يومياتي في كيب تاون الحالمة 2017
يسعد أيامكم
(1)
ما بين رحلة ودعونا الاهل بالبكاء في العام 2004 الى رحلة في العام 2017
ودعونا فيها بحفلة كان للفرح فيها جانب .
لعلها بداية تعكس حجم التطور الذي طال جنوب افريقيا
لعلي في هذه اليوميات احكي لكم قصة جنوب افريقيا
كيف كانت تعاني من التفرقة والعنصرية وفي غضون اعوام قليلة
احتضنت كاس العالم واصبحت مقصدا للسياح
كيف لهذه البلاد ان تلم شملها وتكتم انينها وتسير شامخة كجبل الطاولة
هذا لا ياتي الا بايادي ابنائها دون النظر لاختلاف لون او دين او مذهب
بالطبع هذا لا يعني انها تجاوزت كل مشاكلها لكن من سار على الدرب وصل
شدني كثيرا حضور ابناء البرازيل روسيا فرنسا الصين و دول الخليج
وغيرهم من الجنسيات لتلقي التعليم بمختلف تخصصاته
مما يدل على جودة التعليم وهذا اغراني لاختيارها هذه السنة
لتعليم ابنائي اللغة الانقليزية مجددا بعد رحلة بريطانيا
بالطبع راح اعطيكم ادق التفاصيل عن الجانبين الدراسي والسياحي
و كمان راح تكون اليوميات مدعومة بالصور
حياكم