حين تتوجه انظارنا لمحافظة الاسكندريه
ياخذنا الجمال الى مكان غير معروف للبعض
يحمل بين طياته مقومات فنيه جميله
-
من ناحية البناء والمنظر الجمالى للدير سواء بالداخل او بالخارج مهتمين جدا بزراعة الاشجار والنباتات اللى بتضفى
منظر جميل اوى للمكان وبيعطى راحة نفسية كبيرة.
ولنرى صاحب الكنيسه ينبغي ان ناخذ جوله ونبذه عن المنطقه
أبو مينا الأثرية تقع المنطقة عند الحافة الشمالية للصحراء الغربية التي يطلق عليها بدو المنطقة اسم (أبو مينا) والتي كانت فيما مضي قرية صغيرة حيث كان مدفن القديس مينا . وكانت المنطقة حتي العصور الوسطي المبكرة أهم مركز مسيحي للحج في مصر والمنطقة تقع غربي الإسكندرية في محاذاة محطة بهيج تقريبا ، حيث يوجد مدق صحراوي واضح المعالم يمتد لمسافة 12 كيلو مترا في اتجاه الجنوب حتي يصل الي منطقة الاثار . وقد اكتشف هذا المكان في عام 1905 علي يد عالم الاثار الألماني (كوفمان) حيث تمكن في صيف عام 1907 من الكشف عن أجزاء كبيرة منه. وفي عام 1979 قررت لجنة اليونسكو إدراج هذا المكان ضمن (قائمة التراث العالمي) . وبذلك أصبح واحدا من أهم الأماكن التاريخية بمصر.
صور متنوعه للدير
ياخذنا الجمال الى مكان غير معروف للبعض
يحمل بين طياته مقومات فنيه جميله
-
من ناحية البناء والمنظر الجمالى للدير سواء بالداخل او بالخارج مهتمين جدا بزراعة الاشجار والنباتات اللى بتضفى
منظر جميل اوى للمكان وبيعطى راحة نفسية كبيرة.
ولنرى صاحب الكنيسه ينبغي ان ناخذ جوله ونبذه عن المنطقه
أبو مينا الأثرية تقع المنطقة عند الحافة الشمالية للصحراء الغربية التي يطلق عليها بدو المنطقة اسم (أبو مينا) والتي كانت فيما مضي قرية صغيرة حيث كان مدفن القديس مينا . وكانت المنطقة حتي العصور الوسطي المبكرة أهم مركز مسيحي للحج في مصر والمنطقة تقع غربي الإسكندرية في محاذاة محطة بهيج تقريبا ، حيث يوجد مدق صحراوي واضح المعالم يمتد لمسافة 12 كيلو مترا في اتجاه الجنوب حتي يصل الي منطقة الاثار . وقد اكتشف هذا المكان في عام 1905 علي يد عالم الاثار الألماني (كوفمان) حيث تمكن في صيف عام 1907 من الكشف عن أجزاء كبيرة منه. وفي عام 1979 قررت لجنة اليونسكو إدراج هذا المكان ضمن (قائمة التراث العالمي) . وبذلك أصبح واحدا من أهم الأماكن التاريخية بمصر.
صور متنوعه للدير