كاب سبارطيل

[زهرةة البنفسج]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لكل صورة ذكرى و لكل مكان حَنين
طابعُ الاشتياق يغلفُ تفاصيل الألوان..
شاركوني صوركم ( من عدستكم ) لمغربنا الحَبيب





-1-

كاب سبارطيل
( طنجة )



حُلمٌ لا تريد أن تستيقظ منه
لأن كابوس الصخب في المدينة
يجعلك تتمنى سباتاً في الجَمال..


-2-

في أصيلة الجَميلة..
ما اجمل الكفاح لأجل لقمة العيش..
نم هانئ العَين قريرها أيها الشيخ..
كفاحك يصنعُ الكَرامة..


-3-

أوزود

لا بساتين هنالك ولا ورود..
شلالاتك الماسية أجمل من الورود..
البساطة و الجمال حينما يجتمعان
تُصاغ حكاية تتوارثها الجُدود
و أجيالٌ قادمة تغني
تثور كالبارود..
وكما قالت أم كلثوم: أعطني حريتي..
فأنا أقول :
صفدوني بأوزود
و شدو القيود..

لكم الساحة

​

 

[زهرةة البنفسج]

انظروا إلى الثلوج بأقصى شمال الصورة..
و انظروا إلى الخُضرة هُنا !
إيفران الجَميلة

​

 

[زهرةة البنفسج]

و لأن العين تعشق..
فما ذنب القلب إن تعلق..
الشمال المغربي..
الطريق إلى أقشور..​

 

[زهرةة البنفسج]

أطلالةٌ خيالية
من القصبة بـ مدينة شفشاون..
المدينة القَديمة..
و عرسُ الربيع..

​

 

[زهرةة البنفسج]

تغزل الكثير بطنجة العالية الغالية..
عروس الشمال الأبية، ذات الخمار الأطلسي
و البرقع الأبيض !!
قالوا عنها كثيراً و ذكرت بالتاريخ و كتب الأطلس و السير و الرحلات ..
كيف لا و ابن بطوطة منها ، و الأدباء والعُلماء والفقهاء و أهل العلم والدين والصلاح..
من لم يقرأ رواية " الخبز الحافي" لم يشاهد طنجة عن بُعد..
ومن لم تلامس نسمات " طنجة" رئتيه ما سكنته وما سكنها ..

لها من رصيد الذكرى حُبٌ و عشق صامت، يؤرجحني على أكتاف الحَنين
فأطلق ساقي لأمل اللقيا بها مُجدداً..
هي صورٌ قليلة..
غيضٌ من فيض..
لن أضع كُل ما لدي..
فأوزارُ الذكرى في نظر العاشق " ذنوب"..

​

 

[زهرةة البنفسج]

صورة من كاب سبارطيل قبيل الغروب بقليل
كان اليوم آنذاك ممطر

​

 

[زهرةة البنفسج]

العروس

طنجة..

دائماً جذابة..
​

 

[زهرةة البنفسج]

صور من رحلتي الأخيرة قبل شهر تقريباً




بعدستي البدائية

[/IMG]

[/IMG]

[/IMG]

( ميشليفين ) إيفران


تساقطت الثلوج علينا ونحنُ في الطريق
فوقفنا بأحد الخيام ( لدى الشلوح ) و أكرمونا بارك الله فيهم و كانت الحفاوة في استقبالنا
اخجلونا بكرمهم

​