يصاب القادمون إلى اثيوبيا للمرة الأولى بالدهشة عندما يشاهدون جمال طبيعتها،
وكذلك الغنى التاريخي والثقافي الذي لا يصدق
، ويترك التنوع في المشاهد والتقاليد القديمة والسكان انطباعاً لا يتغير حول تحدي تلك الصورة للأرض
التي ضربها المجاعات والإيدز والمساعدات الأجنبية.
وتدعو اثيوبيا التي تمتلئ بالتناقضات والتباينات الحادة زوارها لاستكشافها
من على قمم جبالها وفي مقدمتها قمة جبل انطوطو ،
ولاستكشاف حضارة الحبشة وتقاليدها والتعرف إلى فلكلور الحضارة الاسلامية،
وتوصف اثيوبيا على الدوام بمهد الإنسانية،
إذ تحتوي على أقدم الآثار الإنسانية في حين أن عاصمتها أديس أبابا وتعني بالأمهرية “الوردة الجديدة”
وتعتريها العديد من المشاكل الحديثة للمهاجرين إلى المدن والمشردين في الشوارع من دون مأوى،
والهائمون يبحثون عن لقمة يقتاتون بها أو بعض نقود أو أن يصيبو شيئاً من حياة أفضل.
يضم شمال اثيوبيا أكبر أماكن الجذب للزوار حيث تمثل أغنى المناطق ثقافياً وتاريخياً وطبيعياً،
وتكثر في مدينة جوندار القلاع والقصور والكنائس أكثر من أية مدينة في افريقيا ,
هنا صور متفرقه من بعض احياء العاصمة
هنا مطار اديس ابابا
وكذلك الغنى التاريخي والثقافي الذي لا يصدق
، ويترك التنوع في المشاهد والتقاليد القديمة والسكان انطباعاً لا يتغير حول تحدي تلك الصورة للأرض
التي ضربها المجاعات والإيدز والمساعدات الأجنبية.
وتدعو اثيوبيا التي تمتلئ بالتناقضات والتباينات الحادة زوارها لاستكشافها
من على قمم جبالها وفي مقدمتها قمة جبل انطوطو ،
ولاستكشاف حضارة الحبشة وتقاليدها والتعرف إلى فلكلور الحضارة الاسلامية،
وتوصف اثيوبيا على الدوام بمهد الإنسانية،
إذ تحتوي على أقدم الآثار الإنسانية في حين أن عاصمتها أديس أبابا وتعني بالأمهرية “الوردة الجديدة”
وتعتريها العديد من المشاكل الحديثة للمهاجرين إلى المدن والمشردين في الشوارع من دون مأوى،
والهائمون يبحثون عن لقمة يقتاتون بها أو بعض نقود أو أن يصيبو شيئاً من حياة أفضل.
يضم شمال اثيوبيا أكبر أماكن الجذب للزوار حيث تمثل أغنى المناطق ثقافياً وتاريخياً وطبيعياً،
وتكثر في مدينة جوندار القلاع والقصور والكنائس أكثر من أية مدينة في افريقيا ,
هنا صور متفرقه من بعض احياء العاصمة
هنا مطار اديس ابابا