تعتبر دار الأوبرا السلطانية مسقط
مؤسسة رائدة في مجال الفن والثقافة في سلطنة عُمان،
وهي تتخذ من العاصمة مسقط مقراً لها.
وتكمن رؤيتها في أن تكون مركزاً للتميز في التواصل الحضاري والثقافي ومجالات الفنون الراقية مع مختلف دول العالم، بهدف إثراء الحياة ببرامج فنية وثقافية وتعليمية.
إن الأعمال المتنوعة التي تقدمها دار الأوبرا السلطانية مسقط تعرض غنى وتنوع الإبداعات الفنية من عمان والمنطقة والعالم، وهي توفر مساحة كبيرة للثقافة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية وانعكاساتها، كما تلهم جمهورها وتغذي إبداعاتهم من خلال البرامج المبتكرة التي تعزّز الحيوية الثقافية، وتُطلق العنان للمواهب. فضلا عن أنها تعزز السياحة الثقافية، وتؤكد دور الفن كوسيط دبلوماسي من خلال بث روح التقارب بين مختلف شعوب العالم، وتعزيز التواصل والتبادل الثقافي
دار الأوبرا السلطانية مسقط
تحفة معمارية جميلة ذات طابع معماري عربي تتميز بجمال المبنى
و جمال الموقع المحاذي على أهم الشوارع بالسلطنة ،
إذ يقصدها آلاف السياح سنويا المحبين للموسيقى و الفن بمختلف أنواعه ،
و المميز بالدار أنها توفر أغلب الأذواق الفنية و حتى الفن الإسلامي و الفلكلور العماني التقليدي ،
الجدير بالذكر أن الدار افتتحت تحت رعايةالسلطان قابوس بن سعيد في 12 أكتوبر 2011
و شهد الافتتاح حفل فني ضخم حضره السلطان و عدد من كبار المسئولين في الدولة و ضيوف من الدول الشقيقة و الصديقة
مؤسسة رائدة في مجال الفن والثقافة في سلطنة عُمان،
وهي تتخذ من العاصمة مسقط مقراً لها.
وتكمن رؤيتها في أن تكون مركزاً للتميز في التواصل الحضاري والثقافي ومجالات الفنون الراقية مع مختلف دول العالم، بهدف إثراء الحياة ببرامج فنية وثقافية وتعليمية.
إن الأعمال المتنوعة التي تقدمها دار الأوبرا السلطانية مسقط تعرض غنى وتنوع الإبداعات الفنية من عمان والمنطقة والعالم، وهي توفر مساحة كبيرة للثقافة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية وانعكاساتها، كما تلهم جمهورها وتغذي إبداعاتهم من خلال البرامج المبتكرة التي تعزّز الحيوية الثقافية، وتُطلق العنان للمواهب. فضلا عن أنها تعزز السياحة الثقافية، وتؤكد دور الفن كوسيط دبلوماسي من خلال بث روح التقارب بين مختلف شعوب العالم، وتعزيز التواصل والتبادل الثقافي
دار الأوبرا السلطانية مسقط
تحفة معمارية جميلة ذات طابع معماري عربي تتميز بجمال المبنى
و جمال الموقع المحاذي على أهم الشوارع بالسلطنة ،
إذ يقصدها آلاف السياح سنويا المحبين للموسيقى و الفن بمختلف أنواعه ،
و المميز بالدار أنها توفر أغلب الأذواق الفنية و حتى الفن الإسلامي و الفلكلور العماني التقليدي ،
الجدير بالذكر أن الدار افتتحت تحت رعايةالسلطان قابوس بن سعيد في 12 أكتوبر 2011
و شهد الافتتاح حفل فني ضخم حضره السلطان و عدد من كبار المسئولين في الدولة و ضيوف من الدول الشقيقة و الصديقة