
ماذا قدموا لنا وماذا قدمنا لهم
وبمنظور الدوران فإن البر دين تجد وتستشعر حلاوته او مرارته بحياتك
وبعد الممات
في البر لذه لايشعر بها الا من بر ويُبر به
استوقفني هذا البرودكاست
احببت ان نتناقش فيه
سطور أكثر من رآآآئعة .. تلامس القلب وتحيي النفس اللوامة
اللهم أغفر لأمي وأبي .. وأجعلني باراً فيهما .. اللهم أرزقني رضاهم وأعنني على برهما
الأبناء خمسه .....
1- أحدهم: لا يفعل ما يأمره به والداه،
فهذا ( عاقّ ) .
2- والآخر: يفعل ما يؤمر به وهو كاره ،
فهذا ( لا يؤجر ) .
3- والثالث: يفعل ما يؤمر به ، ويتبعه
بالمنّ والأذى والتأفّف ورفع الصوت
فهذا ( يؤزر ) .
4- والرابع: يفعل ما يؤمر به ، بطيبة
نفس ، فهذا ( مأجور ) ، وهم قليل .
5- والخامس: يفعل ما يريده والداه
قبل أن يأمروا به ، فهذا هو ؛
( البارُّ الموفق ) ، وهم نادرون.
فالصنفان الأخيران ؛
لا تسأل عن بركة أعمارهم ، وسعة
أرزاقهم ، وانشراح صدورهم ،
وتيسير أمورهم ، و "ذلك فضل الله
يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل
العظيم "
السؤال الصعب لكل شخص
أي الأبناء أنت !!
( قبل أن تقبِّل رأس أمك )
اسأل نفسك ؛ ما هو البر ؟!
البر :
ليس مجرد قبلة تطبعها على رأس أمك ، أو أبيك ، أو على أيديهما ، أو حتى على قدميهما ، فتظن أنك بلغت غاية رضاهما !
البر هو :
أن تستشف مافي قلب والديك ، ثم تنفذه دون أن تنتظر منهما أمرا .
البر هو:
أن تعلم مايسعدهما ، فتسارع إلى فعله ، وتدرك مايؤلمهما ، فتجتهد أن لايرونه منك أبداً!
البر :
قد يكون في أمر تشعر - ووالدتك تحدثك - أنها تشتهيه ، فتحضره للتو ، ولو كان كوباً من الشاي !
البر ؛
أن تحرص على راحة والديك ، ولو كان على حساب سعادتك ، فإذا كان سهرك في الخارج يؤرقهما ، فنومك مبكراً من البر بهما ، حتى لو فرطت في سهرة شبابية ، قد تشرح صدرك !
البر هو : أن تفرط بحفلة دعيت لها ، إن شعرت - ولو لثواني - أن هذه السهرة لاتروق لأمك ، وتشغل بالها وتؤرقها!
البر هو :
أن تخطط لعمرة أو زيارة للحرم ، لا تدري عنها أمك الا وهي في الفندق الأنيق ، الذي تستحقه !
البر هو :
أن ترفه عن أمك في هذا السن الذي لم يعد فيه - بالنسبة لها - الكثير مما يجلب السعادة والفرح !
البر هو :
أن تفيض على أمك من مالك ، ولو كانت تملك الملايين - دون أن تفكر - كم عندها ، وكم صرفت ، وهل هي بحاجة أم لا ، فكل ما أنت فيه ، ما جاء الا بسهرها ، وتعبها ، وقلقها ، وجهد الليالي التي أمضتها في رعايتك !
البر هو :
أن تبحث عن راحتها ، فلا تسمح لها ببذل جهد لأجلك ، فيكفي ما بذلته منذ ولادتك ، الى ان بلغت هذا المبلغ من العمر !
البر هو :
استجلاب ضحكتها ، ولو غدوتَ في نظر نفسك مهرجاً !
كثيرة هي طرق البر المؤدية
الى الجنة ، فلا تحصروها بقبلة ، قد يعقبها الكثير من التقصير !
بر الوالدين ؛ ليس مناوبات
وظيفية ، بينك وبين إخوانك ، بل مزاحمات على أبواب الجنة .
