بوابة السفر إلي استراليا
الحاجز المرجاني في استراليا من عجائب العالم صور و معلومات
الحاجز المرجاني
الحاجز المرجاني العظيم يقع بالقرب من ولاية كوينزلاند بشمال أستراليا ويمتد لمساقة 2.300 كيلومتر, أكتشفه جيمس كوك عام 1770. هو رصيف مرجاني كبير يعتبر أكبر حاجز طبيعي على الأرض, مكون من كائنات حية, تتواجد أكثر من 350 نوعية من المرجان في الرصيف.تشمل على 400نموذج مختلف من المرجان.و تعد من عجائب الخالق سبحانه وتعالي(عز وجل)
وقد حذرت دراسة من أن الحاجز المرجاني العظيم باستراليا، وهو أكبر تكوين للشعب المرجانية في العالم سيفقد معظم غطائه المرجاني بحلول عام 2050 وقد ينهار بحلول عام 2100 بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري.
وقالت الدراسة التي أجراها مركز الدراسات البحرية في جامعة كوينزلاند بتكليف من الصندوق الدولي للطبيعة أن دمار الشعب المرجانية في الحاجز العظيم واقع لا محالة بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري، وذلك رغم الإجراءات التي تتخذ الآن.
وقال التقرير أن الصيد الجائر والتلوث الذي تسببه المزارع الساحلية يسهمان في تدمير شعب الحاجز المرجاني الذي يتأثر إلى حد كبير بارتفاع درجة الحرارة بأقل من درجة مئوية واحدة، ويتوقع العلماء أن ترتفع درجة حرارة المياه هذا القرن بما بين درجتين وست درجات مئوية.
الحاجز المرجاني في استراليا من عجائب العالم صور و معلومات
الحاجز المرجاني
الحاجز المرجاني العظيم يقع بالقرب من ولاية كوينزلاند بشمال أستراليا ويمتد لمساقة 2.300 كيلومتر, أكتشفه جيمس كوك عام 1770. هو رصيف مرجاني كبير يعتبر أكبر حاجز طبيعي على الأرض, مكون من كائنات حية, تتواجد أكثر من 350 نوعية من المرجان في الرصيف.تشمل على 400نموذج مختلف من المرجان.و تعد من عجائب الخالق سبحانه وتعالي(عز وجل)
وقد حذرت دراسة من أن الحاجز المرجاني العظيم باستراليا، وهو أكبر تكوين للشعب المرجانية في العالم سيفقد معظم غطائه المرجاني بحلول عام 2050 وقد ينهار بحلول عام 2100 بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري.
وقالت الدراسة التي أجراها مركز الدراسات البحرية في جامعة كوينزلاند بتكليف من الصندوق الدولي للطبيعة أن دمار الشعب المرجانية في الحاجز العظيم واقع لا محالة بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري، وذلك رغم الإجراءات التي تتخذ الآن.
وقال التقرير أن الصيد الجائر والتلوث الذي تسببه المزارع الساحلية يسهمان في تدمير شعب الحاجز المرجاني الذي يتأثر إلى حد كبير بارتفاع درجة الحرارة بأقل من درجة مئوية واحدة، ويتوقع العلماء أن ترتفع درجة حرارة المياه هذا القرن بما بين درجتين وست درجات مئوية.