أهلا بكم أحبتي ...
هونغ كونغ
دولة صغيرة تقبع بالشرق الآسيوي زاحمتهم بحدودها وتفوقوا عليها مساحة
ولكنها تفوقت عليهم تطورا ومدنية وبنية ...
وضعت لاسمها بريقا ولمكانتها ( السياحية ) اهتماما بالغا
جعل منها وجهة سياحية تصنف من الصفوف الأولى ... وتستحق ذلك ...
لن أتعمق هنا بالحديث عن اقتصادياتها و سياستها وتاريخها وتعدادها
وانفصالها ( الورقي ) فقط عن الصين ... لم أهتم لذلك ( شخصيا ) أثناء
رسم خارطة طريق تمكنني من الاستمتاع برحلتي إليها
ولكن الأكيد أنني تعمقت بمعالمها وفنادقها وطرقها ومزاراتها وعالم الترفيه
الباااااذخ فيها ومناطقها ومطاعمها وطرق النقل المتوفر فيها ...
وغيرها الكثييييير مما جعل ( ولله الحمد ) من رحلتين متتابعتين إليها لا يفصل بينهما
سوى شهر واحد رحلتين وصلت لدرجة الرضا التام لي ولمن رافقني ....
كل ذلك أقولها وبملء الفم يعود الفضل لله أولا ولجهود أحبة تميزوا و أبدعوا
في تقاريرهم وطرحهم نقلوني وأنا في بيتي إلى هونغ كونغ حولوا خيالي إلى واقع
تعايشت معه في يومياتهم هناك .... وعلى رأسهم حبيبنا ومشرفنا ( a2b2c2 )
أترككم مع لقطات متنوعة .... حتى ألملم أوراقي وأرتبها لتكون بين أيديكم
كونوا بالقرب ... أثر العطر الذي يعبق في متصفحي بعد مروركم ... يسعدني كثيرا
ِ