والدتك ووالدكووالدك
اتحفوني بآراء وقصص من واقع الحياه
الوالدين وبرهم موضوع يشغل بالي وبال كل مسلم
الوالدة والوالد
ماذا قدموا لنا وماذا قدمنا لهم
وبمنظور الدوران فإن البر دين تجد وتستشعر حلاوته او مرارته بحياتك
وبعد الممات
في البر لذه لايشعر بها الا من بر ويُبر به
استوقفني هذا البرودكاست
احببت ان نتناقش فيه
سطور أكثر من رآآآئعة .. تلامس القلب وتحيي النفس اللوامة
اللهم أغفر لأمي وأبي .. وأجعلني باراً فيهما .. اللهم أرزقني رضاهم وأعنني على برهما
الأبناء خمسه .....
1- أحدهم: لا يفعل ما يأمره به والداه،
فهذا ( عاقّ ) .
2- والآخر: يفعل ما يؤمر به وهو كاره ،
فهذا ( لا يؤجر ) .
3- والثالث: يفعل ما يؤمر به ، ويتبعه
بالمنّ والأذى والتأفّف ورفع الصوت
فهذا ( يؤزر ) .
4- والرابع: يفعل ما يؤمر به ، بطيبة
نفس ، فهذا ( مأجور ) ، وهم قليل .
5- والخامس: يفعل ما يريده والداه
قبل أن يأمروا به ، فهذا هو ؛
( البارُّ الموفق ) ، وهم نادرون.
فالصنفان الأخيران ؛
لا تسأل عن بركة أعمارهم ، وسعة
أرزاقهم ، وانشراح صدورهم ،
وتيسير أمورهم ، و "ذلك فضل الله
يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل
العظيم "
السؤال الصعب لكل شخص
أي الأبناء أنت !!
( قبل أن تقبِّل رأس أمك )
اسأل نفسك ؛ ما هو البر ؟!
البر :
ليس مجرد قبلة تطبعها على رأس أمك ، أو أبيك ، أو على أيديهما ، أو حتى على قدميهما ، فتظن أنك بلغت غاية رضاهما !
البر هو :
أن تستشف مافي قلب والديك ، ثم تنفذه دون أن تنتظر منهما أمرا .
البر هو:
أن تعلم مايسعدهما ، فتسارع إلى فعله ، وتدرك مايؤلمهما ، فتجتهد أن لايرونه منك أبداً!
البر :
قد يكون في أمر تشعر - ووالدتك تحدثك - أنها تشتهيه ، فتحضره للتو ، ولو كان كوباً من الشاي !
البر ؛
أن تحرص على راحة والديك ، ولو كان على حساب سعادتك ، فإذا كان سهرك في الخارج يؤرقهما ، فنومك مبكراً من البر بهما ، حتى لو فرطت في سهرة شبابية ، قد تشرح صدرك !
البر هو : أن تفرط بحفلة دعيت لها ، إن شعرت - ولو لثواني - أن هذه السهرة لاتروق لأمك ، وتشغل بالها وتؤرقها!
البر هو :
أن تخطط لعمرة أو زيارة للحرم ، لا تدري عنها أمك الا وهي في الفندق الأنيق ، الذي تستحقه !
البر هو :
أن ترفه عن أمك في هذا السن الذي لم يعد فيه - بالنسبة لها - الكثير مما يجلب السعادة والفرح !
البر هو :
أن تفيض على أمك من مالك ، ولو كانت تملك الملايين - دون أن تفكر - كم عندها ، وكم صرفت ، وهل هي بحاجة أم لا ، فكل ما أنت فيه ، ما جاء الا بسهرها ، وتعبها ، وقلقها ، وجهد الليالي التي أمضتها في رعايتك !
البر هو :
أن تبحث عن راحتها ، فلا تسمح لها ببذل جهد لأجلك ، فيكفي ما بذلته منذ ولادتك ، الى ان بلغت هذا المبلغ من العمر !
البر هو :
استجلاب ضحكتها ، ولو غدوتَ في نظر نفسك مهرجاً !
كثيرة هي طرق البر المؤدية
الى الجنة ، فلا تحصروها بقبلة ، قد يعقبها الكثير من التقصير !
بر الوالدين ؛ ليس مناوبات
وظيفية ، بينك وبين إخوانك ، بل مزاحمات على أبواب الجنة .
والدتك ووالدكووالدك
اتحفوني بآراء وقصص من واقع الحياه